تسريبات علوم تجريبية اولى باك(جهة طنجة-تطوان-الحسيمة)📚
Photo
انا انسيفط ليكم تخراج ديال هذا
سؤال الأوال:
الزمن : القرن 19
المكان : المغرب
الموضوع : الضغوط الاوروبية على المغرب و الاصلاحات كشكل من اشكال المواجهة
الزمن : القرن 19
المكان : المغرب
الموضوع : الضغوط الاوروبية على المغرب و الاصلاحات كشكل من اشكال المواجهة
السؤال 2:
من خلال معطيات المنحنى نلاحظ ان نصيب الفرد من المياه في انخفاض حاد حيث كان سنة 1960 هو 3500م² أصبح سنة 2020 700م٢
من خلال معطيات المنحنى نلاحظ ان نصيب الفرد من المياه في انخفاض حاد حيث كان سنة 1960 هو 3500م² أصبح سنة 2020 700م٢
السؤال 3:
الجغرافيا:نصيب الفرد في المغرب لم يعرف تراجعا كبيرا عكس الدول العربية الاخرى التي عرفت تراجع حاد فالمغرب سنة 1955 كان نصيب الفرد هو 2870 وتراجع سنة 2004 إلى 966 ومتوقع ان تصل هذذ النسبة إلى 750م³ سنة 2025 ام الدول العربية عرفت تراجع حاد ماب بين سنة 1960 و2020
الجغرافيا:نصيب الفرد في المغرب لم يعرف تراجعا كبيرا عكس الدول العربية الاخرى التي عرفت تراجع حاد فالمغرب سنة 1955 كان نصيب الفرد هو 2870 وتراجع سنة 2004 إلى 966 ومتوقع ان تصل هذذ النسبة إلى 750م³ سنة 2025 ام الدول العربية عرفت تراجع حاد ماب بين سنة 1960 و2020
سؤال 4_أ
عدم ملائمة توزيعها الجغرافي و صعوبة السيطرة على الكثير منها و استغلالها
سؤال 4_ل
احداث هيئة قومية تعني بشؤون المياه..... و الاستفادة من السدود القائمة
عدم ملائمة توزيعها الجغرافي و صعوبة السيطرة على الكثير منها و استغلالها
سؤال 4_ل
احداث هيئة قومية تعني بشؤون المياه..... و الاستفادة من السدود القائمة
السؤال 5
يشهد المغرب بسبب موقعه الجغرافي أوضاعا مناخية متباينة، وتتفاوت التساقطات المطرية على أراضيه باختلاف الأقاليم والمواسم. ومن أجل مساندة عملية التنمية وترشيد إدارة موارد المياه، التزم المغرب منذ عقود بإدارة موارده المائية عن طريق إقامة مرافق بنية تحتية كبرى للمياه (سدود وشبكات ري تتميز بالكفاءة، إلخ) وذلك لتلبية احتياجات الاستهلاك المحلي الصناعية والزراعية.
وقد ساهمت المنجزات التالية في هذا النجاح:
- سياسة تنظيم وتعبئة الموارد المائية عن طريق إنشاء سدود كبيرة تلعب دورا في تنظيم تدفقات المياه من خلال تخزين مياه الأمطار لاستخدامها في فترات الجفاف ولأغراض الري.
- سياسة تخطيط طويلة الأجل أُطلِقت في أوائل الثمانينيات تتيح لمتخذي القرار التنبؤ بنقص المياه عن طريق تزويد السلطات العمومية بصورة عن مدى توفر الموارد المائية خلال فترة زمنية تمتد من 20 إلى 30 عاما.
يشهد المغرب بسبب موقعه الجغرافي أوضاعا مناخية متباينة، وتتفاوت التساقطات المطرية على أراضيه باختلاف الأقاليم والمواسم. ومن أجل مساندة عملية التنمية وترشيد إدارة موارد المياه، التزم المغرب منذ عقود بإدارة موارده المائية عن طريق إقامة مرافق بنية تحتية كبرى للمياه (سدود وشبكات ري تتميز بالكفاءة، إلخ) وذلك لتلبية احتياجات الاستهلاك المحلي الصناعية والزراعية.
