عارف الليمونة اللي عصرتها على نفسك عشان الموقف يعدي
والإبتسامة اللي مفارقتش وشك وأنت بتسمع كلام مش عاجبك .
وثباتك الإنفعالي عشان ما تقولش كلام أو تاخد رد فعل عكس إخلاقك ، وضميرك .
كل ذا كان صعب وأنت كنت إنسان قوي ومحترم، مفيش أسهل من الجنان والعصبية والغلط .
تحكمك في إنفعالاتك دليل إنك اتربيت صح حتى لو كنت في مكان غلط
والإبتسامة اللي مفارقتش وشك وأنت بتسمع كلام مش عاجبك .
وثباتك الإنفعالي عشان ما تقولش كلام أو تاخد رد فعل عكس إخلاقك ، وضميرك .
كل ذا كان صعب وأنت كنت إنسان قوي ومحترم، مفيش أسهل من الجنان والعصبية والغلط .
تحكمك في إنفعالاتك دليل إنك اتربيت صح حتى لو كنت في مكان غلط
- ليس كل ما يُعبر عنه بالكلمات يُفهم، وليس كل ما يُفهم يُعبر عنه بالكلمات.
ما كان للتافهين أي قيمة لولا (الجماهير)
نفس الجماهير التي تقول:
"ماذا بأيدينا أن نفعل لننصر الدين والأمّة؟"
هي نفس الجماهير التي جعلت:
التّافه مشهورًا
والسفيه مؤثرًا
والساقط نجمًا
والفاسق فنّانًا
لو كُل فرد من هذه الجماهير قام وعمل شيئًا بسيطًا مما يجب عليه حقيقة، فهذا عمل قليلا وهذه عملت قليلا وذاك وتلك، فمجموع أفعالهم يصنع التّغيير الذي ينشدونه، لكن المخادعات أسهل، وأريح.
نفس الجماهير التي تقول:
"ماذا بأيدينا أن نفعل لننصر الدين والأمّة؟"
هي نفس الجماهير التي جعلت:
التّافه مشهورًا
والسفيه مؤثرًا
والساقط نجمًا
والفاسق فنّانًا
لو كُل فرد من هذه الجماهير قام وعمل شيئًا بسيطًا مما يجب عليه حقيقة، فهذا عمل قليلا وهذه عملت قليلا وذاك وتلك، فمجموع أفعالهم يصنع التّغيير الذي ينشدونه، لكن المخادعات أسهل، وأريح.
كلُّ رايات زوال العلم بدأت تلوح في الأفق..
من المؤكد أنَّ مراجعهُ تبقى ، ومصادره الورقية لن تختفي ، لكنَ الطامّة الكُبرى بزوالِ أهله ....
أصبحَ الميدانُ مُكتظاً بالمثرثرين ، معاييرُ التحدث أصبحت تتمثلُ في جمالِ إمرأة أو لذكرٍ يُتقنُ دورَ المهرج ...
أَمسَتْ النظرة الشاملة تجاه علمائنا ومُحدثينا على أنهم شيئاً مُستهلك وقديم لايُناسبُ الحضارة الآنية المفتقرة للمبادئ والأخلاق..
كيفَ لتلكَ الأجيال المشتتة الناشئة أن تكملَ مسيرها داخلَ نفقِ الضياع الذي دَخَلتهُ!!!
ستكونُ الإستمرارية منسلخة تماماً عن المبادئ بعد سنواتٍ قليلة ،وستصبح الجُزر البعيدة والصحارى النائية هي الملاذ الوحيد الآمن لمن لايريدونَ مواكبة العالم الحديث المتطور ..
من المؤكد أنَّ مراجعهُ تبقى ، ومصادره الورقية لن تختفي ، لكنَ الطامّة الكُبرى بزوالِ أهله ....
أصبحَ الميدانُ مُكتظاً بالمثرثرين ، معاييرُ التحدث أصبحت تتمثلُ في جمالِ إمرأة أو لذكرٍ يُتقنُ دورَ المهرج ...
أَمسَتْ النظرة الشاملة تجاه علمائنا ومُحدثينا على أنهم شيئاً مُستهلك وقديم لايُناسبُ الحضارة الآنية المفتقرة للمبادئ والأخلاق..
