✍️ كتب الدكتور مروان القبلاني:
المسجد الاقصى المبارك يقف اليوم وحيدا أمام هذا الزحف الكبير للمتشددين الصهااينة الذين دنسوه في تحد واضح لملياري مسلم اثروا الصمت ورضوا العار والهوان.
هذا الاقتحام الكبير في ذكرى احتلال مدينة القدس عام 1967م جاء في ظروف استثنائية في ظل حرب الابادة والتهجير التي تمارس ضد الانسان الفلسطيني في غزة هاشم وفي شمال الضفة الغربية..
اصبح المتطرفين الصهاااينة يدعون صبح مساء الى الاستيلاء عليه وتقسيمه زمانيا ومكانيا وهم يستغلون التخاذل العربي والإسلامي وصمتهم على جرائم الاحتلال وارهابه ليمرروا مخططاتهم ونواياهم ضد اولى القبلتين وثالث الحرمين.
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
المسجد الاقصى المبارك يقف اليوم وحيدا أمام هذا الزحف الكبير للمتشددين الصهااينة الذين دنسوه في تحد واضح لملياري مسلم اثروا الصمت ورضوا العار والهوان.
هذا الاقتحام الكبير في ذكرى احتلال مدينة القدس عام 1967م جاء في ظروف استثنائية في ظل حرب الابادة والتهجير التي تمارس ضد الانسان الفلسطيني في غزة هاشم وفي شمال الضفة الغربية..
اصبح المتطرفين الصهاااينة يدعون صبح مساء الى الاستيلاء عليه وتقسيمه زمانيا ومكانيا وهم يستغلون التخاذل العربي والإسلامي وصمتهم على جرائم الاحتلال وارهابه ليمرروا مخططاتهم ونواياهم ضد اولى القبلتين وثالث الحرمين.
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
الغالبية الساحقة من المسلمين تنتظر معجزة إلهية توقف هذه المقتلة، وهذا ليس علامة على عمق الإيمان عندنا، وإنما دليل على عمق حالة الضعف والعجز التي وصلت لها الأمة.
👤 الدكتور صايل أمارة
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
👤 الدكتور صايل أمارة
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بذل مقدار الأضحية لأهل غزة أفضل رتبة من ذبح الأضحية.
👤 د. نواف تكروري -
رئيس هيئة علماء فلسطين
🎞 لمتابعتنا عبر تيك توك:
tiktok.com/@sawtcom
👤 د. نواف تكروري -
رئيس هيئة علماء فلسطين
🎞 لمتابعتنا عبر تيك توك:
tiktok.com/@sawtcom
الإبادة غاية والرعاية وسيلة…
الوساطة العربية ضعيفة والرعاية الأمريكية تحاول ضبط الإيقاع على وتر مصلحة إسرائيل سواء بالقصف أو التجويع الذي تورطت فيه بصورة واضحة من خلال مؤسسات أمنية مشتركة مع الإسرائيلي.
لذلك وقف الوساطة والرعاية أخف ضررا من استمرارها؛ لأن وجودها بهذا الشكل يمنع أي طرف من التدخل وكذلك يعفي العالم من التدخل الجماعي بحجة وجود وسيط، ولذلك أعيدوا للقضية هيبتها بعد تعمد تحجيمها منذ ثلاثة عقود ونصف بحيلة الأمريكي ووهم تعهداته.
القضية الفلسطينية وجب إعادتها للساحة الدولية بموقف فلسطيني موحد يكون قاعدة قوية أمام العالم، وليس تقزيمها بمبعوث أمريكي بمقاس إسرائيلي من أوسلو بوهم السلام إلى وسيط ضعيف لا يردع منتهك الاتفاق.
المتاهة الأمريكية..
👤 الكاتب محمد القيق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
الوساطة العربية ضعيفة والرعاية الأمريكية تحاول ضبط الإيقاع على وتر مصلحة إسرائيل سواء بالقصف أو التجويع الذي تورطت فيه بصورة واضحة من خلال مؤسسات أمنية مشتركة مع الإسرائيلي.
