أرجوكِ
لا تتوقفي!
شُقِّي عبابَ التيهِ واثقةً
ولا تصغي لمن هتفوا
قفي!
لا تسألي من غادروك
وبدلوا وتنكروا
لمَ غادروك وبدّلوا وتنكّروا؟
ما ضرَّ لو لم تعرفي!
والجرحُ؟ أدري أنه وجعٌ جليلٌ
أخضرٌ لم يشتفِ
سيظل ينزف ربما عمراً
وأي جراحنا لم تنزفِ!
مُري على هذي الحياة
خفيفةً وتخفَّفي!
روضة الحاج
لا تتوقفي!
شُقِّي عبابَ التيهِ واثقةً
ولا تصغي لمن هتفوا
قفي!
لا تسألي من غادروك
وبدلوا وتنكروا
لمَ غادروك وبدّلوا وتنكّروا؟
ما ضرَّ لو لم تعرفي!
والجرحُ؟ أدري أنه وجعٌ جليلٌ
أخضرٌ لم يشتفِ
سيظل ينزف ربما عمراً
وأي جراحنا لم تنزفِ!
مُري على هذي الحياة
خفيفةً وتخفَّفي!
روضة الحاج
لعمرك لولا البين لانقطع الهوى
ولولا الهوى ما حن للبينِ آلفُ
قيس بن ذريح
ولولا الهوى ما حن للبينِ آلفُ
قيس بن ذريح
إِذا ذُكِرَت لُبنى تَأَوَّهَ وَاِشتَكى
تَأَوُّهَ مَحمومٍ عَلَيهِ البَلابِلُ
يَبيتُ وَيُضحي تَحتَ ظِلِّ مَنيَّةٍ
بِهِ رَمَقٌ تُبكي عَلَيهِ القَبائِلُ
قَتيلٌ لِلُبنى صَدَّعَ الحُبُّ قَلبَهُ
وَفي الحُبِّ شَغلٌ لِلمُحِبّينَ شاغِلُ
قيس بن ذريح
تَأَوُّهَ مَحمومٍ عَلَيهِ البَلابِلُ
يَبيتُ وَيُضحي تَحتَ ظِلِّ مَنيَّةٍ
بِهِ رَمَقٌ تُبكي عَلَيهِ القَبائِلُ
قَتيلٌ لِلُبنى صَدَّعَ الحُبُّ قَلبَهُ
وَفي الحُبِّ شَغلٌ لِلمُحِبّينَ شاغِلُ
قيس بن ذريح
تعرفتُ على قوتي لأول مرة حين آذاني أحدهم أذىً بالغا .. وآثرتُ أن أحميه من معرفة مدى فضاعة ما فعله ..
أمل السهلاوي
أمل السهلاوي
فكأنّما زمنُ التّهاجرِ بينَنا
ليلٌ وساعاتُ الوصالِ بُدورُ
المعتمد بن عباد
ليلٌ وساعاتُ الوصالِ بُدورُ
المعتمد بن عباد
تَعالوا أَعينوني عَلى اللَيلِ إِنَّهُ
عَلى كُلِّ عَينٍ لا تَنامُ طَويلُ
الحارث المخزومي
عَلى كُلِّ عَينٍ لا تَنامُ طَويلُ
الحارث المخزومي
لم يكذبِ الليلُ حينَ الليلُ أخبرني
أنّ الذي غابَ دهراً لن يعودَ غَدا..
حذيفة العرجي
أنّ الذي غابَ دهراً لن يعودَ غَدا..
حذيفة العرجي
قد ألفنَا الذهولَ منذُ رمتنا
في البعيد البعيد هذي الحياةُ
غرَّبَتْنَا كأنّها ليس تدري
أيّ جرحٍ تشقُّهُ الغُرُبَاتُ
القطاراتُ كلُّها غادرتنا
فلماذا الحقائبُ المثقلاتُ
محمد المزوغي
في البعيد البعيد هذي الحياةُ
غرَّبَتْنَا كأنّها ليس تدري
أيّ جرحٍ تشقُّهُ الغُرُبَاتُ
القطاراتُ كلُّها غادرتنا
فلماذا الحقائبُ المثقلاتُ
محمد المزوغي
تَوَهَّمتُ خَيراً في الزَمانِ وَأَهلِهِ
وَكانَ خَيالاً لا يَصِحُّ التَوَهُّمُ
أبو العلاء المعري
وَكانَ خَيالاً لا يَصِحُّ التَوَهُّمُ
أبو العلاء المعري
لقد ضجرتُ منَ الدنيا، وما ضَجِرَتْ
للآنَ تُحرقُني فيها الأخاديدُ
كأنّني غُصّةٌ في صدرِ مُغتَربٍ
يمشي بأُبَّهَةٍ.. والحَيْلُ مهدودُ!
حذيفة العرجي
للآنَ تُحرقُني فيها الأخاديدُ
كأنّني غُصّةٌ في صدرِ مُغتَربٍ
يمشي بأُبَّهَةٍ.. والحَيْلُ مهدودُ!
حذيفة العرجي