وَما يَكُ مِن رِزقي فَلَيسَ يَفوتَني
وَلَو كانَ في قاعِ البِحارِ العوامق
وَلَو كانَ في قاعِ البِحارِ العوامق
❤2
“ٱلشَّمْسُ ٱلَّتِي تَغْرُبُ عَنِّي مَرَّةً،
لَا يَعْنِينِي إِشْرَاقُهَا عَلَيَّ مُجَدَّدًا.
لَا يَعْنِينِي إِشْرَاقُهَا عَلَيَّ مُجَدَّدًا.
❤1
أَتَدْرِى أَيُّ جُرْحٍ بَاتَ أَقْسَى
بَأَنْ تَطْوِي حَدِيثًا لَيْسَ يُنْسَى
بَأَنْ تَطْوِي حَدِيثًا لَيْسَ يُنْسَى
❤1
قُل لِلهُمُومِ الَّتِي أبقَتكَ مُنكَسِراً
إن طَالَ لَيلُ الأسَى فَالصُّبحُ يَعقبُهُ
إن طَالَ لَيلُ الأسَى فَالصُّبحُ يَعقبُهُ
"دَع عَنكَ تبريرَ الجُروحِ وَنَزفها
مَن كُنتَ غالٍ عندَهُ لَن يَجرَحك"
مَن كُنتَ غالٍ عندَهُ لَن يَجرَحك"
❤2
"إن لَم يكُن لِلعين إتمامٌ لرؤيَتكُم
فالقلبُ مسكنكُم .. والرّوحُ تتّسِعُ"
فالقلبُ مسكنكُم .. والرّوحُ تتّسِعُ"
وما أرى استِنزافَ طاقتي لِطلبِ العلمِ، إلّا جوابًا مُهذّبًا لـ: "وعن شبابِهِ فيما أفناه؟"
❤1
تَعصي الإِلَهَ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُ
هَذا مَحالٌ في القِياسِ بَديعُ
لَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ
إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ
هَذا مَحالٌ في القِياسِ بَديعُ
لَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ
إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ
❤1
أَنَا مُذْ رَأَيْتُك غَاب عنّي مَنْطقي
حتَّى القَصَائد خانها التعبيرُ
حتَّى القَصَائد خانها التعبيرُ
❤2
- صَلّىٰ عَليكَ اللهُ ما جَفنٌ غَفى
وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ ﷺ .
وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ ﷺ .
يَا حُلْوة العَين رَأْفًا إِنَّني بَشَرٌ
لَا يَرحَمُ اللُّه مَن لم يرحم البشَرا
لَا يَرحَمُ اللُّه مَن لم يرحم البشَرا
❤1