إلّى صَّاحب الزَمان 🍃.
..
" أنتَ الذي عَودتَّني
أنَّ لُطفك بالغٌ
يَمحِّي الضَّرَر،
وكُلِّي يقين أنَّك
يا رَحيمُ تَرعاني ".
_
أنَّ لُطفك بالغٌ
يَمحِّي الضَّرَر،
وكُلِّي يقين أنَّك
يا رَحيمُ تَرعاني ".
_
يُقرِّبُكَ إليهِ في كُلِّ مرّةِ تَبْتَعِد فيها عَنْه ، هذا هو الحُبّ الحقيقي ...حُبُّ الله🩵
يَا صَاحبَ الزَمَانِ
مِد لِي يَدُ العَوّن
فأنا دُونَ يَداك والله أضَِيع
" فْدُوَه مِد چَفك عَليه
لاَ تِهدنِي بّهَذَا حَالِي 🦋.
مِد لِي يَدُ العَوّن
فأنا دُونَ يَداك والله أضَِيع
" فْدُوَه مِد چَفك عَليه
لاَ تِهدنِي بّهَذَا حَالِي 🦋.
أتعرف ماهو المخيف ؟
إن يمدحك الناس شرقاً وغرباً
وأنت عند صاحب الزمان لا شي!.
إن يمدحك الناس شرقاً وغرباً
وأنت عند صاحب الزمان لا شي!.
السَّكينة هي أساسُ كل مُتعة و لذّة،
فإن نحن فرَّطنا بسَكينتنا من أجل لذّة نكون في الحقيقة قد فرَّطنا باللذة نفسها،
إنّ لذّة المعصية تَقتَرن في ذاتها بالتوتّر و القلق،
و هي تَسلُب صاحبَها سَكينتَه..
الشيخ علي رضا بناهيان
فإن نحن فرَّطنا بسَكينتنا من أجل لذّة نكون في الحقيقة قد فرَّطنا باللذة نفسها،
إنّ لذّة المعصية تَقتَرن في ذاتها بالتوتّر و القلق،
و هي تَسلُب صاحبَها سَكينتَه..
الشيخ علي رضا بناهيان
"كلما ضاق قلبي من فوضىٰ هذه الدنيا نظرت إلى وجهك الملائكي فيصبح قلبي مطمئنًا هادئًا مُرددًا
"يقينًا كُلّهُ خير" .."
_
"يقينًا كُلّهُ خير" .."
_
شَرِّقَا وَ غَرِّبَا لَنْ تَجِدَا عِلْماً صَحِيحاً إِلَّا شَيْئاً يَخْرُجُ مِنْ عِنْدِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ
الإمام الباقر عليه السلام
الإمام الباقر عليه السلام
"الإنسانُ اليوم في عطشٍ لصوتِ الله في الضمير، وإشراقاتِ أنواره في القلب، وتجلياتِ جماله في الوجود. الإنسانُ اليومَ في عطشٍ للحياة الروحية وللمعنى الأخلاقي والجمالي في حياته، لأنه يعيش في عالَم يشحُّ فيه هذا المعنى".
أَنَا بِإِسْرَافِي [عَلَى نَفْسِي] ذَلِيلٌ،عَمَلِي أَهْلَكَنِي، وَهَوَايَ أَرْدَانِي، وَشَهَوَاتِي حَرَمَتْنِي.