وقد ساهمت المنجزات التالية في هذا النجاح:
- سياسة تنظيم وتعبئة الموارد المائية عن طريق إنشاء سدود كبيرة تلعب دورا في تنظيم تدفقات المياه من خلال تخزين مياه الأمطار لاستخدامها في فترات الجفاف ولأغراض الري.
- سياسة تخطيط طويلة الأجل أُطلِقت في أوائل الثمانينيات تتيح لمتخذي القرار التنبؤ بنقص المياه عن طريق تزويد السلطات العمومية بصورة عن مدى توفر الموارد المائية خلال فترة زمنية تمتد من 20 إلى 30 عاما.
فرضت الدول الإمبريالية ضغوطات عسكرية ودبلوماسية على المغرب خلال القرن 19م، كما تمكنت من التوغل في الصحراء المغربية، مما حتم على السلاطين العلويين القيام بعدة إصلاحات لمواجهتها لكنها باءت بالفشل
وما أهم الإصلاحات التي دشنها المغرب لمواجهة هذه الضغوط؟
فما ما هي أهم مظاهر هذا التنافس الإمبريالي و أساليبه؟ و ما هي طبيعة الأزمات الدولية الناتجة عنه و كيف أدت إلى اندلاع الحرب العالمية الأولى
العرض:
الإصلاحات العسكرية: بناء نواة جيش وطني عصري بعد هزيمتي «إيسلي» وحرب تطوان اعتمادا على خبرة الأوربيين والعثمانيين لتدريب الجيش المغربي، كما تم استيراد الأسلحة من الخارج وتصنيع بعضها محليا بفاس ومراكش، إضافة إلى إرسال البعثات الطلابية لدراسة الفنون العسكرية بأوربا (الخارج).
الاصلاحات الاقتصادية والمالية: شجع السلطان محمد بن عبد الرحمان زراعة القطن وقصب السكر وتصنيع جزء منهما محليا، واقتناء الآلات الفلاحية من إنجلترا، ومد الفلاحين بالبذور، كما اهتم بصناعة الورق واستغلال مناجم الفحم، كما قام بسك عملة نقدية جديد من الفضة والنحاس دون الذهب لمعادلة سعرها بسعر الريال الإسباني مع المثقال المغربي، كما ثم فرض «ضريبة الموكوس»، وفي عهد الحسن الأول قام المخزن بفرض «ضريبة الترتيب».
الموضوع التاني
1 مظاهر التنافس الإمبريالي خلال القرن 19م و مطلع القرن 20م :
أ- مظاهر التنافس السياسي:
سعت الجول الأوربية الكبرى الى البحت عن مناطق نفوذ جديدة, و تقاسم ثروات دول شمال إفريقيا و البلقان بالإضافة إلى الإمبراطورية العثمانية.
و قد أدى هذا السعي إلى إحتدام الصراع بين هذه الدول, حيت سعت انجلترا للحفاظ على نفوذها بالإمبراطورية العثمانية, و تطلعت فرنسا لأسرجاع أٍراضي الألزاس و اللورين من ألمانيا , كما تأهبت إيطاليا بدورها لتحرير أراضيها الشمالية من النمسا
ب- مظاهر التنافس الإقتصادي:
بدأت الدول اللإمبريالية في البحت عن أسواق جديدة داخل المستعمرات رغبة منها في تصريف فائض الإنتاج الفلاحي و الصناعي , بالإصافة للبحت عن المواد الأولية و توسيع استثماراتها و كذا تصريف فائضها البشري.
2 اندلاع أزمتين دوليتين في المغرب سنتي 1905م و 1911:
- أزمة طنجة 1905:
اندلعت بين فرنسا و ألمانيا بخصوص المغرب, بعد زيارة الامبراطور “غيوم الثاني” لمدينة طنجة, حفاظا على مصالح ألمانيا الاقتصادية و تأكيدا مها على سيادة المغرب.
سعى الطرفان الى تسوية الخلاف بعقد مؤتمر الجزيرة الخضراء سنة 1906, أسفر عن قرارات منها : انشاء بنك مخزني, تكوين شرطة بالموانئ المغربية … خدمة لمصالح الفرنسية و الاسبانية.
ب- أزمة أكادير 1911:
بسبب إرسال ألمانيا لبارجة حربية الى ميناء أكادير احتجاجا على الاجتياح الفرنسي لفاس, و انتهت الازمة بعقد اتفاق قضى بمنح فرنسا الكونغو لالمانيا.
