‏"هو نفس الدرس دائمًا: اقحم نفسك بتهورٍ في كلّ ما تفعله، وتعلّم كيف تحتمل الألم. أن تُعاني من تجرؤك على المحاولة، أفضل من التهرُّب من المحنة".
| تشيزاري بافيزي

‏"أنا مقتنعٌ أن هناك رتابة في علاقاتٍ غرامية قصيرة الدوام أكثر مما في زواجٍ جيد. في العلاقة الغرامية يكون للمرء تحفظاتٌ عقلية دفاعية، لهذا السبب لا وجود لشيءٍ اسمه علاقة حبٍ جيدة، مُرضية تمامًا. كي تُعَدّ جيدة، على المرء أن يُسلِّم نفسه إليها على نحوٍ غير متحفظ".
| تشيزاري بافيزي

‏"التفكير بأنّ ذاك الجسد له أيضًا أفكار، يقظة، هدوء، استرخاء، روتين يومي، وأنني إن كنت ذاك الرجل، لمَلَكتُ كل ذلك حقًا، في الغرفة المجاورة لي، أو تحت بصري. اليوم الذي ينتهي معها: هذا، هذا هو ما فقدته. وما من قوةٍ بشريةٍ يمكن أن تُعيده إليّ".
| تشيزاري بافيزي

‏"في سبيل امتلاك شيءٍ ما أو أحد ما، ينبغي أن لا نُسلِّم أنفسنا إليه كليًا، لا نفقد صوابنا؛ باختصار، يجب أن نبقى أسمى منه".
| تشيزاري بافيزي

‏"حين يتفجّع رجلٌ على امرأةٍ كان خانها، فهذا ليس بدافع حبه لها، بل بدافع شعوره بالإذلال لأنّه لم يكن جديرًا بثقتها".
| تشيزاري بافيزي

‏"لكن هذا هو أفظع شيء: فن العيش يشتمل على أن لا نجعل محبوباتنا يعرفن المتعة التي يمنحننا إياها بأن نكون معهنّ، وإلا سيهجرننا". | تشيزاري بافيزي

‏"امرأة، ما لم تكن غبية، تلتقي عاجلًا أو آجلًا قطعةً من حطامٍ بشريٍ وتحاول إنقاذه. هي أحيانًا تنجح. امرأة، ما لم تكن غبية، تلتقي عاجلًا أو آجلًا رجلًا سليم العقل، صحيح الجسم، وتجعل منه حطامًا. هي دائمًا تنجح".
| تشيزاري بافيزي

‏"من بين كل الأشياء الفظيعة في العالم، عادة اتّباع مَثل أعلى هي الأقبح. يمكن للمرء أن يُشفى من أي شيءٍ آخر، لكن ليس من ذاك. من الممكن تغيير اتّجاه المثل الأعلى، لكن لا شيء أكثر!"
| تشيزاري بافيزي

‏"أحلامي، أكثر حلكةً من ليلٍ دامس". | أحمد عارف

‏"من أجل الطريق الصخرية التي تُوصلني إليكِ، لا من أجل بيوت الطرق النائية". | أحمد شاملو

‏"من أجل بسمتك حين ترينني معك، من أجل أنشودةٍ واحدة، من أجل حكايةٍ تُسرد في أكثر الليالي بردًا، عتمةً". | أحمد شاملو

‏"وإلى الآن ما يزال العقل الأكثر حكمةً، أقلّ حزنًا على ما مضى من العمر، مما تركناهُ وراء ظهورنا".
-ويليام ووردزورث

‏"من أجل رغبة أن أجاوِرك للحظةٍ واحدةٍ، من أجل كفّيكِ الصغيرتين، في كفّي الكبيرتين، وشفتيّ السميكتين على وجنتيك البريئتين".
| أحمد شاملو

‏"الحبِّ المُضني
‏المهنة التي تجعل المرء
‏يحفر أنفاقًا طويلة وعمياء
‏وراء الجُمل القصيرة
‏ليرى العالم بعيون اللقالق
‏ويتعلّم لغة السحالي
‏أو يكن نملة مصابة بالدوار
‏تصعد الجدار العالي
‏بالبذور الخشنة
‏ومن كل هذا سيكون نصيبُه
‏الرياح الأخيرة للخريف
‏وأمطار أول نيسان".
| آزيتا قهرمان