مُتَورطٌ بالإنتِباه 🇵🇸
672 subscribers
120 photos
20 videos
2 files
4 links
- كقطارين على سكتين متجاورتين لن نلتقي إلا،بكارثة"

رابط بوت التواصل

@Sahl_Al_Qadi30BOT
Download Telegram
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
من تشترييني فإني شاعرٌ عربي
وقد تبر أ عني إخوتي و أبي

وفَّـرّت الناس مني صرت منفردا
كأنني القدس في حالٍ من التعبِ؟

ولي فؤادٌ ، عليلٌ ، طيبٌ،، لبقٌ
طفلٌ له عقل معصومٌ من الكذبِ

ولي همومٌ واثقال تحملهُ
وفيَ اوزار هذا الواقع العربي

وبي حروبٌ وبي قتلٌ وبي نكدٌ
ولي ضلوع الاسى مالت من الريبِ

وبي صغارٌ وبي اصوات نائحةً
وغلب شيخٌ بكى من واقعٍ خربِ

وكل محدثة في الصدر قد جمعت
كأني في آخر المشوار جئت نبي

حملّت خيبات شعبٌ كلها بفمي
ولم يرَ الشعب ماخطيت في الكتبِ

على رصيفٍ من الاحزان متكئٌ
وخلفي أمٌ سقتّ من دمعها جِربي

فقلت أمااهُ مافي الروح يهلكها
فجنبيني صراع الموت واجتنبي

على فؤادي المعنى موطنٌ دمهُ
يسيل من تعز الثكلى إلى حلبِ

أنا ،فتاً. واضحٌ كالشمس إنّ طلعت
اتيت في كل في الروح يفتك بي

قولوا لمن ذهبت من قبل رؤيتها
في السجن مضنىً فلو احببتهِ، إقتربي

انا الذي في حياتي ألف مجزرةٍ،،،
هل ثم أنثى بهذا الكون تقبل بي؟
انا الذي في حياتي ألف مجزرةٍ،،،
هل ثم أنثى بهذا الكون تقبل بي؟
أفتهملك كيف ؟
مرة كان معي اجتماع مع عميد الكلية من اجل طرح موضوع مشروع التخرج وكان الاجتماع zoom أنا كنت اشرح له موضوع البحث وعندما اتحدث استخدم كلمة "افتهملك كيف ؟" العميد كان كل مرة يقول انت عارف مع من تتحدث ؟ يابني عيب عيب كيف درست وانت اليوم قدك خريج وانت تقول ل عميد افتهملك كيف ..😂
رجعت اعتذر منه واقوله هذه كلمة لا تعني التقليل منك ولا شيء والله اتحدث بها دائما دون قصد أفتهملك كيف يادكتور هههههه وهو انفجر وعرعر شوية ورجعنا نكمل النقاش افتهملكم كيف؟ 🤣🤣
#العفوية_ماعد تمشي معاهم.
•لا أحدٌ هُنالِكَ في انتظاري
جئتُ قبلُ
وجئتُ بعدُ
وأنا البعيـدُ، وأنا البعيـدُ .

-محمود درويش
(أَلَا يَظُنُّ أُوْلَٰٓئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ)
آية عظيمة كملخص بسيط وحروف قليلة إلا أنها تحمل الدنيا والآخرة والثواب والعقاب والجزاء والتهديد والتطمين سبحانك ما أعظم قرآنك..

عش مطمئنا راضيا بما يكتبه الله تربح الدنيا والآخرة
‏"شيئًا ما
‏بداخلي
‏انطفأ نحوكِ
‏لم تعد مألوفًا لدي
‏تبدو الآن بعيدًا عنِّي
‏وكأنني لم أعرفكِ أبدًا."
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
العصافير لا تمارس الكذب | 1

