A
6 subscribers
62 photos
11 videos
مَا أَنْ أتذكرَّك، حتىٰ تَغزوُ الخيَبْة أَرضُ مَلامحيِّ.
Download Telegram
تكتشف أن أكثر أخطاءك في الحياة كانت بسبب العطف لا بسبب القسوة .
كيف احتضنكِ والمسافة بيننا
كيف اطمئن قلبكِ القلق
أنني رُغمًا عن نومي اللعين
وحسراتي المتتالية
لا أزالُ أدعو لأجلكِ ، لأجل كلينا
إن يهبنا الله لبعض
إن نكون إلتقاء الروحُ والجسد
أنا مُمتعض من كل شيء حولي
أقسمُ لكِ
أنني أكاد نزعَّ جلدي
كل ليلةِ لا تصلُ فيها أصابعك .
أنت لم تُجرب المشيَ نحْوِي ، ولا أنا أجرؤ على الذهابِ إليك ، نراقبُ بعضَنا بصَمت فحسب ، لاشيء آخرَ يحدُث .. أليسَ مِن الغريبِ أنّ لدينا مُحادثة في الخيال معاً ؟
خوش قناة جانت
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وتدري صَعبه الانتظار.
- لا تستجدي القبول إن شعرت بالرفض؛
ولا تترجم الرفض بشيء سوى الرفض .
فالحياةُ قد غدرتْني بعيناكِ
ولم تُخبرِ الفؤادَ أنَّ سحرًا بكِ
فلو كانَ للقلبِ أمنيةٌ وحيدةٌ
لتمنَّيتُ بها تقبيلَ ثغرِكِ
باچَر ايدي
تلم خصَل شعرج
واسويلج ضفيرة
انتِ وسط عيوني اكَبر
من چبيره .
أمنحكِ الفُرص دائمًا
‏ودون أن أُحصيها
‏ولا أمنّ عليكِ بِها
‏ولكن إن خُدِشَ قلبي
‏أُمحيكِ وكأنك لم تكُنِ
على الأغلب أنا موجود، للتأكيد أحتاج ان تلمسيني.
حينَ اكتشَفتُكِ
لم يكُن قصدي اكتِشافُك
فأنا الذي ما كنتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا ،
أو معَهْ
أنا مُؤْمِنُ أنَّ الفُصولَ الأربعة
ستظَلّ ..
دومًا أربعة
وبأنَّ شَمسًا واحدةْ
وبأنَّ بدرًا واحدًا ..
فتنَ الوجودَ إلى السَّماءَ السَّابعةْ
لكنني حينَ اكتشفتك
كلّ الأُمور تغيَّرتْ
فأضَفتِ بَدرًا ثانيًا
وأضفتِ شمسًا ثانيةٌ
وأضفتِ فَصلاً خامِسًا ..
ما أروَعَهْ
أتذكرين قُبيل الفجرِ مجلسنا؟
كأنما النجمُ عقدٌ بين أيدينا
نبوحُ لليل عن أسرارِ قصّتنا بتنا نسلّيه والذكرى تُسلينا
لم يبقَ شيء من الذكرى نخبّئه إلا الحنين ودمع في ماقينا
كنا بوصلٍ فأمسى الوصل أمنية
متى سنبلغ يا قلبي أمانينا؟
‏رغم اعتيادك على الأمر ، تحزن مرة أخرى
وإذا إلتقَت عينُ الخَليلِ خَليلُها
وسَطَ الحُشود .
فليس للنطقِ ثمنُ
تَكفي تعابيرُ الوجِوه كأنها
أنهار شوق فِاض من كثرِ
الشجنِ
1
فلمَّا تلاقينا نسينا عتابنا
‏وكان لقاءٌ بالودادِ يجودُ
‏ألا ليت أيام الوصالِ مديدةُ
‏وليتَ زمانًا بالودادِ يعودُ.