وأضاف" من يلمزهم اليوم كان يوم أن هبوا للدفاع عن الأرض والعرض في أحضان الأماميين يبارك انتفاشتهم ويلعق احذيتهم، واليوم وبعد أن رحل مشاعل العلم وأبطال الحرية إلى ربهم شهداء خالدين بعد ان حافظوا على جزء كبير من الجغرافيا اليمنية، يطل علينا هؤلاء الموبوئين بالحقد والتبعية، يسيئون لشريحة كبيرة من الأفذاذ الذين سخروا حياتهم وجل جهودهم لتربية الأجيال وختموا حياتهم شهداء في معركة اليمنيين ضد عدو غاشم.
#حماية_الجمهورية
الصحفي علي عويضة كتب قائلا "عندما خان ضباط الكليات الحربية شرفهم العسكري، جاء #جيش_المدرسين وحمل راية الوطن، وحافظ على ما بقي من الجمهورية، وأصبح اليوم منهم عشرات الآلاف بين شهيد وجريح ومعاق، ويأتي اليوم من يسخر من هذه التضحيات التي لولاها لكانت البلاد قد أصبحت تحت سيطرة إيران وأدواتها.
وزير الثقافة الأسبق خالد الرويشان كتب قائلا" من غبار الطباشير إلى غبار المعارك! المُعلِّمُ الذي أصبح مقاتلاً عن الجمهورية قصة يمانية بامتياز!
رئيس قطاع التلفزيون جميل عزالدين شارك في الحملة وقال أتدرون لماذا أصبح المدرسون قادة عسكريون وضباط؟، مجيبا" لأن معظم قيادات الجيش حينها أصبحوا طلابا في الحوزات الحوثية بعد تسليم المعسكرات والتنازل عن الشرف العسكري
وأضاف" علمنا المعلمون كيف ندافع عن أوطاننا فهم معلمون، وبالطبع ليس في الحبيبتين تعز ومأرب كما يصورون، بل في كل المحافظات وبمختلف التشكيلات.
طعيمان جعبل طعيمان قال إن التاريخ سيذكر أن الجمهورية اليمنية صرفت على بناء جيش أكثر من 50 سنة، وعندما جاء وقت حاجته، خان قسمه العسكري عند أول تجربه، وكثير منه قاتل مع المليشيات، فنهض المدرسين والمصلحين الاجتماعيين والأحرار من الشعب لدفاع عن وطنهم وجمهوريتهم وعقيدتهم.!
#عزة_وكرامة
طارق البنا كتب قائلا " تحول "الطبشور" إلى جمر وطلقات رصاص حين خانت "الرتب" لأجل "الرواتب" وصار "جيش الزعيم" يسبح بحمد "السيد" ويقدسه، ظهر "المدرسين" وقتها ليداروا سوءاتكم ويخصفوا على عوراتكم من ورق العزة والكرامة.
وأضاف" ظهروا ليعيدوا تعليمكم أبجدية الإباء وألف باء الحرية والكرامة، ولم يكن سهلا عليهم حمل السلاح وخوض المعارك لكن المهمة لم تكن أصعب من تقبل مشاهدكم وأنتم تسلمون البلد لمليشيات إجرامية لعينة وترمون "الطير الجمهوري" تحت أقدامهم بعد أن قصصتم أجنحته لئلا يعرفه الناس، في محاولات التنكر وخلع "الميري" ولبس "الزنة"! كثيرون يعرفون لماذا حمل المدرسون السلاح لكنكم تعرفون ذلك كثر من الجميع!
الصحفي عبدالباسط الشاجع أكد أن الهجمة الإعلامية التي حاولت الانتقاص من تضحيات أبطال الجيش باعتبارهم "مدرسين"، تحولت إلى تظاهرة تعبر عن الفخر والاعتزاز بنضال #جيش_المدرسين، الذين ذادوا وما زالوا عن اليمن الكبير ومكتسباته الوطنية!
الكاتب السياسي عبدالله اسماعيل قال" في عدن تصدى الابطال من المدرسين والاطباء والطلاب لجحافل الغزو السلالي فانتصروا، وفي كل الجبهات كانت المعركة معركة الجميع، مدرسين وشعراء ومهندسين واطباء، بهم كان الثبات في مرحلة حرجة، قدم فيها الابطال ما تفخر به اليمن ويتذكره أجيالها، ولا ينتقص من دور مقاوم الا هين.
الصحفي عبدالله المنيفي فقال إن المدرسين كانوا جيش الشعب في مواجهة المشروع الإمامي وبذلوا ارواحهم فداء للوطن، مشيراً إلى أن المدلسين أجّروا بندقيتهم وأصواتهم للمليشيا وخدموها لسنوات ثم عادوا ليطعنوا في الشرفاء
#ذود_عن_الوطن
الكاتب سام الغباري قال : لمّا هاجرت إلى مارب في أول التشكيل النظامي، كان المدرسون والسباكون والحدادون يصطفون تباعًا على مواقع التجنيد للذود عن الوطن، ولما هُزِمت أطماع الحوثي وخبا غروره، استخدم أهل الطابور الخامس وسيلة سخرية واغواء جديدتين ، أطلقوا على الجيش العظيم الجديد البطل " #جيش_المدرسين"
الإعلامي زياد الجابري كتب قائلا" حين أنحرف الجيش (الاحترافي) عن مهمته وعقيدته (القتالية)، تصدر المشهد جيش المعلمين الأحرار والكادحين الصادقين من كل مكونات المجتمع وفئاته، فضحوا في سبيل الوطن وجادوا بما لم يجد به خريجوا الكليات والمعاهد العسكرية.
https://www.alsahwa-yemen.net/p-58322
#حماية_الجمهورية
الصحفي علي عويضة كتب قائلا "عندما خان ضباط الكليات الحربية شرفهم العسكري، جاء #جيش_المدرسين وحمل راية الوطن، وحافظ على ما بقي من الجمهورية، وأصبح اليوم منهم عشرات الآلاف بين شهيد وجريح ومعاق، ويأتي اليوم من يسخر من هذه التضحيات التي لولاها لكانت البلاد قد أصبحت تحت سيطرة إيران وأدواتها.
