ابدا بخطوات صغيرة نحو التخلّص من كل ما يُحزنك، احتضن قلبك الصغير وكن بخير

أن تتعلم أن الله موجود شيء،، وأن تستشعر ذلك بحواسك شيء آخر..
يجب أن تستحضر بكل وضوح حقيقة علم الله المطلق وقدرته على تغيير كل شيء...

ان كنت تعرف وِجهتك فستستنتج الطريق المؤدية لها،،أنت مدين لنفسك بإيصالها الى حين تستطيع ان تصل

التغيير الذي تنتظره هو الذي ينتظرك

لا بد من مواجهة ما بداخلك قبل مواجهة العالم الخارجي

في نهاية يومك المُتعَب، تذكر أنه كان يومًا سيّئًا فحسب وليس حياةً سيئة...

محاولات التخلص من الحزن تجعل الإنسان يفتح أبوابًا لم يكن ليطرقها في السابق وتمنحه فرصًا جديدة ومختلفة

ثق بنفسك فأنت قطعا اقوى مما تظن

مهما كان سبب تعاسة الإنسان فالحياة أغنى من أن تتمحور حول شخص أو حدث فهي لا تثبت على حال

ترفَّق بأعصابك، فكل شيء هو آتٍ آت

ما كان بالأمس حزنًا أصبح اليوم سلامًا..
تذكر دائمًا أن هذا الوضع (حزنك) مؤقت

مَن لم يذُق المر، يصعُب عليه الاستمتاع بالحلو

ولعلّ ما تخشاه ليس بكائنٍ
ولعلّ ما ترجوه سوف يكون

قال تشارلز ديكنز،، حتى أضخم الأبواب مفاتيحها صغيرة

إلى صديقي الثابت رغم تزعزع العالم، ما أعرفُه أن وجودك ولو في البُعد هو سند هائل لي.
❤❤

﴿وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ ﴾
‏"كلُّ أمر الله في كونه كلَمح البصَر، فلا تستبعد فرجًا، ولا تستبطىء خيرًا، فما يأذنُ الله به لا يمنعُه مانع، ولا يردُّه رادّ

سَيَزول ظُلم الظَّالِمينَ وإنْ طَغَى
وَيَشْرِقُ لِأُمَّتي فجرًا مُنيرًا نيِّرا...

‏' ”كما كُنت تُرتِّلُ في الدُّنيا“

‏«اربط هذا بصـنيعك واجتهــــادك مع الـقرآن
‏فمن كان مع الــقرآن أقرب كان القـــــرآن منه
‏يوم القــــيامة أقــــرب ومن كان بالقرآن حفيًّا
‏في دُنياه، كان القرآن به حفيًّا في أُخراه»🧡

اللهم نورًا ممتدًا منك يضيء طريقنا وأيامنا ..

عسانا نَمسحُ عن وجوهِ بعضِنَا التعب ونقول سويًا واللَّهِ ما رَأينا شقاءً قط..

عَسانا بِمُجالسة الحَبيب المُصطفى نحظى،
وفي بَساتين الروحِ والرَيحانِ نركُض، وتُزيَن عُيوننا بِرؤية وَجههِ الكريمِ.

عَسانا غدًا فى الجنَّة نَأنس ويُؤنَس بِنَا..
آمين...