من هديه وسيرته ﷺ
1.09K subscribers
12.9K photos
2.45K videos
2.72K files
13.4K links
من هديه وسيرته ﷺ
Download Telegram
حكم.تلقين.الميت.بعد.الدفن.tt 

📮 #السؤال :

أود لو تعطوني فكرة عن التلقينة ، هل هي صحيحة أم بدعة؟ تلقينة الميت عند نزوله في القبر ، أفيدونا جزاكم الله خيراً؟ 

📋 #الجواب :

التلقين اختلف فيه العلماء ، وهو أن يقال له : يا فلان! اذكر ما خرجت عليه من الدنيا : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.. إلى آخره ، وقد جاء فيه بعض الأحاديث لكنها #غير صحيحة ، جاء في بعض الآثار عن بعض أهل الشام ، والصواب أنه #بدعة .. التلقين.

لا يقال له : يا فلان! اذكر ما خرجت عليه من هذه الدنيا : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، وأنك رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً ، والقرآن إماماً.. إلى آخره ، هذا ليس له أصل يعتمد عليه ، فالذي ينبغي #تركه ، هذا هو المعتمد لعدم الدليل.

👈 ولكن يستحب إذا فرغ الناس من دفن الميت يستحب الوقوف عليه ، والدعاء له بالمغفرة والثبات ، هذا المشروع ، إذا فرغ الناس من دفن الميت يوقف عليه ويدعى له بالمغفرة والثبات ، هكذا جاءت السنة كان النبي ﷺ إذا فرغ من الدفن وقف عليه وقال : استغفروا لأخيكم ، وسلوا له التثبيت فإنه الآن يسأل ، هذه السنة. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4911/حكم-تلقين-الميت-بعد-الدفن
حكم.تلقين.الميت.بعد.الدفن.tt 

📮 #السؤال :

أود لو تعطوني فكرة عن التلقينة ، هل هي صحيحة أم بدعة؟ تلقينة الميت عند نزوله في القبر ، أفيدونا جزاكم الله خيراً؟ 

📋 #الجواب :

التلقين اختلف فيه العلماء ، وهو أن يقال له : يا فلان! اذكر ما خرجت عليه من الدنيا : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.. إلى آخره ، وقد جاء فيه بعض الأحاديث لكنها #غير صحيحة ، جاء في بعض الآثار عن بعض أهل الشام ، والصواب أنه #بدعة .. التلقين.

لا يقال له : يا فلان! اذكر ما خرجت عليه من هذه الدنيا : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، وأنك رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً ، والقرآن إماماً.. إلى آخره ، هذا ليس له أصل يعتمد عليه ، فالذي ينبغي #تركه ، هذا هو المعتمد لعدم الدليل.

👈 ولكن يستحب إذا فرغ الناس من دفن الميت يستحب الوقوف عليه ، والدعاء له بالمغفرة والثبات ، هذا المشروع ، إذا فرغ الناس من دفن الميت يوقف عليه ويدعى له بالمغفرة والثبات ، هكذا جاءت السنة كان النبي ﷺ إذا فرغ من الدفن وقف عليه وقال : استغفروا لأخيكم ، وسلوا له التثبيت فإنه الآن يسأل ، هذه السنة. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4911/حكم-تلقين-الميت-بعد-الدفن
حكم.إهداء.ثواب.قراءة.القرآن.إلى.الميت.tt

📮 #السؤال :

أيضاً يقول لي والدي : كنت أجمع هذا الدعاء وأنا أشاهد اللوح المحفوظ ، لا أيضاً قبله يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دل أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت الصدقة عن الميت ، الدعاء له ، الحج عنه ، الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت

📮 #السؤال :

أيضاً يقول لي والدي : كنت أجمع هذا الدعاء وأنا أشاهد اللوح المحفوظ ، لا أيضاً قبله يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت

📮 #السؤال :

يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى #ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى #ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت

📮 #السؤال :

يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى #ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى #ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت

📮 #السؤال :

يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى #ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى #ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
حكم الكلام أثناء قراءة القرآن

📩 #السؤال :

السؤال الأخير يقول : هل يجوز التخاطب مع الغير أثناء قراءة القرآن؟ أرجو التكرم بالإفادة وفقكم الله؟

🗒 #الجواب :

لا نعلم حرجاً في ذلك ، ... لا نعلم حرجاً في أن يتكلم وهو يقرأ ؛ لكن كونه يشتغل في قراءته ولا يشغل بالكلام أولى حتى يحضره بقلبه بالتدبر والتعقل ، يكون هذا أفضل إذا لم تدع حاجة إلى الكلام.

👈 أما إذا دعت الحاجة للكلام فلا حرج إن شاء الله ، يتكلم ثم يرجع إلى قراءته ، مثل يرد السلام على من سلم عليه ، مثل يجيب المؤذن إذا سمع الأذان .. يسكت ؛ لأن هذا سنن لا بد ، ينبغي للمؤمن أن يأخذ بها ولا يتساهل فيها ، إذا سمع الأذان أنصت للأذان وأجاب المؤذن ثم عاد إلى قراءته ، هذا هو الأفضل ، كذلك إذا رد عليه إنسان سلم عليه ، يرد عليه السلام ، أو سمع عاطس يحمد الله يشمته ، أو.... يأمر أهله بحاجة ، أو جاء إنساناً لحاجة ، لا يحسن يعني تعطيله ، كل هذا لا بأس به.

👈 أما الكلام الذي لا تدعو له حاجة ، فالأولى #تركه حتى يشتغل بالقراءة ، وحتى يتدبر ويتعقل ؛ لأن هذا هو المطلوب ؛ لأن الله سبحانه يقول : {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ}  [ص :29] ومعلوم أن الكلام اللي ما له حاجة يكون فيه شغل للقلب ، وفيه أيضاً يعني : إضعاف للتدبر ، فالأولى تركه.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/4494/حكم-الكلام-أثناء-قراءة-القرآن