أشيائي 🎶📚💛
7.15K subscribers
433 photos
48 videos
1 file
7 links
أنتِ مخيفة وغريبة وجميلة ،
شيءٌ لا يعلم الجميع كيف يحبّه!!

@My_SEIF_bot
Download Telegram
َ

ثم ستدخل بيننا المدن
ولن نلتقي بعدها أبداً
حتى الصدف لن تجمعنا
ربما فيما بعد سيموت أحدنا
والآخر لن يعرف عنه أبداً
َ

‏في دُنيا تَخلو من الضمانات، أتكأ على رحمتك
فوحدها المضمونة دائمًا.
أنا يا ربّ أحيا في كنفك الآمن،
وأعلم أنَّك لن تُضيعني، ولن تَدعني خائبة الأمل
َ

وظني فيك يا سندي جميلٌ
َ


‏كُلُّ الرَّاحلين يعودون
إلا الذي عرفَ قيمة نفسه
لا يعود، لا يعودُ أبداً!
َ

أعطيته ما سألا
حكّمتُه لو عدَلا
وهبْتُه روحي فما
أدري بهِ ما فعلا
أسلمْتُه في يدهِ

عيّشهُ أم قَتلا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ

شعور الخيبة بعد التباهي
َ


وتخاف من هدوءٍ يمكث فيك لأنك حتى وأنت، أنت لا تعرف متى يحين موعد العاصفة .
َ


‏حاول إنك ما تنتبه هالمرة
أحيانًا النجاة إنك تخلي الأمور .. تولّي
َ


الحياة قاسية والناس مُخيفون، ولا أعرف طريقًا للهروب
َ


‏إنّ الله تَعالىٰ إذَا أحبَّ عَبدًا تَفقَّدهُ كمَا يتَفقَّدُ الصَديق صَديقهُ،
َ


كنت أحترق بينما أنت جئت تلومني على رائحة الرماد
أنا لا أعيش يومي بل أنجو منه
َ

ينكر المَرء أنه يبتلع أيامًا سيئة، حتى يبدو أثرها علىٰ وَجهه!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ

كالعيسِ في البيداءِ يقتلها الظمأ
والماء فوق ظهورها محمولُ
َ


أشقى ما يمر على المرء هو عدم اتساع قلبه للمغفرة.
َ

‏عمر بن الخطاب رضي الله عنه سمع قارئاً يقرأ "والطّور" فلما وصل
إلى قوله تعالى :
"إن عذاب ربك لواقع ما له من دافعٍ"
سَقط ثم حُمل إلى منزله فمرض شهرًا من ذلك
تأمّل!

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذا قيل له
اتَّقِ الله .. بكى وهو عُمر، و هو مُبشّر بالجنّة.

ويح قلبي و قلبك! أين نحن منهم؟
َ

‏طريقتي في الغضب من الأشخاص انتقامية جدًا، أتوقف تمامًا عن النظر في أعينهم.
َ


ماذا لو أحبك شاعر وكنتِ كل قصائده .
َ

متى اختل ميزان الإخلاص والتجرد في النفس اختلت سائر الموازين والقيم، والذين لا يخلصون سريرتهم لله يتعذر أن يشعروا بفساد أعمالهم، لأن ميزان الخير والشر والصلاح والفساد في نفوسهم يتأرجح مع الأهواء الذاتية، ولا يثوب إلى قاعدة ربانية“.

"قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا، الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا".