نرفع أحر التعازي إلى مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وإلى مراجعنا العظام والعلماء وإلى جميع شيعة أهل البيت عليهم السلام بمناسبة حلول شهر محرم الحرام ..
جعلنا الله وإياكم من المعزين بأبي عبد الله الحسين عليه السلام والمثابين إن شاء الله ، ومن الممهدين لدولة العدل الإلهي.
جعلنا الله وإياكم من المعزين بأبي عبد الله الحسين عليه السلام والمثابين إن شاء الله ، ومن الممهدين لدولة العدل الإلهي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"فلتسجد الارض خشوعا والتذرف السماء دموعا ولتنحني الجبال ركوعا ولتهتف الناس جميعا
لبيك ياحسين💔🍂🥀!.
لبيك ياحسين💔🍂🥀!.
🔺*السلام عليك يا سفير الحسين عليه السلام*
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْعَبْدُ الصّالِحُ الْمُطيعُ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاِميرِالْمُؤْمِنينَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، الْحَمْدُ لله وَسَلامٌ عَلى عِبادِه الَّذينَ اصْطَفى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَمَغْفِرَتُهُ وَعَلى رُوحِكَ وَبَدَنِكَ .
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْعَبْدُ الصّالِحُ الْمُطيعُ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاِميرِالْمُؤْمِنينَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، الْحَمْدُ لله وَسَلامٌ عَلى عِبادِه الَّذينَ اصْطَفى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَمَغْفِرَتُهُ وَعَلى رُوحِكَ وَبَدَنِكَ .
-
الُسِلُامٌ ْعلُى الُحُسِيَنَ
وَْعلُى ْعلُيَ بّنَ الُحُسِيَنَ
وَْعلُى اُهلُ الُحُسِيَنَ
وَْعلُى اصّحُابّ الُحُسِيَنَ
وَلُا حُوَلُ وَلُا قًوَةِ الُا بّالُلُُه الُْعلُيَ الُْعظٌيَمٌ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُيَكِ يَامٌنَ حُيَيَتْ الُدِيَنَ بّدِمٌائكِ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُجْسِمٌ الُسِلُيَبّ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُشِيَبّ الٌُخضُيَبّ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُرَأسِ الُمٌحُزُوَزُ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُنَحُرَ الُمٌنٌَحُوَرَ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُْعطِشِانَ ؛الُسِلُامٌ ْعلُى الُمٌضُلُوَمٌ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُشِفَاُه الُذَابّلُاتْ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُيَكِ يَامٌوَلُايَ مٌابّقًيَتْ وَبّقًيَ الُلُيَلُ وَالُنَُهارَ رَوَحُيَ لُكِ الُفَدِاء يَاسِيَدِ الُشُِهدِاء🏴🏴🏴
الُسِلُامٌ ْعلُى الُحُسِيَنَ
وَْعلُى ْعلُيَ بّنَ الُحُسِيَنَ
وَْعلُى اُهلُ الُحُسِيَنَ
وَْعلُى اصّحُابّ الُحُسِيَنَ