لذلك وقف الوساطة والرعاية أخف ضررا من استمرارها؛ لأن وجودها بهذا الشكل يمنع أي طرف من التدخل وكذلك يعفي العالم من التدخل الجماعي بحجة وجود وسيط، ولذلك أعيدوا للقضية هيبتها بعد تعمد تحجيمها منذ ثلاثة عقود ونصف بحيلة الأمريكي ووهم تعهداته.
القضية الفلسطينية وجب إعادتها للساحة الدولية بموقف فلسطيني موحد يكون قاعدة قوية أمام العالم، وليس تقزيمها بمبعوث أمريكي بمقاس إسرائيلي من أوسلو بوهم السلام إلى وسيط ضعيف لا يردع منتهك الاتفاق.
المتاهة الأمريكية..
👤 الكاتب محمد القيق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
لماذا اختلف الموقف الأمريكي في هذه الهدنة عن سابقتها، لماذا ظهر ويتكوف أقل ضغطا على الاحتلال الإسرائيلي ولا يضغط إلا على الجانب الفلسطيني فقط، رغم تنامي الزخم العالمي الرافض للحرب:
١- تحول توقعات الحرب من حرب إقليمية إلى حرب في حدود غزة فقط
٢- انكفاء إيران على نفسها وتركيزها على النجاة من حرب محتملة مع أمريكا وإسرائيل واستعدادها لتقديم تنازلات بهذا الصدد
٣- غياب شبه تام للفعل المقاوم في الضفة الغربية رغم التصعيد الإسرائيلي الخطير في معظم مناطقها
٤- هدوء تام في مناطق الداخل وحتى المسيرة الأسبوعية التي لا تتجاوز العشرات توقفت
٥- غياب أي عمل شعبي ضاغط على الاحتلال وداعمه الأمريكي في دول الجوار ومعظم الدول العربية والإسلامية حتى ظهر أن غزة تُركت وحيدة ودون أي حاضنة
٦- انشغال الساحة اللبنانية في مرحلة ما بعد الحرب والتزامها الصمت جراء الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة واستيعاب الاحتلال للضغط الذي تشكله الجبهة اليمنية
٧- اطمئنان الولايات المتحدة وحكومة الاحتلال لتوجهات الحكومة السورية الجديدة رغم الانتهاكات الإسرائيلية شبه اليومية…!
👤 الكاتب علي أبو رزق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
١- تحول توقعات الحرب من حرب إقليمية إلى حرب في حدود غزة فقط
٢- انكفاء إيران على نفسها وتركيزها على النجاة من حرب محتملة مع أمريكا وإسرائيل واستعدادها لتقديم تنازلات بهذا الصدد
٣- غياب شبه تام للفعل المقاوم في الضفة الغربية رغم التصعيد الإسرائيلي الخطير في معظم مناطقها
٤- هدوء تام في مناطق الداخل وحتى المسيرة الأسبوعية التي لا تتجاوز العشرات توقفت
٥- غياب أي عمل شعبي ضاغط على الاحتلال وداعمه الأمريكي في دول الجوار ومعظم الدول العربية والإسلامية حتى ظهر أن غزة تُركت وحيدة ودون أي حاضنة
٦- انشغال الساحة اللبنانية في مرحلة ما بعد الحرب والتزامها الصمت جراء الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة واستيعاب الاحتلال للضغط الذي تشكله الجبهة اليمنية
٧- اطمئنان الولايات المتحدة وحكومة الاحتلال لتوجهات الحكومة السورية الجديدة رغم الانتهاكات الإسرائيلية شبه اليومية…!
👤 الكاتب علي أبو رزق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
رئيس مجلس مستوطنات الضفة "يسرائيل جنتس" يخاطب الإدارة الأمريكية بأنه إذا دخل إلى إسرائيل في السابع من أكتوبر 6 آلاف مقاتل من غزة فإنه يوجد في الضفة 40 ألف مقاتل - يقصد أجهزة أمن السلطة وبالتالي يجب ضم الضفة إلى إسرائيل.
