قال أمير المؤمنين عمرُ بن الخطاب رضي الله عنه :
ثلاثٌ يهدمن الدّين :-
زلّة عالِم وجدال منافق في القرآن وأئمة مضلّون.
ثلاثٌ يهدمن الدّين :-
زلّة عالِم وجدال منافق في القرآن وأئمة مضلّون.
يا جامِعَ المالِ في الدُنيا لِوارِثِهِ
هَل أَنتَ بِالمالِ بَعدَ المَوتِ تَنتَفِعُ
لا تُمسِكِ المالَ وَاِستَرضِ الإِلَهَ بِهِ
فَإِنَّ حَسبَكَ مِنهُ الرَيُّ وَالشَبَعُ
تابعونا على منصات التواصل
#انستغرام https://www.instagram.com/ruqqaiweb/
#تيلجرام https://t.me/ruqqaiweb
هَل أَنتَ بِالمالِ بَعدَ المَوتِ تَنتَفِعُ
لا تُمسِكِ المالَ وَاِستَرضِ الإِلَهَ بِهِ
فَإِنَّ حَسبَكَ مِنهُ الرَيُّ وَالشَبَعُ
تابعونا على منصات التواصل
#انستغرام https://www.instagram.com/ruqqaiweb/
#تيلجرام https://t.me/ruqqaiweb
قال الحافظ ابن رجب
- رحمه الله تعالى - :
الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة ؛ فما منها عوض ولا لها قيمة ،
والمبادرة المبادرة بالعمل ، والعجل العجل قبل هجوم الأجل ، قبل أن يندم المفرط على ما فعل ، قبل أن يسأل الرجعة ليعمل صالحا فلا يجاب إلى ما سأل ،
قبل أن يحول الموت بين المؤمل وبلوغ الأمل ، قبل أن يصير المرء مرتهناً في حفرته بما قدم من عمل ،
تعّرض لنفحات مولاك في هذا العشر ؛ فإن فيه لله نفحات يصيب بها من يشاء ، فمن أصابته سعد بها آخر الدهر. #ابن_رجب #لطائف_المعارف #لطائف_المعارف_لابن_رجب #ruqqai #فوائد
- رحمه الله تعالى - :
الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة ؛ فما منها عوض ولا لها قيمة ،
والمبادرة المبادرة بالعمل ، والعجل العجل قبل هجوم الأجل ، قبل أن يندم المفرط على ما فعل ، قبل أن يسأل الرجعة ليعمل صالحا فلا يجاب إلى ما سأل ،
قبل أن يحول الموت بين المؤمل وبلوغ الأمل ، قبل أن يصير المرء مرتهناً في حفرته بما قدم من عمل ،
تعّرض لنفحات مولاك في هذا العشر ؛ فإن فيه لله نفحات يصيب بها من يشاء ، فمن أصابته سعد بها آخر الدهر. #ابن_رجب #لطائف_المعارف #لطائف_المعارف_لابن_رجب #ruqqai #فوائد
https://www.ruqqai.com/وما-الحسن-في-وجه-الفتى-شرفًا-له،-إن-لم-ي/
“وما الحسن في وجه الفتى شرفًا له، إن لم يكن في فعله والخلائق”
“وما الحسن في وجه الفتى شرفًا له، إن لم يكن في فعله والخلائق”
رُقي
“وما الحسن في وجه الفتى شرفًا له، إن لم يكن في فعله والخلائق”
بقلم أ. وفاء الخوالدة لمتابعة الكاتبة على مواقع التواصل : قالت لي أمي يومًا: "إن الإنسان لا يحتاج من الإنسان الآخر طعامًا ولا مالًا ولا بيتًا ولكنّه يحتاج كلمة طيبة فقط". نحن لا نذُكر من الآخر سوى معاملته لنا، نذكرُ الكلمة الطيبة والذوق في التعامل واللباقة…