عندما أستيقظ صباحًا
أتفاجئ
حينما أجد سقف الغرفة فوق رأسي وليس السماء،
أتفاجئ أكثر
حينما أجد ضوء الشمس يتسلل من النافذة وليس الشمس كلها
أقفز بخوف .. أبحث تحت السرير عن أثرٍ ولو بسيط .. للحلم الذي رأيته البارحة
لا أجد كابوس الاستيقاظ الذي أصابني بالفزع
كنت قد تسلقت طبقات الأوزون
بلا اتجاهات
بلا مصاعد
بلا سلالم
بلا أدوات تسلُقٍ احترافي،
كدت ألمس السماء
فقدت الجاذبية الأرضية وبدأت أسقط إلى أعلى
كان المكان الوحيد الذي لم أفكر فيه بسماع الموسيقى
ولكنني لا شك
تعلمت كيف أعزف البيانو
وأكتب الشِعر،
واسيت نفسي بالحب
تذكرتكِ (كم أود أن أخبرك أن هذه المتاهات أصغر من تلك التي في عينيك!)
وقعت في حبك مرتين
وزَّعت النجوم على جوانب المساء
وعدت إليك ..
دون أن أسأل نفسي: ما حاجة العصافير
التي لم تغادر أعشاشها
إلى العودة؟
دون أن أفكر بالمسافات
والفواصل
وعلامات الترقيم
التي تبعد حروفي عنك
وتمنعها من أن تكبر في دفتر شعر
وتصير قصائد غزل،
دون أن أفكر بالسنوات الضوئية التي ستكبر فيما بيننا
كلما تركتك لخمس دقائق. (هل تترك الأرض غلافها الجوي؟)
هذا كل ما فعلته
ليلة البارحة،
ولكنني الآن - بعد أن استيقظت -
أين سأفتّش عنك؟
سيلفي مع العاصفة |

إنّهم يوثِّقون هذا الجُرح
أصدقائي الذي يلتقطون الصور
تلك الصور التي أبدو فيها أنيقًا إلى حدٍ ما
أرتدي نظارات شمسيّة،
هي في الحقيقة ظل النهار حول تجاويف عينيّ الغائرتين
أرتدي ربطة عنق،
هو زمامي الذي أمشي به خلف هذا الواقع القَميء
أسرّح شَعري إلى الوراء
شَعري الذي هو بعدد الأصابع، فقط لأوهم نفسي أنه يرفرف مع الريح
ولكي أمنع ملابسي الفضفاضة من أن ترفرف مع الريح هي الأخرى
أضع يديَّ في جيب بنطالي
وأنا أدرك أنني اصطدت عصفورين بحجرٍ واحد
فبهذه الطريقة
أستطيع إخفاء أناملي الممزقة
نتيجة الحفر في جدار الخيبة

أصدقائي الطيبون يوثّقون هذا الجرح
بينما أخبركم أنني لست مجرد عامل في هذا المصنع
وإنما أنا مدير هذه الشركة الكبيرة
التي تنتج كل عام،
أطنانًا من الحُزن الأنيق.

هل تم التقاط الصورة بعد
ابتسم يا صديقي: تشييز
وبينما أحاول ألا تظهر أسناني البيضاء كصحيفة أعمالي
والمرتبة كسجائر التدخين
أبدو في الصورة كما لو كنت أخبئ الصدأ.
هذا ما سيفكر فيه الناس
استكمالًا لأناقتي
ولأنني لم أستطع إخفاء الطفل الذي بداخلي
من أن يبدو في الصورة
سيهمس لي أحد العابرين:
كان عليك ألّا تتناول الشوكولاته
قبل التقاط الصور.

ولكنني رغم ذلك ما زلت مختالًا
وأنيقًا
وممتلئًا بالغرور،
ولأنَّها المرة الأولى التي أقف فيها أمام الكاميرا،
يجب أن يبدو هذا الجُرح
واثقًا من نفسه.
عارف الليمونة اللي عصرتها على نفسك عشان الموقف يعدي
والإبتسامة اللي مفارقتش وشك وأنت بتسمع كلام مش عاجبك .
وثباتك الإنفعالي عشان ما تقولش كلام أو تاخد رد فعل عكس إخلاقك ، وضميرك .
كل ذا كان صعب وأنت كنت إنسان قوي ومحترم، مفيش أسهل من الجنان والعصبية والغلط .
تحكمك في إنفعالاتك دليل إنك اتربيت صح حتى لو كنت في مكان غلط
- ليس كل ما يُعبر عنه بالكلمات يُفهم، وليس كل ما يُفهم يُعبر عنه بالكلمات.
لا تَبحث عن أحد مادُمت لم تُغيّر عنوانك.
ما كان للتافهين أي قيمة لولا (الجماهير)