الأربعون ألف مقاتل يخدمون إسرائيل لكن قادة المستوطنين يستخدمونهم كذريعة للمطالبة بضم الضفة والمزيد من قمع الفلسطينيين.
كجزء من عقيدة "سحب الذرائع" التي تتبناها السلطة يجب حل هذه الأجهزة الأمنية حتى لا يتذرع الاحتلال بها لكن هذه الأجهزة تخدم أمن الاحتلال وبالتالي فالأمر ليس خاضع للنقاش بالنسبة للسلطة.
عندما ينتهي الاحتلال من السلطة ويسيطر على كل شيء وينفذ جميع مخططاته سيرميها مثلما نرمي ورقة التواليت بعد الاستخدام، لكننا سنقوم بكنس الاحتلال وعملائه قبل حدوث ذلك بإذن الله.
👤 ياسين عز الدين
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
الأربعون ألف مقاتل يخدمون إسرائيل لكن قادة المستوطنين يستخدمونهم كذريعة للمطالبة بضم الضفة والمزيد من قمع الفلسطينيين.
كجزء من عقيدة "سحب الذرائع" التي تتبناها السلطة يجب حل هذه الأجهزة الأمنية حتى لا يتذرع الاحتلال بها لكن هذه الأجهزة تخدم أمن الاحتلال وبالتالي فالأمر ليس خاضع للنقاش بالنسبة للسلطة.
عندما ينتهي الاحتلال من السلطة ويسيطر على كل شيء وينفذ جميع مخططاته سيرميها مثلما نرمي ورقة التواليت بعد الاستخدام، لكننا سنقوم بكنس الاحتلال وعملائه قبل حدوث ذلك بإذن الله.
👤 ياسين عز الدين
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
في حصار بيروت عام 1982، جاء مبعوث أمريكي من أصل لبناني "فيليب حبيب" إلى ياسر عرفات حاملاً عرضًا لإنهاء الحصار: تسليم الأسلحة والخروج الآمن عبر سفن تحمل شعار الصليب الأحمر.
معظم الفصائل الفلسطينية، وحتى الحلفاء اللبنانيون، دعوه للقبول قائلين له بوضوح: "هذه بيروت، وليست غزة أو نابلس"، مؤكدين أن هذا العرض قد لا يتكرر.
لكن عرفات رفض. قال كلمته الشهيرة: "هبت ريح الجنة"، وقرر مواصلة القتال أملاً في عرض أفضل. وبالفعل، خرج بعدها إلى تونس والجزائر عبر سفن الصليب الأحمر، ولكن دون أن يتنازل عن السلاح.
فهل كانت تستحق تلك البنادق الفردية كل هذا العناد؟ بماذا كانت ستنفعهم على بعد آلاف الأميال من فلسطين؟
الجواب لا يكمن في قيمة السلاح بحد ذاته، بل في رمزيته. أن يستسلم مقاتل يدافع عن قضية عادلة يعني أن يعترف – ولو ضمنيًا – بانتهاء شرعية مقاومته. ولذلك، وافق شارون وبيغن في النهاية على أن يخرج المقاتلون بأسلحتهم، لأن القصة لم تكن أبدًا في السلاح. بل كانت محاولة إذلال الفلسطيني، وكسر صورته كمقاوم، وتصويره كعصابة مجرمين.
وإلا، فما الذي يبرر ارتكاب مجازر صبرا وشاتيلا بعد الاتفاق بأيام، رغم أن منظمة التحرير كانت قد غادرت لبنان؟
المشكلة لم تكن في وجود السلاح، ولا حتى في وجود المنظمة. المشكلة كانت – وما زالت – في وجود الفلسطيني نفسه.
