انا اقرأ
_
كلا والف كلا
اصرار الصدر يثير الجدل :
_ بعد خطاب السيد الصدر " اعزه الله “ أكد انهُ عازم على اكمال مشروعه الإصلاحي عبر تشكيل حكومة أغلبية وطنية او معارضة وطنية ، وكلا الخيارين يهدد مصالح الأحزاب الفاسدة .
_أعطى السيد الصدر " اعزه الله “ الفرصة للجميع كي لا يُلام على ما سيفعل ، فقد أعطى الضوء الأخضر للإطار التنسيقي لتشكيل الحكومة ، ودعى المستقلين لتشكيل حكومة مستقلة وبدعم من التحالف الثلاثي ، ولكن الطرفين لم ينجحوا بذلك .
_ ثم استخدمت الاحزاب الفاسدة الضغط الخارجي بالاضافة الى الضغط الداخلي عن طريق تجويع الشعب بالقرارات والافعال المشينة ، فقد ظنوا انهم سيجبرون السيد الصدر " حفظه الله “ على التنازل وأنى لهم ذلك ، فالصدر اليوم ليس كما في الامس ، كما يقول الكاتب الانكليزي روبرت غرين : [ أفضل طريقة لإيجاد نقاط ضعف العدو ، ليس عبر الجواسيس بل عبر المعانقة الحميمية ]
فقد عرف السيد الصدر نقاط ضعفهم بعد سنوات من العمل والتوافق معهم ، وأصبح يمتلك الكتلة الأكبر في البرلمان فضلًا عن القاعدة الجماهيرية الأكبر في العراق .
- جاء اصرار السيد الصدر " اعزه الله “ بعد سنوات من تجربة التوافقية المقيتة ، بعد سنوات من التنازلات التي قدمها لهم من اجل الشعب العراقي ، وحتى الان ان تنازل فالمتضرر الوحيد هو الشعب وليس القائد ولا الكتلة الصدرية .
- فلا تختبروا صبره وصبرنا فالتاريخ والساحات تشهد ، فأن عرقلتم #المعارضة_الوطنية التي يسعى إليها الصدر فاحذروا القرار القادم ولات حين مندم .
اصرار الصدر يثير الجدل :
_ بعد خطاب السيد الصدر " اعزه الله “ أكد انهُ عازم على اكمال مشروعه الإصلاحي عبر تشكيل حكومة أغلبية وطنية او معارضة وطنية ، وكلا الخيارين يهدد مصالح الأحزاب الفاسدة .
_أعطى السيد الصدر " اعزه الله “ الفرصة للجميع كي لا يُلام على ما سيفعل ، فقد أعطى الضوء الأخضر للإطار التنسيقي لتشكيل الحكومة ، ودعى المستقلين لتشكيل حكومة مستقلة وبدعم من التحالف الثلاثي ، ولكن الطرفين لم ينجحوا بذلك .
_ ثم استخدمت الاحزاب الفاسدة الضغط الخارجي بالاضافة الى الضغط الداخلي عن طريق تجويع الشعب بالقرارات والافعال المشينة ، فقد ظنوا انهم سيجبرون السيد الصدر " حفظه الله “ على التنازل وأنى لهم ذلك ، فالصدر اليوم ليس كما في الامس ، كما يقول الكاتب الانكليزي روبرت غرين : [ أفضل طريقة لإيجاد نقاط ضعف العدو ، ليس عبر الجواسيس بل عبر المعانقة الحميمية ]
فقد عرف السيد الصدر نقاط ضعفهم بعد سنوات من العمل والتوافق معهم ، وأصبح يمتلك الكتلة الأكبر في البرلمان فضلًا عن القاعدة الجماهيرية الأكبر في العراق .
- جاء اصرار السيد الصدر " اعزه الله “ بعد سنوات من تجربة التوافقية المقيتة ، بعد سنوات من التنازلات التي قدمها لهم من اجل الشعب العراقي ، وحتى الان ان تنازل فالمتضرر الوحيد هو الشعب وليس القائد ولا الكتلة الصدرية .
- فلا تختبروا صبره وصبرنا فالتاريخ والساحات تشهد ، فأن عرقلتم #المعارضة_الوطنية التي يسعى إليها الصدر فاحذروا القرار القادم ولات حين مندم .