﴿وَجَنّاتٍ أَلفافًا ۝ إِنَّ يَومَ الفَصلِ كانَ ميقاتًا ۝ يَومَ يُنفَخُ فِي الصّورِ فَتَأتونَ أَفواجًا ۝ وَفُتِحَتِ السَّماءُ فَكانَت أَبوابًا ۝ وَسُيِّرَتِ الجِبالُ فَكانَت سَرابًا ۝ إِنَّ جَهَنَّمَ كانَت مِرصادًا ۝ لِلطّاغينَ مَآبًا ۝ لابِثينَ فيها أَحقابًا﴾
[النبأ: ١٦-٢٣]

@p_p_n

﴿قُل أوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ استَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الجِنِّ فَقالوا إِنّا سَمِعنا قُرآنًا عَجَبًا ۝ يَهدي إِلَى الرُّشدِ فَآمَنّا بِهِ وَلَن نُشرِكَ بِرَبِّنا أَحَدًا ۝ وَأَنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا مَا اتَّخَذَ صاحِبَةً وَلا وَلَدًا ۝ وَأَنَّهُ كانَ يَقولُ سَفيهُنا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا ۝ وَأَنّا ظَنَنّا أَن لَن تَقولَ الإِنسُ وَالجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ۝ وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الإِنسِ يَعوذونَ بِرِجالٍ مِنَ الجِنِّ فَزادوهُم رَهَقًا ۝ وَأَنَّهُم ظَنّوا كَما ظَنَنتُم أَن لَن يَبعَثَ اللَّهُ أَحَدًا ۝ وَأَنّا لَمَسنَا السَّماءَ فَوَجَدناها مُلِئَت حَرَسًا شَديدًا وَشُهُبًا ۝ وَأَنّا كُنّا نَقعُدُ مِنها مَقاعِدَ لِلسَّمعِ فَمَن يَستَمِعِ الآنَ يَجِد لَهُ شِهابًا رَصَدًا﴾
[الجن: ١-٩]

@p_p_n

﴿سَلامٌ قَولًا مِن رَبٍّ رَحيمٍ ۝ وَامتازُوا اليَومَ أَيُّهَا المُجرِمونَ ۝ أَلَم أَعهَد إِلَيكُم يا بَني آدَمَ أَن لا تَعبُدُوا الشَّيطانَ إِنَّهُ لَكُم عَدُوٌّ مُبينٌ﴾
[يس: ٥٨-٦٠]

@p_p_n

لعرض تكملة الفيديو السابق انتقل الى الدقيقة 4:20 او قم بالنقر على الوقت

عندما مات الحويني رحمه الله، خرجوا يُعبِّرون عن حقدهم، وكيف أنهم سعداء بهذا اليوم.

والبارحة، مات النصراني البابا فرنسيس، خرجوا هم أنفسهم مُعزِّين لهم، ومُعبِّرين عن مدى حزنهم، وكأنما مات أحد أعلام الإسلام في عصرنا هذا.


ألا لعن الله السفلة المنبطحين.