خاتمة:
أدى إحتداد التنافس الإمبريالي بين كبريات الدول الأوربية إلى نشوب أول حرب عالمية في مستهل القرن 20 م تجاوزت خسائرها البشرية 9 ملايين قتيل.
وما أهم الإصلاحات التي دشنها المغرب لمواجهة هذه الضغوط؟
فما ما هي أهم مظاهر هذا التنافس الإمبريالي و أساليبه؟ و ما هي طبيعة الأزمات الدولية الناتجة عنه و كيف أدت إلى اندلاع الحرب العالمية الأولى
العرض:
الإصلاحات العسكرية: بناء نواة جيش وطني عصري بعد هزيمتي «إيسلي» وحرب تطوان اعتمادا على خبرة الأوربيين والعثمانيين لتدريب الجيش المغربي، كما تم استيراد الأسلحة من الخارج وتصنيع بعضها محليا بفاس ومراكش، إضافة إلى إرسال البعثات الطلابية لدراسة الفنون العسكرية بأوربا (الخارج).
الاصلاحات الاقتصادية والمالية: شجع السلطان محمد بن عبد الرحمان زراعة القطن وقصب السكر وتصنيع جزء منهما محليا، واقتناء الآلات الفلاحية من إنجلترا، ومد الفلاحين بالبذور، كما اهتم بصناعة الورق واستغلال مناجم الفحم، كما قام بسك عملة نقدية جديد من الفضة والنحاس دون الذهب لمعادلة سعرها بسعر الريال الإسباني مع المثقال المغربي، كما ثم فرض «ضريبة الموكوس»، وفي عهد الحسن الأول قام المخزن بفرض «ضريبة الترتيب».
الموضوع التاني
1 مظاهر التنافس الإمبريالي خلال القرن 19م و مطلع القرن 20م :
أ- مظاهر التنافس السياسي:
سعت الجول الأوربية الكبرى الى البحت عن مناطق نفوذ جديدة, و تقاسم ثروات دول شمال إفريقيا و البلقان بالإضافة إلى الإمبراطورية العثمانية.
و قد أدى هذا السعي إلى إحتدام الصراع بين هذه الدول, حيت سعت انجلترا للحفاظ على نفوذها بالإمبراطورية العثمانية, و تطلعت فرنسا لأسرجاع أٍراضي الألزاس و اللورين من ألمانيا , كما تأهبت إيطاليا بدورها لتحرير أراضيها الشمالية من النمسا
ب- مظاهر التنافس الإقتصادي:
بدأت الدول اللإمبريالية في البحت عن أسواق جديدة داخل المستعمرات رغبة منها في تصريف فائض الإنتاج الفلاحي و الصناعي , بالإصافة للبحت عن المواد الأولية و توسيع استثماراتها و كذا تصريف فائضها البشري.
2 اندلاع أزمتين دوليتين في المغرب سنتي 1905م و 1911:
- أزمة طنجة 1905:
اندلعت بين فرنسا و ألمانيا بخصوص المغرب, بعد زيارة الامبراطور “غيوم الثاني” لمدينة طنجة, حفاظا على مصالح ألمانيا الاقتصادية و تأكيدا مها على سيادة المغرب.
سعى الطرفان الى تسوية الخلاف بعقد مؤتمر الجزيرة الخضراء سنة 1906, أسفر عن قرارات منها : انشاء بنك مخزني, تكوين شرطة بالموانئ المغربية … خدمة لمصالح الفرنسية و الاسبانية.
ب- أزمة أكادير 1911:
بسبب إرسال ألمانيا لبارجة حربية الى ميناء أكادير احتجاجا على الاجتياح الفرنسي لفاس, و انتهت الازمة بعقد اتفاق قضى بمنح فرنسا الكونغو لالمانيا.
خاتمة:
أدى إحتداد التنافس الإمبريالي بين كبريات الدول الأوربية إلى نشوب أول حرب عالمية في مستهل القرن 20 م تجاوزت خسائرها البشرية 9 ملايين قتيل.
The account of the user that owns this channel has been inactive for the last 5 months. If it remains inactive in the next 29 days, that account will self-destruct and this channel may no longer have an owner.
The account of the user that owns this channel has been inactive for the last 5 months. If it remains inactive in the next 17 days, that account will self-destruct and this channel may no longer have an owner.