وزير الثقافة الأسبق خالد الرويشان كتب قائلا" من غبار الطباشير إلى غبار المعارك! المُعلِّمُ الذي أصبح مقاتلاً عن الجمهورية قصة يمانية بامتياز!
رئيس قطاع التلفزيون جميل عزالدين شارك في الحملة وقال أتدرون لماذا أصبح المدرسون قادة عسكريون وضباط؟، مجيبا" لأن معظم قيادات الجيش حينها أصبحوا طلابا في الحوزات الحوثية بعد تسليم المعسكرات والتنازل عن الشرف العسكري
وأضاف" علمنا المعلمون كيف ندافع عن أوطاننا فهم معلمون، وبالطبع ليس في الحبيبتين تعز ومأرب كما يصورون، بل في كل المحافظات وبمختلف التشكيلات.
طعيمان جعبل طعيمان قال إن التاريخ سيذكر أن الجمهورية اليمنية صرفت على بناء جيش أكثر من 50 سنة، وعندما جاء وقت حاجته، خان قسمه العسكري عند أول تجربه، وكثير منه قاتل مع المليشيات، فنهض المدرسين والمصلحين الاجتماعيين والأحرار من الشعب لدفاع عن وطنهم وجمهوريتهم وعقيدتهم.!
#عزة_وكرامة
طارق البنا كتب قائلا " تحول "الطبشور" إلى جمر وطلقات رصاص حين خانت "الرتب" لأجل "الرواتب" وصار "جيش الزعيم" يسبح بحمد "السيد" ويقدسه، ظهر "المدرسين" وقتها ليداروا سوءاتكم ويخصفوا على عوراتكم من ورق العزة والكرامة.
وأضاف" ظهروا ليعيدوا تعليمكم أبجدية الإباء وألف باء الحرية والكرامة، ولم يكن سهلا عليهم حمل السلاح وخوض المعارك لكن المهمة لم تكن أصعب من تقبل مشاهدكم وأنتم تسلمون البلد لمليشيات إجرامية لعينة وترمون "الطير الجمهوري" تحت أقدامهم بعد أن قصصتم أجنحته لئلا يعرفه الناس، في محاولات التنكر وخلع "الميري" ولبس "الزنة"! كثيرون يعرفون لماذا حمل المدرسون السلاح لكنكم تعرفون ذلك كثر من الجميع!
الصحفي عبدالباسط الشاجع أكد أن الهجمة الإعلامية التي حاولت الانتقاص من تضحيات أبطال الجيش باعتبارهم "مدرسين"، تحولت إلى تظاهرة تعبر عن الفخر والاعتزاز بنضال #جيش_المدرسين، الذين ذادوا وما زالوا عن اليمن الكبير ومكتسباته الوطنية!
الكاتب السياسي عبدالله اسماعيل قال" في عدن تصدى الابطال من المدرسين والاطباء والطلاب لجحافل الغزو السلالي فانتصروا، وفي كل الجبهات كانت المعركة معركة الجميع، مدرسين وشعراء ومهندسين واطباء، بهم كان الثبات في مرحلة حرجة، قدم فيها الابطال ما تفخر به اليمن ويتذكره أجيالها، ولا ينتقص من دور مقاوم الا هين.
الصحفي عبدالله المنيفي فقال إن المدرسين كانوا جيش الشعب في مواجهة المشروع الإمامي وبذلوا ارواحهم فداء للوطن، مشيراً إلى أن المدلسين أجّروا بندقيتهم وأصواتهم للمليشيا وخدموها لسنوات ثم عادوا ليطعنوا في الشرفاء
#ذود_عن_الوطن
الكاتب سام الغباري قال : لمّا هاجرت إلى مارب في أول التشكيل النظامي، كان المدرسون والسباكون والحدادون يصطفون تباعًا على مواقع التجنيد للذود عن الوطن، ولما هُزِمت أطماع الحوثي وخبا غروره، استخدم أهل الطابور الخامس وسيلة سخرية واغواء جديدتين ، أطلقوا على الجيش العظيم الجديد البطل " #جيش_المدرسين"
الإعلامي زياد الجابري كتب قائلا" حين أنحرف الجيش (الاحترافي) عن مهمته وعقيدته (القتالية)، تصدر المشهد جيش المعلمين الأحرار والكادحين الصادقين من كل مكونات المجتمع وفئاته، فضحوا في سبيل الوطن وجادوا بما لم يجد به خريجوا الكليات والمعاهد العسكرية.
https://www.alsahwa-yemen.net/p-58322
www.alsahwa-yemen.net
سياسيون وإعلاميون: تضحيات وبطولات #جيش_المدرسين أوقفت التمدد الإيراني في اليمن وحافظت على الجمهورية
تفاعل عشرات آلاف اليمنيين، مع حملة الكترونية أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، تجسد تضحيات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، التي وقفت حجرة عثرة أمام مخططات مليشيا