إنَّا للَّه؛ وللَّه قلوبنا وحيرتنا وضياعنا وأحلامنا وآمالنا، للَّه أفراحنا وأحزاننا وآلامنا وأروحنا وراحتنا وطمأنينة قلوبنا، للَّه صبرنا وقوَّتنا وضعفنا وتشتُّتنا وأفكارنا، للَّه ما وضعه في قلوبنا؛ من حبٍ وودٍِّ ومَعزَّة، للَّه أمورنا كلها وعليه اتِّكالنا واتِّزاننا وجميع أمور حياتنا🤍!
إنَّ سَاعَاتَ الِاضْطِرَابِ وَضِيْقَ الصَّدْرِ سَاعَاتٌ أَصْلِيَّةٍ فِيْ حَيَاةِ الْإِنْسَانِ يَعْنِيْ أَنَّ قَلْبَنَا سَئِم النَّاسَ جَمِيْعًا وَحَنَّ إلَىٰ رَبِّه.
- الشَيْخ عَلِيّ رِضَا پَنَاهيَانْ.
- الشَيْخ عَلِيّ رِضَا پَنَاهيَانْ.
لَقَد نَوَيتُ مِنَ الآنَ فَصاعِدًا أَنْ أُصبِحَ إِنسانًا صالِحًا؛ أَغسُلُ يَدِي مِنَ الذُّنُوب، أُسَلِّمُ قَلبِي بِكامِلِهِ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلّ، وَأَغُضَّ طَرفِي عَنِ الدُّنيا وَما فِيها وَأَجعَلَ أُنسِي فَقَط فِي دُمُوعِ المُقلَتَينِ.
- الشّهِيد مُصطَفَىٰ شمرَان.
- الشّهِيد مُصطَفَىٰ شمرَان.
"أقلُّ التوبة هوَ إحساسُك بأنك قد تصرّفتَ بجهالة، وأضرَرتَ بنفسك، وناوَأتَ ذاتَك. ثم ندَمُكَ على ذلك، وسؤالُك اللهَ إنقاذَك من المستنقَع الذي سقطتَ فيه"
عِبارة "الدّين يَعني الإبتعاد عن الحَرام وليسّ عن الحياة" عبارة أثرّت في المُجتمع؛ لكن البعض فهمها بِشَكل سَلبي وبأستخدام خاطئ، هُناك مِنْ ترتدي العباءة وتختلط وتتكلّم مع الرِجال بِحجّة هذهِ المقولة ولا تَدري كُلّ ذلك لا يُعادل وصف القرآن للمرأة بِقولهِ تعالى:
"فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ"
أما في مُجتمعنا الآن لا نجد الحياء لا في المشي ولا في التصرّف إلا القَليل النادر..
فَهنيئًا لِمن بَقيت مُحافِظة ومُراعية لِسلوكها وحيائها أمام الرِجال.
"فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ"
أما في مُجتمعنا الآن لا نجد الحياء لا في المشي ولا في التصرّف إلا القَليل النادر..
فَهنيئًا لِمن بَقيت مُحافِظة ومُراعية لِسلوكها وحيائها أمام الرِجال.
لم أجد أصدَقَ من هذهِ العبارة:
من يُحب صاحب الزمان لاخوفٌ منهُ ولا خوفٌ معهُ ولا خوفٌ عليه.
مَنْ قَالَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ دَفَعَ اَللَّهُ بِهَا عَنْهُ سَبْعِينَ نَوْعاً مِنَ اَلْبَلاَءِ أَيْسَرُهَا اَلْهَمُّ.
- الإمَام اَلصَّادِق "عَلَيْهِ اَلسَّلاَم"
- بحار الأنوار: ج٨٤، ص٤.
- الإمَام اَلصَّادِق "عَلَيْهِ اَلسَّلاَم"
- بحار الأنوار: ج٨٤، ص٤.
"تريد وأريد.. فإن فعلت ما أريد كفيتك ما تريد، وإن أبيت إلّا ما تريد أتعبتك فيما تريد وكان ما أريد"
- خطاب الله "عزّ وجلّ" لنبيّه موسىٰ "عليهِ السلام"
- خطاب الله "عزّ وجلّ" لنبيّه موسىٰ "عليهِ السلام"
لا يصلح العراق إلا بعد يتوضّأ العراقيّون بدماءِ الأمريكيين.
- أنيس النقاش
- أنيس النقاش
كلما ازداد الإنسان علمًا فلينظر إلى أثره في نفسه هل زاده تواضعًا أم تكبّرًا..
{ويزكّيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة}
{ويزكّيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة}
اللهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّد وَآلِهِ، وَلاَ تَفْتِنِّي بِمَا أَعْطَيْتَهُمْ، وَلا تَفْتِنْهُمْ بِمَا مَنَعْتَنِي، فَأحْسُدَ خَلْقَكَ، وَأَغْمِطَ حُكْمَكَ.
أن تُحبّي السيّدة الزّهراء "عليها السّلام"
لا يعني أن ترتدي العباءة فقط
بل أن يظهر حُبّك لها بإبتعادكِ عن المُحرّمات وإتيانِ المُستحبّات وترك المكروهات فهكذا حينها تترقّى النفس وتصلُ إلى حالة من العِشق والشعور المعنويّ الذي يحاوطكِ في طريقكِ لنيل رضاها "سلامُ اللّه عليها"
لا يعني أن ترتدي العباءة فقط
بل أن يظهر حُبّك لها بإبتعادكِ عن المُحرّمات وإتيانِ المُستحبّات وترك المكروهات فهكذا حينها تترقّى النفس وتصلُ إلى حالة من العِشق والشعور المعنويّ الذي يحاوطكِ في طريقكِ لنيل رضاها "سلامُ اللّه عليها"
مهما حاولوا الإستهزاء بالعباءة "الفاطمية" إلاّ أنّهم مجبرين أن يعاملوا الّتي ترتديها بكُلّ إحترامٍ لأنّهم لايستطيعون إنكار إنّها الأستر وتجعل المرأة ذات هيبة ووقار.