منصة صوتكم
3.45K subscribers
3.62K photos
1.88K videos
2 files
4.43K links
صوت الضفة وقضاياها المتنوعة
Download Telegram
أن يصبح للفلسطينيين أسطول بحري وجوي ومطارات وميناء وحدود وموارد طبيعية هذا هو التمكين والسيادة واليوم التالي.

* دولة فلسطينية مستقلة بحكومة وبرلمان منتخب على حدود 1967 كاملة السيادة وهدنة طويلة الأمد مع إسرائيل، هذه رؤية استراتيجية كل العالم متفق عليها الا الأمريكي وبعض غلمان المنطقة العربية الذين يرون أن فلسطين تعريفها فقط تجمعات سكانية متناثرة عليها وصاية للحفاظ على هيمنتهم على شعوبهم والمنطقة.

* الالتزام بالقانون الدولي والقرارات الصادرة عن الأمم المتحدة كفيلة بإرساء الهدوء في المنطقة.

* الحلول الأمنية والجزئية وشيطنة الفلسطينيين بحجة أن لديهم عرفات تارة وأخرى أن لديهم حماس؛ هذه لم تعد تجدي في الرواية الإسرائيلية التي جندت لها كما هائلا من مرتزقة الإعلام لإحباط ودفع الفلسطينيين للاستسلام رغم شعار نتنياهو الدائم أنهم كانوا يسندون ويرفعون معنويات بعضهم في أفران النازية التي أكلت نارها 6 مليون يهودي، ورأوا حينها أن صمودهم سيكون مدخل دولة وسيادة لهم يوما ما، فلماذا يسعى من خلال مرتزقته الآن لدفن الأمل الفلسطيني بحملة إعلامية تتصدرها قنوات العرب وكتّاب ومحللون وخبراء وسياسيون لتعزيز رواية وردع الصهيونية للفلسطينيين والعرب؟!

* نتنياهو يحاول أن يوهم العالم أن الفلسطيني ضد اليهود، وهذه السخافة يتم الترويج لها مع العلم أن الفلسطيني شعب واليهودية ديانة، فلا شعوب ضد الديانات بتاتا.

* الفلسطيني كان يحكم أرضه وفيها مسلم ومسيحي ويهودي، وبالتالي فكرة تشويه التاريخ من الصهيونية تنكشف يوما بعد يوم..

👤 الكاتب محمد القيق

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
✍️ كتب الأستاذ أيمن الحافي ...✍️


🔺 للانضمام لقناتنا عبر تليجرام 👇
https://t.me/sawtcom
هذا ما تبقى من المسجد العمري في غزة عام 1917 بعد أن دمره الجيش الإنجليزي.

لم تكن هنالك مقاومة يومها في غزة لكن هنالك خونة يساعدون الإنجليز الآلاف من المقاتلين في جيشهم جاءوا من مصر والهند وغيرها من الدول الإسلامية، وقبور بعضهم موجودة إلى اليوم في مقبرة الجيش الإنجليزي بغزة.

ما زال الخونة يطعنوننا في ظهورنا ويعاونون الاستعمار إلى يومنا هذا، وكأن شعوبنا لم تتعلم من دروس 200 عام من الاستعمار! الجيوش المصرية والأردنية في خدمة إسرائيل اليوم كما كانت في خدمة بريطانيا قبل مئة عام.

👤 الكاتب ياسين عز الدين

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
✍️ كتب الصحفي سامي مشتهى:

أتابع باهتمام ما يجري في عالمنا العربي، ولاحظت التناقض العجيب!؟

من يرفع السلاح ضد الاحتلال في غزة يُعتبر بطلاً مقاوماً ومجاهداً ومناضلاً يسعى لنيل الشهادة والجنة، بينما من يرفع صوته فقط ضد نفس الاحتلال في دول أخرى يُوصم بالخيانة، ويُتّهم بأنه يهدد استقرار بلده الآمن المطمئن.

أنا ما بحكيلك تدعم أي عمل "مسلح"ضد الاحتلال في دولتك، لكن على الأقل ما تقلب فجأة وتتهم من يفكر حتى بالمقاومة عندك "جاسوس وعميل ومتخابر مع جهات خارجية ... الخ" على الأقل اصمت وهذا أضعف الايمان.

الدول العربية غلبانة، مش عارفة أنها تعيش في أشبه ب"هدن"مؤقتة، عاجلاً أم آجلاً ستنتهي هذه الهدن ويُعلن الحرب عليها من "صغار المستوطنين".

يا ويلكم لو خلص ملف غزة، يا ويلكم لو إسرائيل انتهت من هالبقعة الصغيرة وتخلصت منها..

احفظوا منشوراتنا جيداً وتذكروها..

🔺 للانضمام لقناتنا عبر تليجرام 👇
https://t.me/sawtcom
👤 الكاتبة لمى خاطر

ما نزال منذ الطوفان، بل منذ احتلال فلسطين ننادي على الأمة، وتشتد مطالباتنا لأبنائها بالنفير لأجل فلسطين بصفتها القضية المركزية، ولكون هذا المحتل عدوا للأمة كلها، وهذا كله حق، ومثله أن تكون الأمة، ولا سيما قواها الحية، قائمة بمسؤولياتها العملية تجاه قضية المسلمين الأولى.

غير أننا إذا نفرت فئة قليلة للإعداد والجهاد، محاولة إزالة القيود وشيء من ركام العجز لإسناد الحالة الجهادية في فلسطين، ثم تخطفتها كلاب الأنظمة واغتالت صورتها ونهشت لحمها وشوهت صنيعها..

بخلنا على أفرادها بالتضامن والدفاع والنصرة، ولو بالكلام، وتذكر أكثرنا مصالحه وما يمكن أن يخسره إن انتصر لهؤلاء المظلومين أو دافع عنهم حين يكون موج الشيطنة والتشويه عاليا.

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
نغمة "الحفاظ على الأمن القومي" مرتفعة عند الأنظمة العربية…

وكأن الشعوب هي التي تنفذ إبادة جماعية وتقود طائرات إف 35.

هي طائرات وسفن وجنود إسرائيل وأمريكا التي لا تعرف حدود "سايكس بيكو" من تتغنى هذه الأنظمة الفاسدة بسيادتها عليها، حيث أن هذه الحدود هي سجن لشعوبها فقط.

خيرات وثورات العرب منهوبة.. وحرية ممنوعة.

👤 الكاتب والباحث محمد القيق

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
👤 الدكتورة انتصار العواودة:

الجندي الإسرائـيـلي الذي قتل في معارك غزة.

نموذج للفئة الضالة التي وهبت نفسها لحماية أمن الكيان في بلداننا؛ تجدهم في المستويات كلها:

من عنصر أمن، وجندي، ولواء وقائد للقوات المسلحة ... وحتى رئيس وملك ومفتي الديار ...... يلبسون لباسكم ويتحدثون بلسانكم ويلاحقون أحراركم وشرفائكم سجنا ونفيا وقتلا.

سينصر الله الطائفة المؤمنة وستضيق بهم الأرض ذرعا، وسيتخلى عنهم مشغلهم ويرحل عن الديار، ثم يقتلهم أطفال شرفاء البلاد ركلا بأحذيتهم.

🔺 للانضمام لقناتنا عبر تليجرام 👇
https://t.me/sawtcom
🔺 كرر خطابه القديم.. "لن استسلم"

👤 الكاتب أحمد الكومي
نتنياهو ظهر بخطاب واضح صحيح، لكنه مسجل وبلغة جسد غير واثقة، رغم انخفاض عدد الأسرى بعد الصفقة السابقة، لكن لأول مرة تشعر بأن الحرب فقدت زخمها وتأييدها إلى هذا المستوى، صحيح بعيدا عن مركز صنع القرار الذي يتفرد به نتنياهو في كل الأحوال لكنه انخفاض وتحول مهم، حتى ان بعض القنوات الإسرائيلية وهيئة البث الرسمية قطعوا الكلمة قبل انتهائها.

👤 الأستاذ أيمن الحافي

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
لذلك لا مناص سوى محاربة هذا المحتل في كل الساحات والجبهات واستنزافه حتى يصل لنقطة الانهيار، الخيار الآخر هو أن يسحقنا بلا رحمة ونحن ننتظر صفقة هنا وتهدئة هناك.

👤 الكاتب ياسين عز الدين

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
تندرج كل محطات المواجهة التي خاضها شعبنا مع الاحتلال منذ العام 1948 في سياق معركة التحرر من سطوته، واسترداد الحقوق المسلوبة..

غير أن المواجهة المستعرة منذ ثمانية عشر شهرا في قطاع غزة، تكتسب -بالإضافة إلى ما ذكر- بعدا أكثر أهمية، حيث يدور التدافع العنيف حول (كسر/ تثبيت) قواعد الصراع، وموازين القوى، وطبيعة علاقات أطراف الصراع بعضها ببعض.