لهذا فإن ما يحدث في غزة اليوم من تدمير ممنهج لكل حجر، ومن دعوات لتهجير الفلسطينيين ونفيهم، لا يستهدف حم.اس أو سلاحها فحسب، بل يستهدف المعنى الأعمق: نفي الفلسطيني كقضية، كهوية، وكمقاومة، تنتهي المشكلة عندما ينتهي الاحتلال يا حم.ار! وليس عندما ينتهي من يقاومه!
👤الأستاذ أيمن الحافي
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
معظم الفصائل الفلسطينية، وحتى الحلفاء اللبنانيون، دعوه للقبول قائلين له بوضوح: "هذه بيروت، وليست غزة أو نابلس"، مؤكدين أن هذا العرض قد لا يتكرر.
لكن عرفات رفض. قال كلمته الشهيرة: "هبت ريح الجنة"، وقرر مواصلة القتال أملاً في عرض أفضل. وبالفعل، خرج بعدها إلى تونس والجزائر عبر سفن الصليب الأحمر، ولكن دون أن يتنازل عن السلاح.
فهل كانت تستحق تلك البنادق الفردية كل هذا العناد؟ بماذا كانت ستنفعهم على بعد آلاف الأميال من فلسطين؟
الجواب لا يكمن في قيمة السلاح بحد ذاته، بل في رمزيته. أن يستسلم مقاتل يدافع عن قضية عادلة يعني أن يعترف – ولو ضمنيًا – بانتهاء شرعية مقاومته. ولذلك، وافق شارون وبيغن في النهاية على أن يخرج المقاتلون بأسلحتهم، لأن القصة لم تكن أبدًا في السلاح. بل كانت محاولة إذلال الفلسطيني، وكسر صورته كمقاوم، وتصويره كعصابة مجرمين.
وإلا، فما الذي يبرر ارتكاب مجازر صبرا وشاتيلا بعد الاتفاق بأيام، رغم أن منظمة التحرير كانت قد غادرت لبنان؟
المشكلة لم تكن في وجود السلاح، ولا حتى في وجود المنظمة. المشكلة كانت – وما زالت – في وجود الفلسطيني نفسه.
لهذا فإن ما يحدث في غزة اليوم من تدمير ممنهج لكل حجر، ومن دعوات لتهجير الفلسطينيين ونفيهم، لا يستهدف حم.اس أو سلاحها فحسب، بل يستهدف المعنى الأعمق: نفي الفلسطيني كقضية، كهوية، وكمقاومة، تنتهي المشكلة عندما ينتهي الاحتلال يا حم.ار! وليس عندما ينتهي من يقاومه!
👤الأستاذ أيمن الحافي
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
طفل من تل أبيب
الطفل واسمه إيتسك كان نائما مع أمه عندما سقط الصاروخ على منزله عند أطراف تل أبيب، تم سحب الأم من تحت الأنقاض، وشاهدت كيف يسحب المنقذون الطفل بهدوء لأنه نائم، ربما نومة أبدية.
وكالات الأنباء كلها وصلت قبل فرق الإسعاف، وتأجل موعد الإنقاذ دقيقتين ليتمكن المصورون الأجانب من التقاط صورة للطفل اليهودي قبل نقله إلى المستشفى.
أمه بحسب ما قرأت في وسائل إعلام دولية إسمها فريزر، تعمل في مطعم قريب وترعى طفلها بعد مقتل والده في الحرب على غزة، وقبل سقوط الصاروخ بنصف ساعة كانت قد انتهت من وضع الفوطة وتجهيزه للنوم.
تقول فريزر إنها كانت تشعر بحزن عميق قبل الغارة لأن درجة حرارة إيتسك كانت تقفز فجأة إلى ٣٩.
لم تكن تعلم أن النار ستحرق البيت كله بعد قليل.
وبينما تمسح غبار الغارة عن شفتيها، قالت إنها وضعت قبلة على وجهه وشعرت بحرارة زائدة قبل سقوط الصاروخ بنصف ساعة، وعندما جلبت ميزان الحرارة تأكدت أنه ساخن.
