✨لـلـتـذكـيـر✨
قـال تعالى ( فَذَكِّرۡ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكۡرَىٰ ).
بأن غــداً الأحـد يـوافـق بـداية صـيام الثلاث الـبـيـض(١٣،١٤،١٥) إن شـاء الله
لـمـن شـاء مـنـكـم أن يـتـقـدم أو يـتـأخـر.
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
قـال تعالى ( فَذَكِّرۡ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكۡرَىٰ ).
بأن غــداً الأحـد يـوافـق بـداية صـيام الثلاث الـبـيـض(١٣،١٤،١٥) إن شـاء الله
لـمـن شـاء مـنـكـم أن يـتـقـدم أو يـتـأخـر.
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
"إلـيـه المـشـتـكـى"
قـال تعـالى (قَالَ إِنَّمَآ أَشۡكُواْ بَثِّي وَحُزۡنِيٓ إِلَى ٱللَّهِ وَأَعۡلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ )
فـإن ضـاقت بـك الأسبـاب،
وغُلِـقت دونـك الأبـواب،
وتعـذر علـيك سلـوك الصـواب،
و دار بـك الهـم والإكتئـاب،
فهـو المـرجو لِكشـف المصـاب.
لا يـحجب مسئلـتك، لا يـدعك بحسـرتك،
إرفـع إلـيه شكايتـك،
ولا تشكـوا الى بشـرٍ قـلبهُ كالحجـر،
فهـو سبحـانه صاحـب الجـود والكـرم،
فهـل فـي الـوجـود ربٌ غيـرُ ربِـك يُـدعى؟...،
أم هـل كـريمٌ غيـرُه فيُسئـل منـه العـطاء؟...،
ليـس ثـمَّ إلا كـرمهُ و جـوده.
تشتكـي إليـه الـنمله فايُغيثـها، والأرض الجـدباء فايُسقِـيها،
وتتـقلب الـوجـوه فـي السمـاء فايعلـم حالهـا ويُعطيـها سُـؤلها،
وتتحـرك لحظـات العيـون فايعلـم خبـياها وخفـياها،
وتُقـرع السِّـن فايعلـم لغـة قـرعِها،
وتتـدحـرج الـدمـوع فـي الخـد فايعلـم سِـرها،
وتقـعُ قطـرة الـدم فـي الارض بغيـر الحـق فايحفـظُ حقـها.
لا يخفـى عليـه شـي سبحـانه السـرُ عنـده عـلانية،
والظلـمةُ عنـده ضـوء، يعلـمُ لغـه كـل عضـو،
ويسمـع شكـوى كـل ذرةٍ وخـلية،
أقـربُ شهيـد، وأدنـى حفيـظ.
إن كـان لابـد مـن الشكـوى فابقـدر الحـاجة التـي يُـرجى مـنها الـدفـع أو النفـع...
وإلا فـفي الـدعاء فُسـحةٌ وروضـة وربُ يُجـيب...
ولا يمُـن بالعـطاء علـى أحـد لأنـه مالـكٌ للأرض و السـماء،
ولا يـزدد بكثـرة العـطاء إلا كـرما وجـودا...
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
قـال تعـالى (قَالَ إِنَّمَآ أَشۡكُواْ بَثِّي وَحُزۡنِيٓ إِلَى ٱللَّهِ وَأَعۡلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ )
فـإن ضـاقت بـك الأسبـاب،
وغُلِـقت دونـك الأبـواب،
وتعـذر علـيك سلـوك الصـواب،
و دار بـك الهـم والإكتئـاب،
فهـو المـرجو لِكشـف المصـاب.
لا يـحجب مسئلـتك، لا يـدعك بحسـرتك،
إرفـع إلـيه شكايتـك،
ولا تشكـوا الى بشـرٍ قـلبهُ كالحجـر،
فهـو سبحـانه صاحـب الجـود والكـرم،
فهـل فـي الـوجـود ربٌ غيـرُ ربِـك يُـدعى؟...،
أم هـل كـريمٌ غيـرُه فيُسئـل منـه العـطاء؟...،
ليـس ثـمَّ إلا كـرمهُ و جـوده.