نفس الجماهير التي تقول:
"ماذا بأيدينا أن نفعل لننصر الدين والأمّة؟"

هي نفس الجماهير التي جعلت:
التّافه مشهورًا
والسفيه مؤثرًا
والساقط نجمًا
والفاسق فنّانًا

لو كُل فرد من هذه الجماهير قام وعمل شيئًا بسيطًا مما يجب عليه حقيقة، فهذا عمل قليلا وهذه عملت قليلا وذاك وتلك، فمجموع أفعالهم يصنع التّغيير الذي ينشدونه، لكن المخادعات أسهل، وأريح.
كلُّ رايات زوال العلم بدأت تلوح في الأفق..
من المؤكد أنَّ مراجعهُ تبقى ، ومصادره الورقية لن تختفي ، لكنَ الطامّة الكُبرى بزوالِ أهله ....
أصبحَ الميدانُ مُكتظاً بالمثرثرين ، معاييرُ التحدث أصبحت تتمثلُ في جمالِ إمرأة أو لذكرٍ يُتقنُ دورَ المهرج ...
أَمسَتْ النظرة الشاملة تجاه علمائنا ومُحدثينا على أنهم شيئاً مُستهلك وقديم لايُناسبُ الحضارة الآنية المفتقرة للمبادئ والأخلاق..
كيفَ لتلكَ الأجيال المشتتة الناشئة أن تكملَ مسيرها داخلَ نفقِ الضياع الذي دَخَلتهُ!!!
ستكونُ الإستمرارية منسلخة تماماً عن المبادئ بعد سنواتٍ قليلة ،وستصبح الجُزر البعيدة والصحارى النائية هي الملاذ الوحيد الآمن لمن لايريدونَ مواكبة العالم الحديث المتطور ..
لايفصلُ بيني وبينَ الإنخراط في العالم المتحضر سوى شرائحٌ من لحم الخنزير وإبتسامةٌ مزيفةٌ لا أُتقنُ رسمها....
كلٌ شيءٍ هُنا يفتقدُ لجوهرهِ الحقيقي...
الفاكهةُ حلوةُ المظهر لكنّها تفتقدُ أدنى طعمٍ للسكر ...حتى علبةُ السجائر تنتهي بساعاتٍ قليلة...
الخبزُ هنا قاسٍ أكثرَ من أيِّ مكانٍ آخر .....
والمصابُ الجلل أنني نسيتُ قواعدَ التشكيل لعشيقتي اللغة العربية، لقد فقدتُ كلَّ القواعد وأصبحتُ أميلُ للكتابة دونَ وضعِ أيِّ ضمةٍ أو تنوين ...
لكنني أُكثرُ من علاماتِ الترقيم ....
أَستهلكُ كماً هائلاً من إشاراتِ التعجبِ والإستفهام ...
للهِ دُرّي كم أحبُ علامات الترقيم ...
يتولاك الله بينما تظن أنك بمفردك.
•لمْ ينتظر أحدًا
ولمْ يشعُر بـِ نقصٍ في الوجودِ
ونورُ الشمس يملأ قلبهُ بـِ الصحو
والأشجار عالية
لمْ ينتظر شيئًا .
•والآن،
والأشياءُ سيدةٌ
وهذا الصمّتُ عالٍ كـالذُبابة
هل نُدرِكُ المجهولَ فينا ؟
هل نُغنّي مِثلما كُنّا نُغنّي ؟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
•أيُّها الوطنُ المُتكرر في الأغاني والمذابح، دُلَّني على مصدر الموت، أهو الخنجر، أم الأُكذوبة ؟!
‏{ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ }

قالها موسى
فأوجدَ اللهُ لهُ العمل
ثم يسّرَ لهُ الزواج
ثم أكرمهُ بالنبوةِ
كرروها بيقين واستبشروا بالله خيرًا.