أخبرتُها جُهرًا بِأني أُحبُها
فأخفضَتْ رأسَها ضاحِكتًا وتَورد خدُها
هي تعلمُ سرًا إني أُحبُها
وأنا والله لَولا الزِحامُ لقبلتُها.
فأخفضَتْ رأسَها ضاحِكتًا وتَورد خدُها
هي تعلمُ سرًا إني أُحبُها
وأنا والله لَولا الزِحامُ لقبلتُها.
شَبيهُكِ بدَرِ التمّام بلَ أنتَ أنورُ
وخدّكِ ياقُوتٌ وثُغرِكُ جوهرُ
ونُصفَكِ كافورٌ وثُلثكِ عَنبرُ
وخمسِكِ ماوَرَدَ وباقيُكِ سكرُ.
وخدّكِ ياقُوتٌ وثُغرِكُ جوهرُ
ونُصفَكِ كافورٌ وثُلثكِ عَنبرُ
وخمسِكِ ماوَرَدَ وباقيُكِ سكرُ.
إهديني أُغنية،
لَم تُهدِيها لأحدٍ مِنْ قَبلي
ولَن تُهدِيها لأحدٍ مِنْ بَعدي
أجعلها تَموت بَيني وَ بينَك.
لَم تُهدِيها لأحدٍ مِنْ قَبلي
ولَن تُهدِيها لأحدٍ مِنْ بَعدي
أجعلها تَموت بَيني وَ بينَك.
كانَ كافيًا
أنّ تلمُس يَدي يَداكَ
لِيذهَب عنْ قَلبي
كُل هذا التَعب
لِأشعر بِأنَّ الحَياة
تَفيضُ مِنْ كَفيكَ.
أنّ تلمُس يَدي يَداكَ
لِيذهَب عنْ قَلبي
كُل هذا التَعب
لِأشعر بِأنَّ الحَياة
تَفيضُ مِنْ كَفيكَ.
R17
أمير عيد. – عَلى باب السيما.
كان مُمكن أفضل
كان مُمكن تزبط
لكِن يَا خسارة
تَذكرتي قَديمة.
كان مُمكن تزبط
لكِن يَا خسارة
تَذكرتي قَديمة.