تشتكـي إليـه الـنمله فايُغيثـها، والأرض الجـدباء فايُسقِـيها،
وتتـقلب الـوجـوه فـي السمـاء فايعلـم حالهـا ويُعطيـها سُـؤلها،
وتتحـرك لحظـات العيـون فايعلـم خبـياها وخفـياها،
وتُقـرع السِّـن فايعلـم لغـة قـرعِها،
وتتـدحـرج الـدمـوع فـي الخـد فايعلـم سِـرها،
وتقـعُ قطـرة الـدم فـي الارض بغيـر الحـق فايحفـظُ حقـها.
لا يخفـى عليـه شـي سبحـانه السـرُ عنـده عـلانية،
والظلـمةُ عنـده ضـوء، يعلـمُ لغـه كـل عضـو،
ويسمـع شكـوى كـل ذرةٍ وخـلية،
أقـربُ شهيـد، وأدنـى حفيـظ.
إن كـان لابـد مـن الشكـوى فابقـدر الحـاجة التـي يُـرجى مـنها الـدفـع أو النفـع...
وإلا فـفي الـدعاء فُسـحةٌ وروضـة وربُ يُجـيب...
ولا يمُـن بالعـطاء علـى أحـد لأنـه مالـكٌ للأرض و السـماء،
ولا يـزدد بكثـرة العـطاء إلا كـرما وجـودا...
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
"فـرحـة التائبـين"
قـال تـعـالـى (…إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلتَّوَّٰبِينَ وَيُحِبُّ ٱلۡمُتَطَهِّرِينَ).
إسمـع منـادي الـله يُنـادي...
قـد طـال شـوق ألابـرار إلى لقائي وإني أشـدُ شـوقا لهـم،
ألـا مــن طـلـبـنـي وجـدنـي،
ومـن طـلب غيـري لـم يجـدني.
مـن ذا الـذي أقـبل إلـيَّ ومـا قبـلته،
مـن ذا الـذي طـرق بابـي ومـا فتـحته،
مـن ذا الـذي تـوكـل علـيّٓ ومـا كفيـته،
مـن ذا الـذي دعـاني ومـا أجـبته،
مـن ذا الـذي سئلنـي ومـا أعطـيته...
أهـل ذكـري، أهـل مجـالستي، أهـل شُـكري،
أهـل زيـادتي، أهـل طاعـتي،أهـل كـرامتي،
وأهـل معصـيتي لا أُُقنطهـم أبـداً مـن رحمـتي،
إن تـابـوا فـأنا حـبيـبهـم...
وإن لـم يتـوبـوا فـأنا طبـيبهـم،
أبتلـيهـم بالمـصايب لِأُطهـرهـم مـن المـعايب.
مـن أقبـل إلـيَّ تقبـلته مـن بـعيـد،
ومـن أعـرض عنـي ناديتـه مـن قـريـب،
ومـن تـرك لإجلـي أعطيـته المـزيد،
ومـن أراد رضـاي أردت مايُـريد،
ومـن تصـرف بحـولي وقـوتي ألنـت لـه الحـديد،
مـن صفـى معـي صافيـت، مـن أوى إلـيَّ أويـته،
ومـن فـوض أمـره إلـيَّ كفيـته،
ومـن بـاع نفسـهُ منـي إشـتريته...
وجـعلت الثـمن جنتـي ورضـاي.
وعـدٌ صـادق وعهـدٌ سـابق ومـن أوفـى بعهـدِ مـن اللـه،
فـيا فـرحة التائبـين بمـحبةِ اللـه.
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
قـال تـعـالـى (…إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلتَّوَّٰبِينَ وَيُحِبُّ ٱلۡمُتَطَهِّرِينَ).
إسمـع منـادي الـله يُنـادي...
قـد طـال شـوق ألابـرار إلى لقائي وإني أشـدُ شـوقا لهـم،
ألـا مــن طـلـبـنـي وجـدنـي،
ومـن طـلب غيـري لـم يجـدني.
