حكم.تخصيص.شَهرِ.رَجَب.بالصَّومِ
⚠️ #يكره تخصيصُ شَهرِ رَجَب بالصَّومِ ، نص عليه الحَنابِلة ، وهو قول طائفة من السلف ، واختيارُ ابن تيمية ، وابن القيم وابن عثيمين ، وبه أفتت اللجنة الدائمة.
▪️عن خَرَشةَ بنِ الحُرِّ قال : ((رأيتُ عُمَرَ يَضرِبُ أكُفَّ النَّاسِ في رَجَبٍ ، حتى يَضَعوها في الجِفانِ ، ويقولُ : كُلُوا ؛ فإنما هو شهرٌ كان يُعَظِّمُه أهلُ الجاهليَّةِ)).
👈 أنَّه لم تثبُتْ فَضيلةُ تَخصيصِه بالصِّيامِ ، ولا صيامِ أيامٍ منه ، بل صيامُه كباقي الشُّهورِ ، فمن كان له عادةٌ بصيامٍ ، فهو على عادَتِه ، ومن لم يكُنْ له عادةٌ ، فلا وجهِ لِتَخصيصِ صَومِه ، ولا صومِ أوَّلِه ، ولا ليلةَ السَّابِعِ والعِشرين منه.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚
https://dorar.net/feqhia/2784
⚠️ #يكره تخصيصُ شَهرِ رَجَب بالصَّومِ ، نص عليه الحَنابِلة ، وهو قول طائفة من السلف ، واختيارُ ابن تيمية ، وابن القيم وابن عثيمين ، وبه أفتت اللجنة الدائمة.
▪️عن خَرَشةَ بنِ الحُرِّ قال : ((رأيتُ عُمَرَ يَضرِبُ أكُفَّ النَّاسِ في رَجَبٍ ، حتى يَضَعوها في الجِفانِ ، ويقولُ : كُلُوا ؛ فإنما هو شهرٌ كان يُعَظِّمُه أهلُ الجاهليَّةِ)).
👈 أنَّه لم تثبُتْ فَضيلةُ تَخصيصِه بالصِّيامِ ، ولا صيامِ أيامٍ منه ، بل صيامُه كباقي الشُّهورِ ، فمن كان له عادةٌ بصيامٍ ، فهو على عادَتِه ، ومن لم يكُنْ له عادةٌ ، فلا وجهِ لِتَخصيصِ صَومِه ، ولا صومِ أوَّلِه ، ولا ليلةَ السَّابِعِ والعِشرين منه.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚
https://dorar.net/feqhia/2784
حكم إفراد شهر رجب بالصيام
[صوم القضاء في شهر رجب]
📩 #السؤال :
سماحة الشيخ! تكثر أختنا من السؤال عن شهر رجب ، وعن الصيام فيه ، هل لرجب خصوصية معينة؟
📄 #الجواب :
أنه #يكره إفراده ، يكره إفراده بالصوم تطوعاً ؛ لأنه من شأن الجاهلية ، كانوا يعظمونه بالصوم ، فكره أهل العلم إفراده بالصوم تطوعاً.
👈 أما إذا صامه الإنسان عن صومٍ عليه من قضاء رمضان ، أو من كفارة ، فلا حرج في ذلك ، أو صام منه ما شرع الله مثل أيام الإثنين والخميس ، أو الثلاثة الأيام البيض ، كل هذا لا حرج فيه ، الحمد لله ، مثل غيره من الشهور.
#المقدم : جزاكم الله خيراً.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/8383/حكم-إفراد-شهر-رجب-بالصيام
[صوم القضاء في شهر رجب]
📩 #السؤال :
سماحة الشيخ! تكثر أختنا من السؤال عن شهر رجب ، وعن الصيام فيه ، هل لرجب خصوصية معينة؟
📄 #الجواب :
أنه #يكره إفراده ، يكره إفراده بالصوم تطوعاً ؛ لأنه من شأن الجاهلية ، كانوا يعظمونه بالصوم ، فكره أهل العلم إفراده بالصوم تطوعاً.
👈 أما إذا صامه الإنسان عن صومٍ عليه من قضاء رمضان ، أو من كفارة ، فلا حرج في ذلك ، أو صام منه ما شرع الله مثل أيام الإثنين والخميس ، أو الثلاثة الأيام البيض ، كل هذا لا حرج فيه ، الحمد لله ، مثل غيره من الشهور.
#المقدم : جزاكم الله خيراً.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابن باز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/8383/حكم-إفراد-شهر-رجب-بالصيام