حُبُّ الحُسَينْ «عَلَيِهِ السَّلامُ» وَحدُه غَيْرُ كَافٍ.
- سَمَاحَةُ الشَّيخ فَاضِل الصَفار .

رُوِيَ عَنِ اَلصَّادِقِ «عَلَيْهِ السَّلاَمُ» يَرْفَعُهُ إِلَی‌ٰ اَلنَّبِيِّ «صَلَّی‌ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ» أَنَّهُ قَالَ : إِذَا كَانَ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِ نُصِبَ لِفَاطِمَةَ «عَلَيْهَا السَّلاَمُ» قُبَّةٌ مِنْ نُورٍ وَ يُقْبِلُ اَلْحُسَيْنُ «عَلَيْهِ السَّلاَمُ» وَ رَأْسُهُ فِي يَدِهِ!، فَإِذَا رَأَتْهُ شَهَقَتْ شَهْقَةً لاَ يَبْقَی‌ فِي اَلْجَمْعِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ إِلاَّ بَكَی‌ لَهَا، فَيُمَثِّلُهُ اَللَّهُ «عَزَّ وَ جَلَّ» لَهَا فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ وَ هُوَ يُخَاصِمُ قَتَلَتَهُ بِلاَ رَأْسٍ فَيَجْمَعُ اَللَّـهُ «عَزَّ وَ جَلَّ» لَهَا قَتَلَتَهُ وَ اَلْمُجْهِزِينَ عَلَيْهِ وَ مَنْ شَرَكَهُمْ فِي قَتْلٍ، فَأَقْتُلُهُمْ حَتَّی‌ آتِيَ عَلَی‌ آخِرِهِمْ ثُمَّ يُنْشَرُونَ فَيَقْتُلُهُمْ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ «صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِ» ثُمَّ يُنْشَرُونَ فَيَقْتُلُهُمُ اَلْحَسَنُ «عَلَيْهِ السَّلاَمُ» ثُمَّ يُنْشَرُونَ فَيَقْتُلُهُمُ اَلْحُسَيْنُ «عَلَيْهِ السَّلاَمُ» ثُمَّ يُنْشَرُونَ فَلاَ يَبْقَی‌ أَحَدٌ مِنْ ذُرِّيَّتِنَا إِلاَّ قَتَلَهُمْ قَتْلَةً فَعِنْدَ ذَلِكَ يُكْشَفُ اَلْغَيْظُ وَ يُنْسَی‌ٰ اَلْحُزْنُ،

- ثُمَّ رُويَ عَنِ اَلصَّادِقُ «عَلَيْهِ السَّلاَمُ» رَحِمَ اَللَّـهُ شِيعَتَنَا، شِيعَتُنَا هُمْ وَ اَللَّـهِ اَلْمُؤْمِنُونَ فَقَدْ وَ اَللَّـهِ شَرَكُونَا فِي اَلْمُصِيبَةِ بِطُولِ اَلْحُزْنِ وَ اَلْحَسْرَةِ .

قِصَّة مُواسَاةُ البُومَة و حُزنِهَا .
- سَمَاحَةُ الشَّيخ فَاضِل الصفّار .

نِظَامُ الوَاسِطَة شِركٌ وَ كُفر !؟
- سَمَاحَةُ الشَّيخ زَمَان الحَسنَاوِيّ .

فَقَط الشِيعِي فِي الجَنَّة؟.
- سَمَاحَةُ السَّيد مُوسَىٰ العَلِيّ .

الشِيعِي مُمكِن يَدخُل النَّار ؟.
- سَمَاحَةُ السَّيد مُوسَىٰ العَلِيّ .

رُويَ عَنْ أَمِيرُ المُؤمِنِينَ عَلِيّ بنُ أَبِي طَالِب «صَلَوَاتُ ٱللـّٰهِ عَلَيِهِ» أَنَّهُ قَالَ : الجَّاهِل صَغِيرٌ وَ إِنْ كَانَ شَيخًا ، وَ العَالِمُ كَبِيرٌ وَ إِنْ كَانَ حَدثًا.

- بِحَارُ الأَنوَار - العَلَّامَة المَجلسِيّ .
- حَدثًا : شَابًّا .

هَل تُوجَد مَخلُوقَات غَيرَ الجِنّ وَ الإِنسَ وَ المَلَائِكَة فِي هٰذا العَالَم ؟
- سَمَاحَةُ الشَّيخ سَلَام العَسكَرِي .

مِمَّا يَجِب أَنْ تَعرِفَهُ المَرأَة أَنَّهَا خُلِقَتْ لِلعِبَادَة وَ المَعرِفَة .
- سَمَاحَةُ الشَّيخ فَاضِل الصفّار .

﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾

وَ لا حَولَ وَ لا قُوَّة إلّا باللـّٰه..
نُعزّي اخواننا في الكُوت بهٰذا المصاب الجلل وَ نسأل ٱللـّه أَن يُلهِمَكُم الصّبرَ و أَنْ يتغَمّد شُهدَائكُم بالرّحمةِ و المغفَرة..

رُكعَتَان يُقرَأ فِي الركعَة الأولَىٰ بَعدَ الحَمد آيَةَ الكُرسِي وَ علىٰ الأَحوَط قِرائتَها لِـآية « وَ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ » ، أَمّا فِي الثّانِية بَعدَ الحَمد سُورَة القَدر عَشر مَرّات وَ بَعدَ التسلِيم يَقُول «ٱللهُمَّ صَلِّ علىٰ مُحمدٍ وَ آلِ مُحَمد وَ أَبعَثُ ثَوابَها لِقَبرِ فُلان..» " تَذكُر إِسم المَيت "