سعید بن ناصر الغامدي
24 subscribers
8 links
Download Telegram
‏(لو ساعد المسلمون..، وعملوا على جعل الولاية جمهورية يتمكن فيها الأفراد والشعوب من حقوقهم الدينية والدنيوية، لكان أولى من استسلامهم لدولة تقضي على حقوقهم الدينية والدنيوية)

‏تفسير السعدي لسورة هود.

‏⁧ #السياسة_في_الإسلام

‏⁧ #مختارات_الغامدي
‏أصبحت العلامة الحمراء🔻التي تظهر في مقاطع غزة ذات دلالات: ١-"عسكرية " تشير للنصر المرتقب بعون الله.
‏٢-"وسياسية " تشير لعلم فلسطين وسحق الخونة الذين يرفعونه خداعاً.
‏٣-"وأقليمية" ترعب العرب المتهوّدين.
‏٤-"وعالمية" تؤكد الحقوق والحريات والاستبسال لكسر العدوان وتحطيم الطغيان.
‏من أعمال الشيطان بث اليأس في قلوب المؤمنين.
‏ومما يُردّ به هذا المرض الدعاء النبوي :
‏(ولا تجعلنا من القانطين)
‏فالقانط هو المستبعد لرحمة الله ونصره وفضله
‏وهذه حالة تعتري بعض المسلمين فيستبعد عطاء الله وغوثه ونصره لأنه يرى قوى الشر قد تحالفت أو يرى ذنوبه كثيرة والفساد منتشر فيستولي عليه اليأس ، وهذا غلط بيّنه القرآن؛ قال الله تعالى ( ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون )أي الضائعون
‏أما المؤمن فيستلهم الطمأنينة الإيمانية يقينا بقدرة الله وعزّته وصدق وعده.
‏لا يأس ولا قنوط بل كما قال يحي بن معاذ :

‏(إلهي أحلى العطايا في قلبي رجاؤك.
‏وأعذب الكلام على لساني ثناؤك
‏وأحبّ الساعات إليّ ساعة يكون فيها لقاؤك)

‏المدارج

‏⁧ #مختارات_الغامدي
‏يؤكد القرآن العظيم حقيقة من حقائق الصراع بين الحق والباطل
‏وهي :
‏أن الهلاك لاحق بأهل العدوان وأحلافهم مهما طالت المدة.
‏قال الحق سبحانه :
‏(وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هُمۡ أَشَدُّ مِنۡهُم بَطۡشࣰا فَنَقَّبُوا۟ فِی ٱلۡبِلَـٰدِ هَلۡ مِن مَّحِیصٍ.
‏إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَذِكۡرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُۥ قَلۡبٌ أَوۡ أَلۡقَى ٱلسَّمۡعَ وَهُوَ شَهِیدࣱ)
‏والناس ثلاثة:
‏١- من قلبه ميت فهو أعمى لا يرى وأصمّ لا يسمع
‏٢-من قلبه حي ولكنه لا يستمع بتدبّر للآيات المتلوّة ولا المشهودة فهو في غشاوة وغباوة
‏٣- من قلبه حي يستمع بتدبر ويصدّق بيقين فهذا صاحب البصيرة والطمأنينة الذي ينتفع بالآيات المتلوّة والمشهودة..ويوقن بوعد الله.
‏عندما أرى وقوف أدوات النظام السلماني مع العدو المجرم ومعاداتهم لأبطال فلسطين
‏أتذكر قول الشاعر :

‏وقد ترى الناسَ للأصنامِ عابدةً
‏من خسة الناس لا من رفعةِ الصنمِ
‏لا يأس ولا قنوط بل كما قال يحي بن معاذ :

‏(إلهي أحلى العطايا في قلبي رجاؤك.
‏وأعذب الكلام على لساني ثناؤك
‏وأحبّ الساعات إليّ ساعة يكون فيها لقاؤك)

‏المدارج

‏⁧ #مختارات_الغامدي
‏يؤكد القرآن العظيم حقيقة من حقائق الصراع بين الحق والباطل
‏وهي :
‏أن الهلاك لاحق بأهل العدوان وأحلافهم مهما طالت المدة.
‏قال الحق سبحانه :
‏(وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هُمۡ أَشَدُّ مِنۡهُم بَطۡشࣰا فَنَقَّبُوا۟ فِی ٱلۡبِلَـٰدِ هَلۡ مِن مَّحِیصٍ.
‏إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَذِكۡرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُۥ قَلۡبٌ أَوۡ أَلۡقَى ٱلسَّمۡعَ وَهُوَ شَهِیدࣱ)
‏والناس ثلاثة:
‏١- من قلبه ميت فهو أعمى لا يرى وأصمّ لا يسمع
‏٢-من قلبه حي ولكنه لا يستمع بتدبّر للآيات المتلوّة ولا المشهودة فهو في غشاوة وغباوة
‏٣- من قلبه حي يستمع بتدبر ويصدّق بيقين فهذا صاحب البصيرة والطمأنينة الذي ينتفع بالآيات المتلوّة والمشهودة..ويوقن بوعد الله.
‏عندما أرى وقوف أدوات النظام السلماني مع العدو المجرم ومعاداتهم لأبطال فلسطين
‏أتذكر قول الشاعر :

‏وقد ترى الناسَ للأصنامِ عابدةً
‏من خسة الناس لا من رفعةِ الصنمِ