كيفَ لتلكَ الأجيال المشتتة الناشئة أن تكملَ مسيرها داخلَ نفقِ الضياع الذي دَخَلتهُ!!!
ستكونُ الإستمرارية منسلخة تماماً عن المبادئ بعد سنواتٍ قليلة ،وستصبح الجُزر البعيدة والصحارى النائية هي الملاذ الوحيد الآمن لمن لايريدونَ مواكبة العالم الحديث المتطور ..
لايفصلُ بيني وبينَ الإنخراط في العالم المتحضر سوى شرائحٌ من لحم الخنزير وإبتسامةٌ مزيفةٌ لا أُتقنُ رسمها....
كلٌ شيءٍ هُنا يفتقدُ لجوهرهِ الحقيقي...
الفاكهةُ حلوةُ المظهر لكنّها تفتقدُ أدنى طعمٍ للسكر ...حتى علبةُ السجائر تنتهي بساعاتٍ قليلة...
الخبزُ هنا قاسٍ أكثرَ من أيِّ مكانٍ آخر .....
والمصابُ الجلل أنني نسيتُ قواعدَ التشكيل لعشيقتي اللغة العربية، لقد فقدتُ كلَّ القواعد وأصبحتُ أميلُ للكتابة دونَ وضعِ أيِّ ضمةٍ أو تنوين ...
لكنني أُكثرُ من علاماتِ الترقيم ....
أَستهلكُ كماً هائلاً من إشاراتِ التعجبِ والإستفهام ...
للهِ دُرّي كم أحبُ علامات الترقيم ...
كلٌ شيءٍ هُنا يفتقدُ لجوهرهِ الحقيقي...
الفاكهةُ حلوةُ المظهر لكنّها تفتقدُ أدنى طعمٍ للسكر ...حتى علبةُ السجائر تنتهي بساعاتٍ قليلة...
الخبزُ هنا قاسٍ أكثرَ من أيِّ مكانٍ آخر .....
والمصابُ الجلل أنني نسيتُ قواعدَ التشكيل لعشيقتي اللغة العربية، لقد فقدتُ كلَّ القواعد وأصبحتُ أميلُ للكتابة دونَ وضعِ أيِّ ضمةٍ أو تنوين ...
لكنني أُكثرُ من علاماتِ الترقيم ....
أَستهلكُ كماً هائلاً من إشاراتِ التعجبِ والإستفهام ...
للهِ دُرّي كم أحبُ علامات الترقيم ...
Forwarded from شظـايّـا الـروح🍃 !
يتولاك الله بينما تظن أنك بمفردك.
•لمْ ينتظر أحدًا
ولمْ يشعُر بـِ نقصٍ في الوجودِ
ونورُ الشمس يملأ قلبهُ بـِ الصحو
والأشجار عالية
لمْ ينتظر شيئًا .
ولمْ يشعُر بـِ نقصٍ في الوجودِ
ونورُ الشمس يملأ قلبهُ بـِ الصحو
والأشجار عالية
لمْ ينتظر شيئًا .
•والآن،
والأشياءُ سيدةٌ
وهذا الصمّتُ عالٍ كـالذُبابة
هل نُدرِكُ المجهولَ فينا ؟
هل نُغنّي مِثلما كُنّا نُغنّي ؟
والأشياءُ سيدةٌ
وهذا الصمّتُ عالٍ كـالذُبابة
هل نُدرِكُ المجهولَ فينا ؟
هل نُغنّي مِثلما كُنّا نُغنّي ؟
•أيُّها الوطنُ المُتكرر في الأغاني والمذابح، دُلَّني على مصدر الموت، أهو الخنجر، أم الأُكذوبة ؟!
{ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ }
قالها موسى
فأوجدَ اللهُ لهُ العمل
ثم يسّرَ لهُ الزواج
ثم أكرمهُ بالنبوةِ
كرروها بيقين واستبشروا بالله خيرًا.
قالها موسى
فأوجدَ اللهُ لهُ العمل
ثم يسّرَ لهُ الزواج
ثم أكرمهُ بالنبوةِ
كرروها بيقين واستبشروا بالله خيرًا.