👤 الدكتور عبد السلام معلا

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
"بأس الرجال"

ماذا نكتب عن بأس رجالٍ، لخمسة عشر شهراً وهم يقاتلون أعتى قوةٍ على وجه الأرض؟ كيف نصف قلوباً من نار، صدوراً من صخر، وأرواحاً من نور، مضوا في دربٍ يعجز عنه السلاح، وتخور عنده الجيوش؟

خمسة عشر شهراً، وهم يقاتلون لا فقط العدو، بل الجوع، والبرد، والعطش، والخذلان. يقاتلون بصمتٍ مدوٍّ، بصبرٍ يُزلزل الجبال، وبقوةٍ لا تأتي من ترسانة، بل من يقينٍ يسكن أعماقهم كالفجر حين يرفض الاستسلام للعتمة.

وفي وقتٍ يتقدمون فيه إلى خطوط النار بأقدامٍ حفاة، وصدورٍ عارية إلا من الإيمان، تطعنهم ألسنٌ مسمومة، تُشبِه السيوف، لكنها لا تُوجَّه إلى صدر العدو، بل إلى ظهور المجاهدين. يهاجمهم من لم يعرف دفء المتاريس، ولم يُنصت لصوت الرصاص، ولم يذق طعم العرق المالح فوق جبهة المقاتل. إنهم المنافقون الجدد، يرتدون قناع النصح، ويلتحفون رداء الحياد، لكن كلماتهم تخذل، وسهامهم تصيب في الظهر.

أما أولئك الرجال، فحدث ولا حرج، عن أعينٍ لا تنام، وأكفٍ متخشبة من قبض الزناد، وقلوبٍ مطمئنة رغم وقع القذائف. ذات يوم، وفي عملية نوعية نُفِّذت بأدوات بسيطة، وكثير من العبقرية، راقبوا تحركات رتلٍ عسكريٍّ مدرع، واختاروا اللحظة الفاصلة.

مرت الدقائق كالعمر، حتى وقعت اللحظة: تقدمت آلية "هامر" بثقلها وغرورها فوق الفخ، وانطلقت سهام ورماح أحفاد سعد نحوها. دوى الانفجار وزغردت البناكق، وارتفعت الآلية في الهواء، ثم ارتطمت بالأرض على ظهرها، كسلحفاة عاجزة تتقلب تحت وطأة القدر. ترنحت الحديد، وصرخت النار، وعلت الزغاريد في قلوبهم الصامتة. انسحبوا كما جاءوا، خفيفي الظل، تاركين خلفهم حفنة من الجنود يتخبطون في رماد المفاجأة.

ما أعجزهم في السلاح، عوضوه بدهاء الأرض، وبذكاء الفطرة، وبإيمان لا يُقهر.

وفي كل يومٍ يمر، كانوا يكتبون بدمهم درساً في الشجاعة، وفي كل شهيدٍ يرتقي، تنمو شجرة جديدة في أرض الصبر، شجرة لا تثمر إلا الحرية. لا يُطربهم المدح، ولا يثنيهم الذم، لأنهم يعرفون جيداً ما يفعلون، ولمن يفعلونه.

هؤلاء، يا سادة، ليسوا رجالاً عاديين. إنهم شهود المرحلة، حُرّاس الفكرة، ومرآة ضمائرنا حين تغفو. هم الذين حين نسينا أن للكرامة صوتاً، رفعوه. وحين خنقتنا الشاشات والضوضاء والخذلان، مزّقوا الصمت برصاصهم، بصمودهم، بعيونهم التي لم تخشَ العاصفة.

فهل نكتب عنهم؟ لا. بل نكتب بهم. نكتب من وهج وقفتهم، من صدق صبرهم، من دموع أمهاتهم التي لم تسقط عبثاً، بل ارتفعت دعاءً في ليالٍ باردة، فأنبتت في القلوب نوراً لا يخبو.

سلامٌ على كل واحدٍ منهم، كان وجهه للشمس، وظهره للخذلان، وقلبه للسماء.

#كمين

👤 الأستاذ أيمن الحافي

🔺 للانضمام لقناتنا عبر تليجرام 👇
https://t.me/sawtcom
المثقف العربي ، النسخة الأخيرة ،:

المثقف يدافع عن القيم الشريفة، ويطفىء نار الفتن، ويؤلف بين المتنافرين، ويقرب المسافات بين االافكار ، ولا ينحني عند عتبة أحد. ويتحدث بمنطق واتزان ووقار.

