اِقبَل مَعاذيرَ مَن يَأتيكَ مُعتَذِراً
إِن بَرَّ عِندَكَ فيما قالَ أَو فَجَرا
فَقَد أَطاعَكَ مَن أَرضاكَ ظاهِرُهُ
وَقَد أَضَلَّكَ مَن يَعصيكَ مُستَتِرا
خَيرُ الخَليلَينِ مَن أَغضى لِصاحِبِهِ
وَلَو أَرادَ اِنتِصاراً مِنهُ لَاِنتَصَرا
إِن بَرَّ عِندَكَ فيما قالَ أَو فَجَرا
فَقَد أَطاعَكَ مَن أَرضاكَ ظاهِرُهُ
وَقَد أَضَلَّكَ مَن يَعصيكَ مُستَتِرا
خَيرُ الخَليلَينِ مَن أَغضى لِصاحِبِهِ
وَلَو أَرادَ اِنتِصاراً مِنهُ لَاِنتَصَرا
❤2
لا تيأسَنَّ وإنْ طالت مطالبَةٌ
إذا استعنتَ بصبرٍ أن ترى فرجَا
إن الأمورَ إذا انسَدَّتْ مَسالِكُها
فالصبرُ يفتح منها كلَّ ما ارْتَتَجا
أَخْلِقْ بذي الصبرِ أَن يحظى بحاجتِه
ومُدْمِنِ القَرعِ للأَبوابِ أَنْ يَلِجَا
إذا استعنتَ بصبرٍ أن ترى فرجَا
إن الأمورَ إذا انسَدَّتْ مَسالِكُها
فالصبرُ يفتح منها كلَّ ما ارْتَتَجا
أَخْلِقْ بذي الصبرِ أَن يحظى بحاجتِه
ومُدْمِنِ القَرعِ للأَبوابِ أَنْ يَلِجَا
❤7
لو كنت مبذولًا لنا لم تُطلَبِ
وإنما نرغب إذ لم تَرغبِ
وُكِّلتِ النفس بترك الأقرَب
وشدَّة الحرصِ على المُستَصعَب
وإنما نرغب إذ لم تَرغبِ
وُكِّلتِ النفس بترك الأقرَب
وشدَّة الحرصِ على المُستَصعَب
تَأَوَّبَني لَيلٌ بِيَثرِبَ أَعسَرُ
وَهَمٌّ إِذا ما نَوَّمَ الناسُ مُسهِرُ
لِذِكرى حَبيبٍ هَيَّجَت ثُمَّ عَبرَةً
سَفوحًا وَأَسبابُ البُكاءِ التَذَكُّرُ
بَلاءٌ وَفِقدانُ الحَبيبِ بَلِيَّةٌ
وَكَم مِن كَريمٍ يُبتَلى ثُمَّ يَصبِرُ
وَهَمٌّ إِذا ما نَوَّمَ الناسُ مُسهِرُ
لِذِكرى حَبيبٍ هَيَّجَت ثُمَّ عَبرَةً
سَفوحًا وَأَسبابُ البُكاءِ التَذَكُّرُ
بَلاءٌ وَفِقدانُ الحَبيبِ بَلِيَّةٌ
وَكَم مِن كَريمٍ يُبتَلى ثُمَّ يَصبِرُ
❤2👍1
صلّى عليك اللهُ ما وادٍ جرى
ما أشرقت شمسٌ وروضٌ أزهرا
ما سُطِّرَتْ في اللهِ كلّ قصيدةٍ
ما أُنشدتْ حبّا وما قارٍ قرا
ما أشرقت شمسٌ وروضٌ أزهرا
ما سُطِّرَتْ في اللهِ كلّ قصيدةٍ
ما أُنشدتْ حبّا وما قارٍ قرا
❤1
يَا وَاهِبَ النِّعَمِ العِظَامِ وَ مُكرمي
هَبّ لي حَيَاةً في رِضَاكَ تَضُمُّني
هَبّ لي حَيَاةً في رِضَاكَ تَضُمُّني
❤6
يا أبا بَكرٍ إنَّ لِكلِّ قومٍ عيدًا وَهذا عيدُنا
أحيوا السنّة:
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله
الله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد
👍3
نامَ الخليُّ وما أُحسُّ رُقادي
والهمُّ مُحتَضِر لديّ وِسادي
من غيرِ ما سقمٍ ولكن شفّني
همٌّ أراهُ قد أصابَ فؤادي
ومن الحوادثِ -لا أبا لكِ- أنّني
ضُربتْ عليَّ الأرضُ بالأسدادِ..
-الأسود بن يَعفُر.