•
كأنه صبي يقفز!
لكنه سبع أثخن في وحش يفوقه حجما وقوة بأضعاف!
دعوا عنكم حمقى الاستعراض والمصارعة والرياضات الحقيرة التي يضرب فيها منافس آخر حتى يعطب أحدهما الآخر.. ثم يجر أحدهم حقيبة من المال! ويسمونها بطولات!!
ولا تقل لي UFC ولا MMA ولا Boxing ولا تتفاخر عندي بمقاتل الورق والاستعراضات حتى لو كانوا من المسلمين..!
لا يساوون شيئا.. لأنهم ليسوا مجاهدين..
دع عنك كل هذه التفاهات.. وانظر إلى الرجولة الحقّة والبطولة والإباء تُتلى أمامك في مشاهد منّ الله علينا بنعمة رؤيتها!
ولا تتخذ هذه المشاهد للفخر والتسلية والترفيه.. فهي مشاهد حقيقية.. من ينظر إليها بقلب خاشع تقي.. إنما يبكِي دمًا حسرة على ما فاته من الجهاد.. وعن بعده عن ساحات الوغىٰ.. وتخلفه عن صفوف الرباط!
هذه المشاهد تورث في القلب خشية وألمًا وحاجة للتوبة والرجاء تطول دهرا!
هذا الشاب الذي يركض حاملًا هبوة تكاد تساويه وزنا تحفه ملائكة الرحمن وتقاتل معه في مشهد مهيب!
نحن لا نرى الملائكة.. لكنني نستشعر رهبة حضورهم في هذه المشاهد!
أفلا نتدبر! أفلا نتفكر! أفلا نتوب ونتحرك!
••
كأنه صبي يقفز!
لكنه سبع أثخن في وحش يفوقه حجما وقوة بأضعاف!
دعوا عنكم حمقى الاستعراض والمصارعة والرياضات الحقيرة التي يضرب فيها منافس آخر حتى يعطب أحدهما الآخر.. ثم يجر أحدهم حقيبة من المال! ويسمونها بطولات!!
ولا تقل لي UFC ولا MMA ولا Boxing ولا تتفاخر عندي بمقاتل الورق والاستعراضات حتى لو كانوا من المسلمين..!
لا يساوون شيئا.. لأنهم ليسوا مجاهدين..
دع عنك كل هذه التفاهات.. وانظر إلى الرجولة الحقّة والبطولة والإباء تُتلى أمامك في مشاهد منّ الله علينا بنعمة رؤيتها!
ولا تتخذ هذه المشاهد للفخر والتسلية والترفيه.. فهي مشاهد حقيقية.. من ينظر إليها بقلب خاشع تقي.. إنما يبكِي دمًا حسرة على ما فاته من الجهاد.. وعن بعده عن ساحات الوغىٰ.. وتخلفه عن صفوف الرباط!
هذه المشاهد تورث في القلب خشية وألمًا وحاجة للتوبة والرجاء تطول دهرا!
هذا الشاب الذي يركض حاملًا هبوة تكاد تساويه وزنا تحفه ملائكة الرحمن وتقاتل معه في مشهد مهيب!
نحن لا نرى الملائكة.. لكنني نستشعر رهبة حضورهم في هذه المشاهد!
أفلا نتدبر! أفلا نتفكر! أفلا نتوب ونتحرك!
••
"أتمنى أن أسكب محبتي في المكان الصحيح، وفي شخصٍ يحبني حبًا كافيًا ولا يترك ندمًا في داخلي."
ﷲ يستخدم الأشياء المُحطمة بشكل جميل
الغيوم المكسورة تمطر، شكل التربة المكسورة تصبح حقول، بذور المحاصيل المكسورة تعطي الحياة لنباتات جديدة، لذلك عندما تشعر إنك مَكسور إطمئن إن ﷲ يُخطط لشيء عظيم لك
الغيوم المكسورة تمطر، شكل التربة المكسورة تصبح حقول، بذور المحاصيل المكسورة تعطي الحياة لنباتات جديدة، لذلك عندما تشعر إنك مَكسور إطمئن إن ﷲ يُخطط لشيء عظيم لك