مـن ذا الـذي أقـبل إلـيَّ ومـا قبـلته،
مـن ذا الـذي طـرق بابـي ومـا فتـحته،
مـن ذا الـذي تـوكـل علـيّٓ ومـا كفيـته،
مـن ذا الـذي دعـاني ومـا أجـبته،
مـن ذا الـذي سئلنـي ومـا أعطـيته...
أهـل ذكـري، أهـل مجـالستي، أهـل شُـكري،
أهـل زيـادتي، أهـل طاعـتي،أهـل كـرامتي،
وأهـل معصـيتي لا أُُقنطهـم أبـداً مـن رحمـتي،
إن تـابـوا فـأنا حـبيـبهـم...
وإن لـم يتـوبـوا فـأنا طبـيبهـم،
أبتلـيهـم بالمـصايب لِأُطهـرهـم مـن المـعايب.
مـن أقبـل إلـيَّ تقبـلته مـن بـعيـد،
ومـن أعـرض عنـي ناديتـه مـن قـريـب،
ومـن تـرك لإجلـي أعطيـته المـزيد،
ومـن أراد رضـاي أردت مايُـريد،
ومـن تصـرف بحـولي وقـوتي ألنـت لـه الحـديد،
مـن صفـى معـي صافيـت، مـن أوى إلـيَّ أويـته،
ومـن فـوض أمـره إلـيَّ كفيـته،
ومـن بـاع نفسـهُ منـي إشـتريته...
وجـعلت الثـمن جنتـي ورضـاي.
وعـدٌ صـادق وعهـدٌ سـابق ومـن أوفـى بعهـدِ مـن اللـه،
فـيا فـرحة التائبـين بمـحبةِ اللـه.
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
" لَـيَـالٍ عَـشۡــر "
قال تعالى (لِّيَشۡهَدُواْ مَنَٰفِعَ لَهُمۡ وَيَذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡلُومَٰتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّنۢ بَهِيمَةِ ٱلۡأَنۡعَٰمِۖ فَكُلُواْ مِنۡهَا وَأَطۡعِمُواْ ٱلۡبَآئِسَ ٱلۡفَقِيرَ ).
أن مـن أعظـم نعـم الله على العبـد
أن مـــد في عــمــره،
فكـم غيـب المـوت مـن صاحب،
و وارى الثـرى من حبـيب...
"فاستـغـلـوا ألانـفـاس ب النـفـائـس"
إن أمامكـم خيـرُ أيام الـدنـيا ....
فهـي زاد العابـدين، وغنيـمة الـزاهـدين،
ومحـطة الذاكـرين،ونـور السالكين،
وفرحة التائبـين.
فهـي شفاءٌ لما في الصـدور، ونورٌ في القـبـور،
والثبـاتٌ عـند العـبور،
وهــي التجـارةُ التـي لـن تبـور...
فافيـها جُمعت جميـع العبـادات،
وتنوعت فيها الطاعـات والقُـربات،
لِتقـرب لِـرب الارض والسمـوات.
فـيها يـوم عـرفه أفـضل الأيـام لمـن عـرفه.
فهـي أيـام لا يجهـل فـضلُـها جـاهـل،
ولـا يُضـيـع أجـــرُها عـاقـل.
ألـا فاستـقبلـوا عـشـركـم بتـوبةٍ نـصـوح
وقـلـوب بشـكـوى لـله تــبـوح...،
فأنتـم أمـام نفـحـاتٌ تـغـدو وتـروح،
فـطـوى لـعبـدٍ فـقـه معـنـى الـقـرب،
فشـرب مـن معـيه اصفـى شـرب.
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
قال تعالى (لِّيَشۡهَدُواْ مَنَٰفِعَ لَهُمۡ وَيَذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡلُومَٰتٍ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّنۢ بَهِيمَةِ ٱلۡأَنۡعَٰمِۖ فَكُلُواْ مِنۡهَا وَأَطۡعِمُواْ ٱلۡبَآئِسَ ٱلۡفَقِيرَ ).
أن مـن أعظـم نعـم الله على العبـد
أن مـــد في عــمــره،
فكـم غيـب المـوت مـن صاحب،
و وارى الثـرى من حبـيب...