وضع المنقذون ستارة بين الطفل وأمه خلال عملية الإنقاذ لكي لا تنهار فريزر من رؤيته تحت الركام.
..
لا داعي للحزن، الطفل ليس من تل أبيب، ولا يهودي.
صحيح أن لونه أبيض ومع ذلك هو من حي الصبرة جنوب غزة، قصفته طائرات إسرائيلية بدعم أمريكي مع أمه وشقيقه، فلا داعي للقلق.
ليس له اسم، ولا لأمه، ولا لشعبه، كلهم مجرد ناس فلسطينيين ليسوا مهمين، ولن يبحث عنهم مراسلو الحروب الذين ينامون في تل أبيب لتغطية قصص الهلع لليهود المهمين بعيدا عن ساحة الإبادة والمذابح الجماعية لأطفال غزة.
👤 الصحفي عميد شحادة
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
الطفل واسمه إيتسك كان نائما مع أمه عندما سقط الصاروخ على منزله عند أطراف تل أبيب، تم سحب الأم من تحت الأنقاض، وشاهدت كيف يسحب المنقذون الطفل بهدوء لأنه نائم، ربما نومة أبدية.
وكالات الأنباء كلها وصلت قبل فرق الإسعاف، وتأجل موعد الإنقاذ دقيقتين ليتمكن المصورون الأجانب من التقاط صورة للطفل اليهودي قبل نقله إلى المستشفى.
أمه بحسب ما قرأت في وسائل إعلام دولية إسمها فريزر، تعمل في مطعم قريب وترعى طفلها بعد مقتل والده في الحرب على غزة، وقبل سقوط الصاروخ بنصف ساعة كانت قد انتهت من وضع الفوطة وتجهيزه للنوم.
تقول فريزر إنها كانت تشعر بحزن عميق قبل الغارة لأن درجة حرارة إيتسك كانت تقفز فجأة إلى ٣٩.
لم تكن تعلم أن النار ستحرق البيت كله بعد قليل.
وبينما تمسح غبار الغارة عن شفتيها، قالت إنها وضعت قبلة على وجهه وشعرت بحرارة زائدة قبل سقوط الصاروخ بنصف ساعة، وعندما جلبت ميزان الحرارة تأكدت أنه ساخن.
وضع المنقذون ستارة بين الطفل وأمه خلال عملية الإنقاذ لكي لا تنهار فريزر من رؤيته تحت الركام.
..
لا داعي للحزن، الطفل ليس من تل أبيب، ولا يهودي.
صحيح أن لونه أبيض ومع ذلك هو من حي الصبرة جنوب غزة، قصفته طائرات إسرائيلية بدعم أمريكي مع أمه وشقيقه، فلا داعي للقلق.
ليس له اسم، ولا لأمه، ولا لشعبه، كلهم مجرد ناس فلسطينيين ليسوا مهمين، ولن يبحث عنهم مراسلو الحروب الذين ينامون في تل أبيب لتغطية قصص الهلع لليهود المهمين بعيدا عن ساحة الإبادة والمذابح الجماعية لأطفال غزة.
👤 الصحفي عميد شحادة
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
فما بال الكثير من أبناء المسلمين يطوفون حول الكعبة، وكأنه لا دماء في غزة تراق، ولا أموال تنهب وتدمر، ولا أعراض يعتدى عليها ؟
👤 الدكتور جهاد شحادة
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
👤 الدكتور جهاد شحادة
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
✍️ كتب الدكتور صايل أمارة ...
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الحج غزة!!
البعد الغائب في الحج
👤 الأستاذ وليد الهودلي
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
البعد الغائب في الحج
👤 الأستاذ وليد الهودلي
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
من تجرأ بڤيتو دعم الإبادة لم يعد له دور الوساطة.
