🔴🔰سرايا القُدس "تحصدُ أرواحَ" جنودِ العدوّ!

"سنحصد أرواحكم"؛ هذا ما نشره الإعلامُ الحربيّ لسرايا القُدس، أمس، للتّأكيدِ على أنّ زرعَهُ صار في مواسم الحصاد.

ففي أقلّ من أسبوع، وصل مجموعُ هجماتُ السّرايا إلى السّتينَ هجومًا، عدا عن الدّبّابات والآليّات المُدمّرة.

إنّ هذه المقاومة سبيلُنا نحوَ تعميرِ آخر مثلّثٍ يقعُ على رؤوس جنودهم واحدًا تلوَ آخر، ويرينا كيف يُحصدُ القمحُ من ربوعِ الجهاد.

فبالرّغم من هذا الحصار العدوانيّ، لم يتذوّق أهل غزّة خبزًا ملطّخًا بالدّم، ولم يشربوا مياهًا من يد بني صهيون،، هم أدركوا، أنّ الجوع جوعُ النّفس، وأنّ خبز الكرامة يُخبز بأيادي وجوه "ملثّمة"، والأهمّ من ذلك كلّه، أن ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان!



#سرايا_القدس
#المقاومة_جدوى_مستمرة
#فلسطين_تقاوم
#غزة_العزة

🔰لا سبيــلَ سوى المُقـــاومة!

-بقفزةٍ عفويّة، احتفلَ المُقاوم الفلسطينيّ من سرايا القُدس، الجناحُ العسكريّ لحركة الجهاد الإسلاميّ في فلسطين، بإصابته لدبّابةٍ إسرائيليّة، وانتشرت كلمتُه إثر الفرحة "ولّعت!"؛ فانتشر مقطع الڤيديو على مواقع التّواصل الاجتماعيّ، بوصلةً لفرحةِ المُقاوم الفلسطينيّ.

-اليوم، جدوى المُقاومةِ المُستمرّة لا يزالُ مطبوعًا على خدّ مُقاومينا، فمن جهةٍ دُكَّت تلّ أبيب بصواريخِ المُقاومة من قلبِ خانيونس الّتي يتحجّج العدوّ الإسرائيليّ بوجود جنوده فيها مُستخفًّا بقدرات مقاومينا الّذين يدكّون معاقلّهُ في كلّ يومٍ أكثر فأكثر.

-ومن جهةٍ يظهر مُقاومٌ من كتائب القسّام، مُرتّبًا بهندامهِ مؤكّدًا على مقولة "خُلقت أكتافُ الرّجالِ لحمل البنادق"، وأنّ المُقاومة ثابتةٌ في وجدانِ رجالنا.

-من "ولّعت" إلى "القصفِ بأناقة" وصولًا إلى "تلّ أبيب وهي تحترق": لا سبيـلَ سوى المُقاومة!

#مدونة_ميثاق
#طوفان_الأقصى
#غزة_مقبرة_الغزاة
#فلسطين_تقاوم_وستنتصر
#المقاومة_جدوى_مستمرة

🔰كارثة كبيرة على العدوّ الإسرائيليّ:
ما بين عبوّات المقاومين
والاشتباكات المُستمرّة!

#المقاومة_جدوى_مستمرة
#فلسطين_تقاوم_وستنتصر

Mithaq|ميثاق:
‏https://t.me/MithaqMedia

🔰الخيار الأفضل لـ "إسرائيل" هو إنهاء الحرب مقابل إعادة الرهائن!

#العدو_يحصي_هزائمه
#طوفان_الأقصى
#المقاومة_جدوى_مستمرة

🔰200 يوم والمقاومة جدوى مستمرّة في غزّة.

#المقاومة_جدوى_مستمرة
#٢٠٠_يوم

Mithaq|ميثاق:
https://t.me/MithaqMedia

200 يوماً منذ بداية معركة طوفان الأقصى وما تلاها من عدوان صهيوني متواصل على قطاع غزة، والمقاومة مستمرّة في التصدي للعدوان الصهيونيّ على مختلف الجبهات والسّاحات.

رسخت المقاومة التي لم يتوقف فعلها عند حدود فلسطين العديد من المعادلات، التي كان من أبرزها وحدة الساحات، وهي المعادلة التي دعى لها الجهاد الإسلامي منذ موجات التصعيد مع الاحتلال في العام 2019، عندما اغتال الاحتلال القائد بهاء أبو العطا، ومن تلاه من شهداء السرايا، ليثمر دمهم تلاحماً ما بين المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق واليمن وسورية، وبات الكيان المؤقت الذي كان قبل طوفان الأقصى قوة إقليمية تهابها دول المنطقة كيان مهزوزاً تتنافس قوى المقاومة بضربه بالصواريخ والمسيرات.

وفي جبهات القتال في غزة والضفة وعلى مدى 200 يوم من حرب الإبادة، راوحت المقاومة الفلسطينية من استخدام مختلف أساليب الحرب غير التقليدية، فاستخدمت القصف الصاروخي والقتال عبر المجاميع الكبيرة نسبياً خلال عملية طوفان الأقصى ومع بدء عدوان الاحتلال تم التمركز في العقد القتالية التي تم إعدادها خلال سنوات، واستخدمت أساليب القتال المناسبة لكل مرحلة ما بين العبوات والقواذف وأسلحة القنص، والقصف الصاروخي في الوقت والزمان المناسب، وكانت تاسعة البهاء حاضرةً في مختلف المحطات.

قاوَم مجاهدو السرايا كتفاً بكتف مع مجاهدي القسام وأبو علي مصطفى وكتائب شهداء الأقصى وغيرها، وفي الضفة، كان انخراط كتائب سرايا القدس في مختلف محاور القتال في شمال الضفة سريعاً وتصاعد العمل المقاوم في نور شمس وجنين ونابلس وطور المجاهدون من قدرات عبواتهم الناسفة وخرجوا لقتال الاحتلال حيثما ظن أنّه قد تمكن من تطبيق مخططات "جز العشب".

اليوم وبعد 200 يوم على بداية المعركة لا تزال المقاومة في عافيتها ولا يزال كل مقاوم داخل فلسطين وخارجها قابضاً على جمر الزناد كي يواصل تبديد وهم هذا الوحش من الغبار.

#المقاومة_جدوى_مستمرة