"فاستـغـلـوا ألانـفـاس ب النـفـائـس"
إن أمامكـم خيـرُ أيام الـدنـيا ....
فهـي زاد العابـدين، وغنيـمة الـزاهـدين،
ومحـطة الذاكـرين،ونـور السالكين،
وفرحة التائبـين.
فهـي شفاءٌ لما في الصـدور، ونورٌ في القـبـور،
والثبـاتٌ عـند العـبور،
وهــي التجـارةُ التـي لـن تبـور...
فافيـها جُمعت جميـع العبـادات،
وتنوعت فيها الطاعـات والقُـربات،
لِتقـرب لِـرب الارض والسمـوات.
فـيها يـوم عـرفه أفـضل الأيـام لمـن عـرفه.
فهـي أيـام لا يجهـل فـضلُـها جـاهـل،
ولـا يُضـيـع أجـــرُها عـاقـل.
ألـا فاستـقبلـوا عـشـركـم بتـوبةٍ نـصـوح
وقـلـوب بشـكـوى لـله تــبـوح...،
فأنتـم أمـام نفـحـاتٌ تـغـدو وتـروح،
فـطـوى لـعبـدٍ فـقـه معـنـى الـقـرب،
فشـرب مـن معـيه اصفـى شـرب.
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
"ٱلۡـحَـمۡـدُ لِـلَّـهِ"
قـال تـعـالـى
(وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا).
قُـل أنـا الميـت...
الـذي أحيـيته فـلـك الحـمـد
قُـل أنـا الضـعيـف...
الـذي قـويـته فـلـك الحـمـد
قُـل أنـا الضـال...
الـذي هـديـته فـلـك الحـمـد
أنـا الصغـيـر...
الـذي ربيـته فلـك الحـمـد
أنـا الفـقيـر...
الـذي أغنـيته فـلـك الحـمـد
أنـا الجـاهـل...
الـذي عـلـمـته فـلـك الحـمـد
أنا الـعاري...
الـذي كـسـوته فـلـك الحـمـد
أنـا الجـائـع...
الـذي أطعـمته فـلـك الحـمـد
لـك الـحـمـدُ كُـلـه، ولـك الـشـكـر كُـلـه،
وبـيـدك الـخـير كُـلـه،وإلـيك يـرجـع الأمـرُ كُـلـه،
لـا إلـه إلـا أنـت.
يـارب حـمـداً ليـس غيـرك يُـحـمـدُ
يامـن لـهُ كـل الـخـلائـق تسـجـدُ
أبـواب غيـرك ربـنا قـد أُصـددت
و رائـيت بابـك واسـعـاً لا يُـصـدُ
«حُـب اللهِ يجمعُنا»
قـال تـعـالـى
(وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا).
قُـل أنـا الميـت...
الـذي أحيـيته فـلـك الحـمـد
قُـل أنـا الضـعيـف...
الـذي قـويـته فـلـك الحـمـد
قُـل أنـا الضـال...
الـذي هـديـته فـلـك الحـمـد
أنـا الصغـيـر...
الـذي ربيـته فلـك الحـمـد
أنـا الفـقيـر...
الـذي أغنـيته فـلـك الحـمـد
أنـا الجـاهـل...
الـذي عـلـمـته فـلـك الحـمـد
أنا الـعاري...
الـذي كـسـوته فـلـك الحـمـد
أنـا الجـائـع...
الـذي أطعـمته فـلـك الحـمـد
لـك الـحـمـدُ كُـلـه، ولـك الـشـكـر كُـلـه،
وبـيـدك الـخـير كُـلـه،وإلـيك يـرجـع الأمـرُ كُـلـه،
لـا إلـه إلـا أنـت.
يـارب حـمـداً ليـس غيـرك يُـحـمـدُ
يامـن لـهُ كـل الـخـلائـق تسـجـدُ
أبـواب غيـرك ربـنا قـد أُصـددت
و رائـيت بابـك واسـعـاً لا يُـصـدُ
«حُـب اللهِ يجمعُنا»