وَلُا حُوَلُ وَلُا قًوَةِ الُا بّالُلُُه الُْعلُيَ الُْعظٌيَمٌ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُيَكِ يَامٌنَ حُيَيَتْ الُدِيَنَ بّدِمٌائكِ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُجْسِمٌ الُسِلُيَبّ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُشِيَبّ الٌُخضُيَبّ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُرَأسِ الُمٌحُزُوَزُ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُنَحُرَ الُمٌنٌَحُوَرَ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُْعطِشِانَ ؛الُسِلُامٌ ْعلُى الُمٌضُلُوَمٌ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُى الُشِفَاُه الُذَابّلُاتْ ؛ الُسِلُامٌ ْعلُيَكِ يَامٌوَلُايَ مٌابّقًيَتْ وَبّقًيَ الُلُيَلُ وَالُنَُهارَ رَوَحُيَ لُكِ الُفَدِاء يَاسِيَدِ الُشُِهدِاء🏴🏴🏴
نعزي مولانا الإمام الحجة (عجل الله فرجه) بذكرى شهادة أبيه الأمام الحسن العسكري (عليه السلام)
وكان لاستشهاد الإمام العسكري (عليه السلام) صدى كبير في سامراء حيث عطّلت الدكاكين وسارع العامة والخاصة مهرعين إلى بيت الإمام ، ويروي أحمد بن عبيد الله واصفاً ذلك اليوم العظيم قائلاً : ولما رفع خبر وفاته ، ارتجّت سرّ من رأى وقامت ضجة واحدة : مات ابن الرضا وعطّلت الأسواق ، وغلّقت أبواب الدكاكين وركب بنو هاشم والكتّاب والقوّاد والقضاة والمعدّلون وساير الناس إلى أن حضروا جنازته فكانت سرّ من رأى شبيهاً بالقيامة وبعدما جُهّـِز الإمام العسكري (عليه السلام) خرج عقيد خادمه ، فنادى جعفر بن علي فقال : ياسيدي قد كُفّن أخوك ، فقم وصَلِّ عليه ، فدخل جعفر بن علي والشيعة من حوله يتقدّمهم عثمان بن سعيد العمري وهو أحد وكلائه (ووكيل الإمام الحجة -عليه السلام- فيما بعد) ، ولما دخلوا الدار فإذا بالحسن بن علي -صلوات الله عليه -على نعشه مكفّناًً ، فتقدّم جعفر بن علي ليصلي عليه ، فلما همّ بالتكبير خرج صبيّ بوجهه سمرة بشعره قطط ، وبأسنانه تفليج فجذب رداء جعفر وقال : ياعمّ ، أنا أحقّ بالصّلاة على أبي ، فتأخر جعفر وقد اربدّ وجهه واصفرّ ، فتقدّم الصبي فصلّى عليه(عليه السلام).
كمال الدين : 1 / 4
الفصول المهمة : 271 .
كمال الدين : 2 / 475
وكان لاستشهاد الإمام العسكري (عليه السلام) صدى كبير في سامراء حيث عطّلت الدكاكين وسارع العامة والخاصة مهرعين إلى بيت الإمام ، ويروي أحمد بن عبيد الله واصفاً ذلك اليوم العظيم قائلاً : ولما رفع خبر وفاته ، ارتجّت سرّ من رأى وقامت ضجة واحدة : مات ابن الرضا وعطّلت الأسواق ، وغلّقت أبواب الدكاكين وركب بنو هاشم والكتّاب والقوّاد والقضاة والمعدّلون وساير الناس إلى أن حضروا جنازته فكانت سرّ من رأى شبيهاً بالقيامة وبعدما جُهّـِز الإمام العسكري (عليه السلام) خرج عقيد خادمه ، فنادى جعفر بن علي فقال : ياسيدي قد كُفّن أخوك ، فقم وصَلِّ عليه ، فدخل جعفر بن علي والشيعة من حوله يتقدّمهم عثمان بن سعيد العمري وهو أحد وكلائه (ووكيل الإمام الحجة -عليه السلام- فيما بعد) ، ولما دخلوا الدار فإذا بالحسن بن علي -صلوات الله عليه -على نعشه مكفّناًً ، فتقدّم جعفر بن علي ليصلي عليه ، فلما همّ بالتكبير خرج صبيّ بوجهه سمرة بشعره قطط ، وبأسنانه تفليج فجذب رداء جعفر وقال : ياعمّ ، أنا أحقّ بالصّلاة على أبي ، فتأخر جعفر وقد اربدّ وجهه واصفرّ ، فتقدّم الصبي فصلّى عليه(عليه السلام).
كمال الدين : 1 / 4
الفصول المهمة : 271 .
كمال الدين : 2 / 475