القضية الفلسطينية أكبر من أوسلو ومن وسيط، تلك المقاسات الأمريكية التي باتت سقف الحلول الوهمية لإبعاد القضية عن الساحة الدولية كعادتهم، فهل سيزيل الفلسطينيون مظلة الوساطة عن الأمريكي أم أن متاهة ويتكوف مقدسة؟!
هذا ترامب الذي رقص بالسيف العربي وعاد محملا بمالهم وذهبهم وفتحت له قصورهم لم يحترم حتى عيدهم ولا مناسك حجهم وأبقى على ذبح إخوتهم.
👤 الكاتب محمد القيق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
القضية الفلسطينية أكبر من أوسلو ومن وسيط، تلك المقاسات الأمريكية التي باتت سقف الحلول الوهمية لإبعاد القضية عن الساحة الدولية كعادتهم، فهل سيزيل الفلسطينيون مظلة الوساطة عن الأمريكي أم أن متاهة ويتكوف مقدسة؟!
هذا ترامب الذي رقص بالسيف العربي وعاد محملا بمالهم وذهبهم وفتحت له قصورهم لم يحترم حتى عيدهم ولا مناسك حجهم وأبقى على ذبح إخوتهم.
👤 الكاتب محمد القيق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
اعترافات إسرائيلية منتهى الخطورة، وقد تكون الأخطر منذ بداية الحرب: -
1- لأول مرة هناك اعتراف إسرائيلي رسمي أن الجيش الإسرائيلي هو الذي مد عناصر ياسر أبو شباب وعصابته بالمال والسلاح
2- كان هناك تصورات لدى الكثير من المتابعين لهذا الموضوع الخطير والحساس أن ياسر وعصابته هم الذين قاموا بعرض خدماتهم على الإسرائيليين واعترافات اليوم قد تؤكدها
3- لم تقم حكومة الاحتلال بالتصريح مباشرة عن تسليحها لهذه العصابة، بل جاء الأمر تحت ضغط المزايدات السياسية، وبعد تصريح خطير لأفيغدور ليبرمان، ليرد مكتب نتنياهو أن قرار التسليح جاء ضمن المنظومة الأمنية وبعلم الأجهزة المختصة
4- وبالمناسبة، تصريح ليبرمان وصف ياسر وعناصره ب "العصابات الإجرامية" وهذا حالهم وتعريفهم عند مشغليهم، ولهم تعريف أصعب وأقسى بكثير عند أبناء شعبهم
5- أكد الاحتلال أن جزء من السلاح الذي تم تسليمه لياسر وعصابته تم الحصول عليه من أنفاق غزة، وهنا تساؤل منتهى الخطورة عن لعب هؤلاء دور استكشافي واستخباري لصالح الاحتلال، والفيديو الأخير للمق١١ومة يثبت ذلك
6- هناك تساؤل أكثر خطورة عن علاقة منتسبي عصابة ياسر بالأجهزة الأمنية في رام الله، وحتى الآن تنفي السلطة بشدة أية علاقة، بل تجرّمها، ولكن، تم تداول أربعة أسماء من قتلى العصابة، وتبيّن أن جميعهم يعمل في الأجهزة الأمنية
7- طريقة عمل العصابة في المناطق المفرّغة من أهلها في رفح، واعترافات اليوم الصادمة، تكشف أنها السيناريو المفضل لإسرائيل لليوم التالي في غزة، ومخطئ من يظن أن السيناريو الإسرائيلي هو حكم عصابة واحدة فحسب، بل حكم الفوضى، والفوضى فقط…!