والهمُّ مُحتَضِر لديّ وِسادي
من غيرِ ما سقمٍ ولكن شفّني
همٌّ أراهُ قد أصابَ فؤادي
ومن الحوادثِ -لا أبا لكِ- أنّني
ضُربتْ عليَّ الأرضُ بالأسدادِ..
-الأسود بن يَعفُر.
😢5❤1
أَرْجُوكَ يَا رَبِّ في الدَّارَيْنِ تَرْحَمُنا
بِجَاهِ مَنْ فِي يَدَيْهِ سَبَّحَ الحَجَرُ
يَا رَبِّ أَعْظِمْ لَنا أجْراً وَمَغْفِرَةً
لأَنَّ جُودَكَ بَحْرٌ لَيْسَ يَنْحَصِرُ
وكُنْ لَطِيفاً بِنَا في كلِّ نَازِلَةٍ
لُطْفاً جَمِيلاً بهِ الأهْوَالُ تَنْحَسِرُ
بالمُصْطَفَى المُجْتَبَى خَيْرِ الأنامِ
ومَن جَلاَلَةً نَزَلَتْ في مَدْحِهِ السُّوَرُ
ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى المُخَتارِ ما طَلَعَتْ
شَمْسُ النَّهارِ وما قَدْ شَعْشَعَ الْقَمَرُ
بِجَاهِ مَنْ فِي يَدَيْهِ سَبَّحَ الحَجَرُ
يَا رَبِّ أَعْظِمْ لَنا أجْراً وَمَغْفِرَةً
لأَنَّ جُودَكَ بَحْرٌ لَيْسَ يَنْحَصِرُ
وكُنْ لَطِيفاً بِنَا في كلِّ نَازِلَةٍ
لُطْفاً جَمِيلاً بهِ الأهْوَالُ تَنْحَسِرُ
بالمُصْطَفَى المُجْتَبَى خَيْرِ الأنامِ
ومَن جَلاَلَةً نَزَلَتْ في مَدْحِهِ السُّوَرُ
ثُمَّ الصَّلاَةُ عَلَى المُخَتارِ ما طَلَعَتْ
شَمْسُ النَّهارِ وما قَدْ شَعْشَعَ الْقَمَرُ
👍1
هنيئًا لكَ العيدُ الذي أنتَ عيدُهُ
وأنكَ من فيضِ البهاءِ تَزيدُهُ
وإنِّي -وإنْ أهداكَ غيريَ وردةً-
سأُهدِيكَ قلبًا أنتَ فيهِ وَريدُهُ
وأنكَ من فيضِ البهاءِ تَزيدُهُ
وإنِّي -وإنْ أهداكَ غيريَ وردةً-
سأُهدِيكَ قلبًا أنتَ فيهِ وَريدُهُ
❤🔥5❤1👏1
فَوا عَجَبًا لِلقَلبِ كَيفَ اِعتِرافُهُ
وَلِلنَفسِ لَمّا وُطِّنَت فَاِطمَأَنَّتِ
وَإِنّي وَتَهيامي بِعَزَّةَ بَعدَما
تَخّلَّيتُ مِمّا بَينَنا وَتَخَلَّتِ
لَكَ المُرتَجي ظِلَّ الغَمامَةِ كُلَّما
تَبَوَّأَ مِنها لِلمَقيلِ اِضمَحَلَّتِ
كَأَنّي وَإِيّاها سَحابَةُ مُمحِلٍ
رَجاها فَلَمّا جاوزَتهُ اِستَهَلَّتِ
وَلِلنَفسِ لَمّا وُطِّنَت فَاِطمَأَنَّتِ
وَإِنّي وَتَهيامي بِعَزَّةَ بَعدَما
تَخّلَّيتُ مِمّا بَينَنا وَتَخَلَّتِ
لَكَ المُرتَجي ظِلَّ الغَمامَةِ كُلَّما
تَبَوَّأَ مِنها لِلمَقيلِ اِضمَحَلَّتِ
كَأَنّي وَإِيّاها سَحابَةُ مُمحِلٍ
رَجاها فَلَمّا جاوزَتهُ اِستَهَلَّتِ
❤3
"ﺇﺫا ﻭﺟﺪُّﺗﻢ ﻟﺮﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﷺ ﺳﻨﺔ ﻓﺎﺗَّﺒﻌﻮﻫﺎ، ﻭﻻ ﺗﻠﺘﻔﺘﻮا ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻝ ﺃﺣﺪ"
- الشَّافعي رحمه الله | حلية الأولياء | 📖.
- الشَّافعي رحمه الله | حلية الأولياء | 📖.
👏12❤1