‏إنني أشعر دومًا بحاجةٍ لأن أصبَّ عندك كل ما يعتلج روحي، أن أقول لك كل ما في صدري، كلَّه

لم يشفنَي سوى أَمليِ أَنني يَوما أَراها

أستحق محبة كاملة، لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات و التساؤلات و الشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق، كنت ولا زلت أستحق طمأنينة لا تتخللها المخاوف، و بقاء دائم لا يتطلب جهد مني، و أفعال أكثر صدقًا.

على أمل أن يأتيني يوم استشعِر فيه بعض الخِفه ‏وأكون أنا 🩵

اريد اركض لكل شيء اريده واحبه بكامل عاطفتي وحّبي ومشاعري وبعيداً عن المنطق .

الحُب أَلّا تَهون
وألّا يصبح كسر خاطرك أمرًا قابلًا للتجاوز.

‏"أنبلُ ما يقدمه المرء لِمن يحبه أن يتجنّب أفعالًا يعرف سوء أثرها على من يحب"

"بيني وبينك أسئلةٌ لا أريدها أن تُجاب، وتناقضاتٌ جميلة ليس من مصلحة الحُبِّ أن تنتهي!"

”لكن الألم يُقاس بأثره لا بسببه، وأجهل كيف يجرؤ إنسانٌ أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق.“

لست معكر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكانٍ مجهول، وإلى الصمت.

إن الذي لا يستشعر قيمة كوب شاي ، لن يستشعر قيمة قصر لأن الامتنان حاسة تعمل في جميع النعم بنفس الطريقة فالعاجز عن تقدير نعمة صغيرة عاجز عن تقدير الكبيرات من الهبات

لم نعش ، إلّا فِي خيالاتنا .

‏تستيقظ
تاركًا على وسادتك
ليلًا
وخوفًا
وسبعين كابوسًا
طاردك
وحُلمًا واحد
سعيتَ إليه
وجاء مثل غيمة عابِرة
فاتتك .

‏إنت زعلان ليه صدقني إنت متعرفش ربنا مرتبلك خير و فرحة قد إيه الأيام إللي جاية

المُشكلة ليست ألى اين نذهب ،بل كيف نعود من الأماكن الخَطأ التي ذَهبنا اليها!

أنتِ الموصوفة ُ بالعطر ، وروحكِ لا تشرقُ إلا على الغصن ، مثل وردة..

‏ولا تجعلْ في قُلوبنا انتظارًا لشيءٍ لن يأتي يا اللّٰه