👤 الكاتب علي أبو رزق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
1- لأول مرة هناك اعتراف إسرائيلي رسمي أن الجيش الإسرائيلي هو الذي مد عناصر ياسر أبو شباب وعصابته بالمال والسلاح
2- كان هناك تصورات لدى الكثير من المتابعين لهذا الموضوع الخطير والحساس أن ياسر وعصابته هم الذين قاموا بعرض خدماتهم على الإسرائيليين واعترافات اليوم قد تؤكدها
3- لم تقم حكومة الاحتلال بالتصريح مباشرة عن تسليحها لهذه العصابة، بل جاء الأمر تحت ضغط المزايدات السياسية، وبعد تصريح خطير لأفيغدور ليبرمان، ليرد مكتب نتنياهو أن قرار التسليح جاء ضمن المنظومة الأمنية وبعلم الأجهزة المختصة
4- وبالمناسبة، تصريح ليبرمان وصف ياسر وعناصره ب "العصابات الإجرامية" وهذا حالهم وتعريفهم عند مشغليهم، ولهم تعريف أصعب وأقسى بكثير عند أبناء شعبهم
5- أكد الاحتلال أن جزء من السلاح الذي تم تسليمه لياسر وعصابته تم الحصول عليه من أنفاق غزة، وهنا تساؤل منتهى الخطورة عن لعب هؤلاء دور استكشافي واستخباري لصالح الاحتلال، والفيديو الأخير للمق١١ومة يثبت ذلك
6- هناك تساؤل أكثر خطورة عن علاقة منتسبي عصابة ياسر بالأجهزة الأمنية في رام الله، وحتى الآن تنفي السلطة بشدة أية علاقة، بل تجرّمها، ولكن، تم تداول أربعة أسماء من قتلى العصابة، وتبيّن أن جميعهم يعمل في الأجهزة الأمنية
7- طريقة عمل العصابة في المناطق المفرّغة من أهلها في رفح، واعترافات اليوم الصادمة، تكشف أنها السيناريو المفضل لإسرائيل لليوم التالي في غزة، ومخطئ من يظن أن السيناريو الإسرائيلي هو حكم عصابة واحدة فحسب، بل حكم الفوضى، والفوضى فقط…!
👤 الكاتب علي أبو رزق
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
عامان من الإبادة الدامية وسفك الدم مدادًا للمسلمين في غزة، ثم لا تذكر في أعظم موقف يجتمع فيه المسلمين في أكثر أيامهم عظمة وبركة وخشوعًا، إلا من دعاء عام لفلسطين وكأن هذا الدم النازف في غزة لا يعني للمسلمين بشيء سوى بدعوة هي أقرب لبروتوكول "خطبة يوم عرفة" أكثر منها تضامنًا يعبر عن وحدة المسلمين وتظافرهم!!
👤 الناشط مصطفى البنا
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
👤 الناشط مصطفى البنا
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الله أكبر
نداوي بها جراحنا في العيد
👤 الكاتب وليد الهودلي
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
نداوي بها جراحنا في العيد
👤 الكاتب وليد الهودلي
🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
عبوة جنين .. رمزيات ودلالات
- على الرغم من أن عبوة عيلبون كانت صغيرة الحجم والتأثير والنتائج إلا أنها كانت كبيرة في رمزيتها فقد أصبحت رمزًا لانطلاقة الثورة الفلسطينية، وعلى الرغم أن القياس بعيدًا شيئًا ما إلا أن عبوة جنين الليلة الماضية والتي تأتي بعد 4 أشهر ونصف من أكبر اجتياح في تاريخ المحافظة والذي سبقه 50 يومًا من حصار محكم للمخيم في عملية "حماية وطن" فليس من المبالغة القول أن هذه العبوة على رغم من صغر حجمها وقوتها وتأثيرها حملت رمزية عدم موت روح المقاومة في هذه المدينة رغم كل الأسباب الداعية لهذا الموت وأن رمزية هذه العبوة النفسية والسياسية والمعنوية أكبر من رمزيتها العسكرية ونتائجها الواقعية
- الرسالة الثانية للعبوة تقول أن الاحتلال قد ينجح في القضاء على الشكل التقليدي للمقاومة من كتيبة ورجال مسلحين على الأرض ومواقع عسكرية سواء في مخيم ما أو قرية أو جبل إلا أن هذا لا يعني بالضرورة القضاء على المقاومة كفعل، أو القضاء على الفعل المقاوم، خاصة في مدينة مثل جنين التي لم تعدم الوسيلة في مقاومة الاحتلال لا بعد اجتياح 2002 ولا قبله، ولا إثر عمليات الاجتياح المكثفة خلال الـ3 سنوات الماضية ولا نتيجة لعودة الاحتلال لسياسة القصف الجوي لأول مرة منذ عقدين، ولا إثر أكبر عملية عسكرية في تاريخ المدينة، فقد باتت هذه المدينة تتقن عملية النهوض من تحت الركام والتنفس تحت الماء
- عبوة الأمس في جنين، كما عملية الشهر الماضي في سلفيت، كما الطعن في القدس والدعس في الخليل، كلها مؤشرات أن الاحتلال قد ينجح في القضاء على البناء التنظيمي المقاوم لفترة ما، لكنه لن يستطيع القضاء على شعب كامل لا يدري من الذي سينهض منهم يوم الغد ليقوم بعمل مقاوم وينفذ عمليته بأبسط الإمكانيات.
