في إحدىٰ رسائل ليلىٰ لـ عَلي كان يُحاولُ فيهّا عَلي تَذوق الكلمات ، يُريد أن يَشمُ الرِسالة وكأن ليلىٰ موضوعة داخلُهـّا عِندما تتأخر رسائلُ ليلى ، يبدأ عَلي بـ الهلوسة كيفَ يَصلُ المَرء للحدُ الذي يجعلهُ يَعيش أيامُ حَياتِه مِن أجل رسالًة ما مِن شخصًا