ولكن المثقف العربي اليوم يقدم المصالح على القيم ، ويسعى بالفتنة بين الناس، ويحرض فريقا على فريق ، ويهدم جسور التلاقي بين الأفكار، وينحني عند كل عتبة لذي شأن، ويطلق لسانه بكل فاحش بذيء.
ما أردأ هذه النسخة من المثقفين !!

👤 الأستاذ عقل ربيع

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
حاضرة في فعلها المقاوم ومؤثرة في دورها الوطني في كافة الأحداث والمعارك ولن يثنيها عن دروها كل التحديات والمعيقات التي يحاول الاحتلال إيجادها من خلال عدوانه واقتحاماته المستمرة وحملات الاعتقالات التي طالت الآلاف من أبناء شعبنا وفي مقدمتهم طلبة الجامعات.


👤 عبد الرحمن شديد
القيادي في حركة حماس
كتب الشيخ بلال مطاوع:

واجب الوقت الديني والوطني والأخلاقي هو تثبيت المبتلى، وبثّ الأمل، وفضح إجرام المحتل، ودعم المقاومة، واستنهاض القاعدين. هذا ما يفترض أن يلتزم به كل مُنتمٍ لهذه الأرض.

غير أن البعض، مدفوعًا بالمناكفات السياسية وأسبابٍ أخرى، بات يستهدف من يرسّخ هذه المبادئ في هذه اللحظة المصيرية، أيًّا كان شخصه، وأيًّا كانت توجهاته.

"الذين يتبنون موقف إسرائيل في كل زقاق، عليهم أن يتذكروا أنهم يتحدثون عن عدوٍّ يريد اقتلاعنا، بسلاح وبدون سلاح؛ عدوٍّ يمينيٍّ متطرفٍ يرى فيمن يرقص في مول في رام الله عدوًّا إرهابيًّا يجب طرده، تمامًا كمن يحمل سلاحًا في غزة، مع فارق الأولوية والتوقيت" (الصحفي يوسف فارس).

هذه حقيقة، لا يدركها البعض، أو لعلهم لا يريدون إدراكها.


🔺 للانضمام لقناتنا عبر تليجرام 👇
https://t.me/sawtcom
القتال لا يقتصر على الأسلحة التقليدية..

👤الكاتب عصام بيومي

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y
✍️ كتبت الدكتورة انتصار العواودة حول تصريحات عباس...
✍️ كتب الأستاذ أدهم أبو سلمية:
الدكتور عبد السلام معلا:

إلى من يتبنون مقولة "إسحبوا الذرائع" من الاحتلال..

ورد في دراسة للمؤرخ الفلسطيني د. سلمان أبو ستة ما يلي:-

"جاء في تقارير مراقبي الهدنة أنه في الفترة 26 – 31 ديسمبر 1948 قصفت إسرائيل جواً مستشفيات ومواقع مدنية في قطاع غزة. وجاء في هذه التقارير تفصيلاً بتاريخ 1949/1/2 أن 4 طائرات إسرائيلية أغارت على مركز توزيع المؤن في خان يونس فدمرته وقتلت 30 مدنياً وجرحت سبعين آخرين.

كما جاء في التقرير الشهري للصليب الأحمر عن شهر يناير 1949 من مكتب غزة إلى جنيف أنه "في يوم الأحد 9 يناير قُصف مركز توزيع المؤن في دير البلح وهو بالطبع مكتظ باللاجئين وقتل 150 شخصاً (شهود عيان قالوا إن العدد 225). لقد كان مشهداً مريعاً".

المصدر: كتاب "طوفان الأقصى: ص 87-88"

👈 ما هي الذرائع التي كان بإمكان شعبنا حينها أن يسحبها حتى ينجو من قصف طائرات الاحتلال.. وقد كان أعزلا تماما، ومغلوبا على أمره، ولا يملك ما يدافع به عن نفسه.

🔺 للانضمام لقناتنا عبر تليجرام 👇
https://t.me/sawtcom
تصريحات عباس المسيئة للشعب الفلسطيني مردودة عليه

🔻 للانضمام لقناتنا عبر واتساب👇
https://whatsapp.com/channel/0029VacqrVNBlHpba2YFnw2Y