This is what the Israeli occupation calls self-defense
bombing civilian homes
bombing civilian homes
17/5/2021
قامت اللجنة الشعبية للاجئين مخيم رفح بتفقد مراكز النزوح في مدارس الوكالة التي لجأ اليها الأهالي من سكان المناطق الحدودية وقد لوحظ ان الاعداد في تزايد مضطرد داخل هذه المدارس نظراً لازدياد حدة العدوان في استهداف المدنيين، وقد تم تشكيل لجان إدارية من النازحين في داخل المدارس للتواصل مع اللجنة الشعبية لمعرفة الاحتياجات الضرورية وتسهيل اليات العمل التى سيتم تنفيذها.
ويذكر انه بعد التواصل مع مدير مخيم رفح بوكالة الغوث أ. إسماعيل منصور افادنا بأنه حتى هذه اللحظة لم يتخذ قرار فتح مراكز الايواء ولم تعتمد بعد هذه المدارس ولكنها فتحت تحت الضغط من النازحين وحفاظا على الممتلكات العامة، علماً ان هذا يشكل خطراً كبيراً على أمن وسلامة النازحين في داخل المدارس اذا لم يتم اعتمادها كمراكز إيواء وتقديم الخدمات الضرورية اللازمة لهم في ظل جائحة كورونا وارتفاع وتيرة العدوان على المواطنين العزل.
يذكر ان المتوفر الان فقط مياه للشرب ومأوى في داخل المدارس، حيث تفتقر لجميع الخدمات من مواد صحية وفرشات وغطاء، وقد طالب الاخوة في اللجنة الشعبية للاجئين إدارة الوكالة بالإيفاء بالتزاماتها وتقديم كامل الخدمات للنازحين من مناطق التماس شرق رفح ومن فقدوا بيوتهم نتيجة العدوان المستمر على أبناء شعبنا.
هذا وتواصلت اللجنة الشعبية مع المؤسسات الاهلية ايضاً لتسهيل تقديم المساعدات في مراكز الايواء.
السلامة التامة لابناء شعبنا
قامت اللجنة الشعبية للاجئين مخيم رفح بتفقد مراكز النزوح في مدارس الوكالة التي لجأ اليها الأهالي من سكان المناطق الحدودية وقد لوحظ ان الاعداد في تزايد مضطرد داخل هذه المدارس نظراً لازدياد حدة العدوان في استهداف المدنيين، وقد تم تشكيل لجان إدارية من النازحين في داخل المدارس للتواصل مع اللجنة الشعبية لمعرفة الاحتياجات الضرورية وتسهيل اليات العمل التى سيتم تنفيذها.
ويذكر انه بعد التواصل مع مدير مخيم رفح بوكالة الغوث أ. إسماعيل منصور افادنا بأنه حتى هذه اللحظة لم يتخذ قرار فتح مراكز الايواء ولم تعتمد بعد هذه المدارس ولكنها فتحت تحت الضغط من النازحين وحفاظا على الممتلكات العامة، علماً ان هذا يشكل خطراً كبيراً على أمن وسلامة النازحين في داخل المدارس اذا لم يتم اعتمادها كمراكز إيواء وتقديم الخدمات الضرورية اللازمة لهم في ظل جائحة كورونا وارتفاع وتيرة العدوان على المواطنين العزل.
يذكر ان المتوفر الان فقط مياه للشرب ومأوى في داخل المدارس، حيث تفتقر لجميع الخدمات من مواد صحية وفرشات وغطاء، وقد طالب الاخوة في اللجنة الشعبية للاجئين إدارة الوكالة بالإيفاء بالتزاماتها وتقديم كامل الخدمات للنازحين من مناطق التماس شرق رفح ومن فقدوا بيوتهم نتيجة العدوان المستمر على أبناء شعبنا.
هذا وتواصلت اللجنة الشعبية مع المؤسسات الاهلية ايضاً لتسهيل تقديم المساعدات في مراكز الايواء.
السلامة التامة لابناء شعبنا