حلمي الأبديّ
لِمَ لا تَستجيبُ؟
أظِلُّكَ عنّي بَعيدٌ؟
أم نسِيتَ مَن هو الحَبيبُ؟
كنتَ على وشكِ إرسالِ قُبلاتِ هواءٍ
لكنَّكَ لَن تكونَ هنا هذهِ اللَّيالِي
أكتُبُ إليكَ صَحيفَةً في النَّهارِ
أقَرَأتَها يومًا، بربِّكَ، أم
أنَّني لم أكن معَ الأفكارِ؟
أو رُبَّما تلاشى حُبّي في البِحارِ
ونَسِيتَ وعدًا كان سَبَبه سَهَر اللَّيالِي
لِمَ لا تَستجيبُ؟
أظِلُّكَ عنّي بَعيدٌ؟
أم نسِيتَ مَن هو الحَبيبُ؟
كنتَ على وشكِ إرسالِ قُبلاتِ هواءٍ
لكنَّكَ لَن تكونَ هنا هذهِ اللَّيالِي
أكتُبُ إليكَ صَحيفَةً في النَّهارِ
أقَرَأتَها يومًا، بربِّكَ، أم
أنَّني لم أكن معَ الأفكارِ؟
أو رُبَّما تلاشى حُبّي في البِحارِ
ونَسِيتَ وعدًا كان سَبَبه سَهَر اللَّيالِي
رُقيَّـه
❤2❤🔥1