- النقطة الأخيرة أن الاحتلال لن يصل يومًا ما إلى نقطة يعلن معها القضاء على الفعل المقاوم في الضفة الغربية قضاءً تامًا فهذا الأمر لم يحدث منذ 58 عامًا ومن المستحيل أن يحدث لطالما الشعب الفلسطيني موجود في أرضه
- على الرغم من أن عبوة عيلبون كانت صغيرة الحجم والتأثير والنتائج إلا أنها كانت كبيرة في رمزيتها فقد أصبحت رمزًا لانطلاقة الثورة الفلسطينية، وعلى الرغم أن القياس بعيدًا شيئًا ما إلا أن عبوة جنين الليلة الماضية والتي تأتي بعد 4 أشهر ونصف من أكبر اجتياح في تاريخ المحافظة والذي سبقه 50 يومًا من حصار محكم للمخيم في عملية "حماية وطن" فليس من المبالغة القول أن هذه العبوة على رغم من صغر حجمها وقوتها وتأثيرها حملت رمزية عدم موت روح المقاومة في هذه المدينة رغم كل الأسباب الداعية لهذا الموت وأن رمزية هذه العبوة النفسية والسياسية والمعنوية أكبر من رمزيتها العسكرية ونتائجها الواقعية
- الرسالة الثانية للعبوة تقول أن الاحتلال قد ينجح في القضاء على الشكل التقليدي للمقاومة من كتيبة ورجال مسلحين على الأرض ومواقع عسكرية سواء في مخيم ما أو قرية أو جبل إلا أن هذا لا يعني بالضرورة القضاء على المقاومة كفعل، أو القضاء على الفعل المقاوم، خاصة في مدينة مثل جنين التي لم تعدم الوسيلة في مقاومة الاحتلال لا بعد اجتياح 2002 ولا قبله، ولا إثر عمليات الاجتياح المكثفة خلال الـ3 سنوات الماضية ولا نتيجة لعودة الاحتلال لسياسة القصف الجوي لأول مرة منذ عقدين، ولا إثر أكبر عملية عسكرية في تاريخ المدينة، فقد باتت هذه المدينة تتقن عملية النهوض من تحت الركام والتنفس تحت الماء
- عبوة الأمس في جنين، كما عملية الشهر الماضي في سلفيت، كما الطعن في القدس والدعس في الخليل، كلها مؤشرات أن الاحتلال قد ينجح في القضاء على البناء التنظيمي المقاوم لفترة ما، لكنه لن يستطيع القضاء على شعب كامل لا يدري من الذي سينهض منهم يوم الغد ليقوم بعمل مقاوم وينفذ عمليته بأبسط الإمكانيات.
- النقطة الأخيرة أن الاحتلال لن يصل يومًا ما إلى نقطة يعلن معها القضاء على الفعل المقاوم في الضفة الغربية قضاءً تامًا فهذا الأمر لم يحدث منذ 58 عامًا ومن المستحيل أن يحدث لطالما الشعب الفلسطيني موجود في أرضه