رائد الحامد
177 subscribers
1 photo
180 links
مقالات وابحاث
Download Telegram
‏يبدو ان العراقي بشار خطاب الصميدعي المعروف بحجي زيد الصميدعي، مشرف القضاء والهيئة الشرعية بالتنظيم حاليا، هو الأوفر حظًا لقيادة التنظيم.
...
"داعش" لا يقرّ بمقتل زعيمه: أسباب التجاهل والأسماء المرشحة للخلافة
https://twitter.com/RAEDELHAMID/status/1492189824702468096?t=ebZH0LhdNIzdXFJgFuvlaw&s=19
👍1
‏يبدو ان العراقي بشار خطاب الصميدعي المعروف بحجي زيد الصميدعي، مشرف القضاء والهيئة الشرعية بالتنظيم حاليا، هو الأوفر حظًا لقيادة التنظيم.
...
‏منذ لجوء الصدريين لخيار السلاح باقتحام الخضراء يومي 29 و30 اغسطس، كانوا قد استهدفوا ايضا مقرات كثيرة للفصائل الولائية دون رد، لكن لماذا لم ترد الفصائل؟‏

بتقديري الفصائل لديها استراتيجية حرمان الصدر من فرصة خلط الاوراق واحراق الاخضر واليابس
لذلك تحملت الفصائل الكثير من الضربات دون رد
لان الفصائل تعتقد ان فترة مطاولة التيار الصدري هي ايام وليست اسابيع او اشهر‏

من المؤكد ان قدرات الفصائل العددية والتسليحية اكبر بكثير من قدرة التيار وسرايا السلام
لكن الفصائل تجنبت الرد وكانت ستتجنب الرد على الاقل ليومين او ثلاثه
لكن في حال وجدت انه لا خيار امامها الا الرد، بالتاكيد سترد بقوة موجعة للتيار
‏اعتقد ثانية ان صمت الفصائل ليس من ضعف لكن لان ايران وقادة الفصائل يدركون ان اي اقتتال سيضعفهما معا او ينهي طرف ويضعف الطرف الآخر
كل هذا غير مسموح به ايرانيا، لان الهدف هو الابقاء على قوة الطرفين خاصة ان خلافات مقتدى ليست مع ايران انما مع بعض مراكز القرار الايراني

‏وهو بالتالي ليس ضد ايران من الناحية الاستراتيجية، لكن تجييش الشارع اصبح يتطلب خطاب مناهض لايران وهذا الخطاب بالمحصلة عامل ايجابي للعراقيين

✍️ رائد الحامد
👍8
قال موقع "المونيتور"، إن تنظيم "داعش" جدد مؤخراً أنشطته بالمناطق الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في شمال شرق #سوريا.

ونقل الموقع في تقرير، اليوم الاثنين، عن الباحث في شؤون الجماعات المسلحة رائد الحامد، أن استراتيجية تنظيم "داعش" ترتكز إلى ثلاثة عوامل رئيسية لضمان استمراريته.

وأوضح الحامد أن العامل الأول يتعلق بالحفاظ على العناصر، ولذلك يعمل التنظيم "في مجموعات صغيرة متنقلة تضم أقل من 15 مقاتلاً، وتوقف عن خوض المعارك الهجومية الكبرى بأعداد كبيرة للحفاظ على موارده البشرية".

وأضاف حامد أن العامل الثاني هو أن "شعبية أيديولوجية داعش تبدو وكأنها تتلاشى. وحتى لو كانت لا تزال قادرة على جذب بعض الشباب، فإن أعدادهم تظل محدودة في العراق وسوريا".

وأشار حامد إلى أن العامل الثالث و"الأكثر أهمية وحيوية"، هو العامل المالي، لافتاً إلى أن التنظيم يعمل على جبهات عدة للحصول على عائدات مالية، فهو يسيطر على الطرق الرئيسية من خلال إقامة نقاط تفتيش مؤقتة وهمية أو كمائن لاعتراض قوافل الشاحنات والدبابات، كما يفرض ضرائب على أصحاب شركات الشحن".
#الشرق_سوريا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM