صفِيّة مُصطفى|شُكرًا وعفوًا🇵🇸
15.2K subscribers
983 photos
62 videos
25 files
246 links
إن رحلتُ اليومَ فصَوتُ كلماتِي هذي هُو الأثر،وإن بقِيتُ لِلغد فأنا أتُوقُ لِتركِ شيءٍ أسمى وأبقى..!
شُكرًا..وعفوًا 💙
#صفِيّة_مُصطفى
Download Telegram
❤️
‏ خلَق الله سبعة أبحُر، وأحبَّ من عبدهِ دمعَة.
- ابن القيم
Forwarded from السبيل
Forwarded from عَرَدِيب 💜 (Arwa Ali 𓂆)
اللهم ألا تُقبِل الحياةُ فتمُدَّ يدًا تُساقِطُ من شجرِ أخلاقِنا،
ولا تُدبِرَ فتضيقَ الصدورُ أو تعبس الوجوه،
أن نكون في كِلا يومَيْنا كما تُحِب،
ألّا يُعيقَنا عن ما يُحيِينا عائِق،

ولا يُنسينا تقلبُ الأحوالِ ذكرَك.💛🌻
Forwarded from خالد أبوشادي
آنِسوا الوحشان!
في الحديث:
" لا تَحقِرنَّ من المعروف شيئا...، ولو أنْ تُؤْنِسَ الوحشان في الأرض".
والوحشان:
الغريب والمكروب، وإيناسه يكون بالقول والفعل الجميل.
ملأ فيض النُّور الأركان، فبزغ شعاع أصفرٌ بين الظُّلم مُعلنًا أن هنا المَجالس، هنا النُّور.
كان شعارُ المجالسِ وما زال تجسيدًا للعلم، فهو عَلَمٌ علىٰ رأسه نُور .
تغيَّر مظهره وبقيَ جوْهره ، تبدَّلت الألوان والأشكال، وظلَّ الشِّعار يحمل معانٍ سامقاتٍ باسقاتٍ، تجسَّدت كالسِّراج الوهَّاج في أبهىٰ صورة .

فالحمدُلله ربّ العالمين 🤍

#إعلام_مجالس_النور
#مجالس_النور
#مشكاة_تعيد_إرسال_النور
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال النبي ﷺ:

"يُوشِكُ أنْ يَكونَ خَيْرَ مَالِ المُسْلِمِ غَنَمٌ يَتْبَعُ بهَا شَعَفَ الجِبَالِ ومَوَاقِعَ القَطْرِ، يَفِرُّ بدِينِهِ مِنَ الفِتَنِ."❤️
‏"المؤمن يقطع عمره كله في محاولة ترويض نفسه، يهزمها مرة وتهزمه مرّات .. وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبًا لأن في هزيمتها انتصاره، في هزيمتها نجاته".

تراه متناقض لكنه يجاهد 🥺🤍

{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}
(وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ)

وإنما عُبر ب { ما آتوا } دون الصدقات أو الأموال ليعم كل أصناف العطاء المطلوب شرعاً وليعم القليل والكثير ، فلعل بعض المؤمنين ليس له من المال ما تجب فيه الزكاة وهو يعطي مما يكسب .

وجملة { وقلوبهم وجلة } في موضع الحال وحق الحال إذا جاءت بعد جمل متعاطفة أن تعود إلى جميع الجمل التي قبلها ، أي يفعلون ما ذكر من الأعمال الصالحة بقلوبهم وجوارحهم وهم مضمرون وجَلاً وخوفاً من ربهم أن يرجعوا إليه فلا يجدونه راضياً عنهم ، أو لا يجدون ما يجده غيرهم ممن يفوتهم في الصالحات ، فهم لذلك يسارعون في الخيرات ويكثرون منها ما استطاعوا وكذلك كان شأن المسلمين الأولين.

(ابن عاشور)