‏”لاتتركيني وحيداً عزيزتي، فلسنا دائماً أقوياء أو أكبر من آلامنا مهما أعتقدت.
فخلال الأوقات التي نشعر معها أننا أكثر بؤساً
حينذاك وحده الحب بوسعه التكفل بإنقاذ كل شيء”.
- ألبير كامو في أحدى رسائله إلى ماريا

اليوم أخطو برفقٍ أكثر، بعد أن ركضت لوقت طويل خوفًا من أن يفوتني شيء، وفاتني كل شيء

— محمود درويش

على مهلك
نگي الّي يستاهلك

﴿ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي ﴾

ولكن كيف يمكنك العيش وليس لديك قصة لترويها؟
-فيودور دوستويفسكي

انت، ولا اعرف أمنيات اخرى.
-كارلوس بالوما

تمنيت ساعتها لو أصير شجرةً ، شجرة وارفة الظلال وغير مثمرة، فلا تُرمى بالحجارة، وإنما تهواها القلوبُ لِطلَّها.

هذةِ البلاد قاحلة وجفافها شديد، فلو صرت هذة الشجرة سأحنو على الذين يستظلون بي، وسيكون ظِلَّي رحمةً لهم أمنحها بلا مقابل. سأكون مأوى للمنهكين، لا مطمعًا لطالبي الثمار.

عبّروا عن الحُبّ دائمًا، لحد ما يكون عادة يومية وخُلُقْ أخلاقي ونزعّة ذاتية وفلسفة حياتيّة وطريقة معيشة، لا تنسون أن تحبون.

أتذكر أن فُؤادي
كان فضل خريف
حتى لمستيه
وهو مِن ربيعٍ لِآخر.

ماتفوتنيش انا وحدي
افضل احايل فيك
ماتخليش الدنيا تلعب، بيا وبيك
خلي شوية عليا، وخلي شوية عليك
عمر هوانا بيجري بيجري
شوف راح منه كام
ساعة شوق ومحبة وشهر بعاد وخصام
ويبقا الحب تايه مش عارف احنا فين.

( وَفِي السَّماءِ رِزقُكُم وَما توعَدونَ )

«‏ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ »

‏﴿لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ﴾

الحُب هو ألاّ تخاف
وأنت في وسط بحرٍ من الخوف.
- شمس الدين التبريزي.

لأجلك تركتُ الهوى
لا هوى بعد هواكِ يهتوى
نويتكِ بين نفسي ونفسي صادقًا
ولكُل أمرء ما نوى.
-الحلاج