وجهكِ العشبُ الذي ينمو في صدوع ذاكرتي.

وحدهُ من يلجم الريح حين تتسربُ الى ممرات القلب.
هناك حيثُ يركض طفلٌ أمام طائرته الورقية...
لا شيء سوى أثِر خطواته.
تهرول الى الوراء...
خطواتِه المطبوعةِ
على غبار غيابك!

_وكان البيت اخي السابع | المُغيرة الهويدي.

امرأةٌ كـبُخارِ الشاي.
امرأةٌ من قهوة ..
امرأة في أنتهاء الوقت.
تأتي في آخر السطرِ لتنهيَ وهمكَ...
_وكان البيت أخي السابع/ المُغيرة الهويدي.

ولأن الغابةَ بلا ابواب.
صار من السهلِ علينا
أّلا نهدرَ الوقت في الأنتظار...
ولأنّني الرجلُ الذي يقبل بالخسائر.
لم أكترثْ.
وعدتُ إليك ...
ولأنّكِ امرأةٌ لا تعنيها أنتصاراتُ العالم. مسكتِ يدي ومضينا الى سفحٍ آخر.
وفي حقائبنا رائحة غابةٍ تحترق.

_وكان البيت أخي السابع / المُغيرة الهويدي.

وحدي هُنا
أدفنُ في القصيدة (( تلويحة)) أخيرة
فتُزهرُ أكفًا نديةً للعابرين إلى الغياب.

_وكان البيت أخي السابع / المُغيرة الهويدي.

سرقوا وجهي من حقيبة امي ...
وعلى بسطة الوطن
ابتاعهُ سائحٌ ..
في محل الأنتيك
هناك في بلادٍ بعيدةٍ
صار منفضةً للسجائر!

_وكان البيت أخي السابع / المُغيرة الهويدي.

وكان البيت أخي السابع / المُغيرة الهويدي.

وكان البيت أخي السابع / المُغيرة الهويدي.

‏"ولكن أحيانا، نورك يجذب العث، ودفئك يجذب الطفيليات، أحمي محيطك وطاقتك."

-ورسان شري.

‏"حينما أستمع إليك، وأنت تحكي عن رحلاتك؛ لا تعود بي حاجة إلى الذهاب لرؤية تلك البلدان؛ لفرط ما تصفها بروعة".

-سيلين

‏"لا تصدقوا أبدًا، وعلى الفور، شقاء البشر؛ اسألوهم فقط إن كان في استطاعتهم أن يناموا الليل؟ فإن أجابوا بنعم؛ فإن كل شيء حينئذ على ما يرام".
-سيلين

‏أُعرِّف الحب بأنه القوة الأعمق للصداقة، وأميز بينه وبين الإعجاب أو الرغبة.
‏الحب بالنسبة لي، هو تراكم للأيام والمعرفة، كيف تحب شيئًا تجهله؟ أنت بالأحرى تحب ما في خيالك، وتسقطه على الآخر، وقد تجتمع الرغبة والإعجاب فنظن بأننا نحب شخصًا ما، لكن هذا وهم. أظن الحب يجيء بعد المعرفة.
-آلاء حسانين

‏"على ظهور الكتب استطعت الطيران خارج أسوار هذا السجن. و لقد وصلت إلى نهاية العالم على أجنحة الكلمات " .
- Film : the professor and the madman