كَيف لكِ أن تكَوني حَادة وأنتِ بهذهِ الرقة .

اتمنى أن نبقى معاً للأبد
وأن أُحبك بهذا الشكل
البسيط وإن تُحبني كذلك
مهما تعثرنا أن يكون حتى
ذلك الصمت البغيض
الذي بيننا هو حب أيضاً

كل الأيام بجانبك تكسوها الرحابة
وكل الضحكات معك إستثنائية"

الوصل بكِ يا لطيفه الروح يُحييني

لن اجدك في شخصٍ اخر أعرف ذالك هذه الدهشه لا تحدث في العمر إلا مرة واحدة

أحد مزايا حُسنك
إنك أنيقة، أنيقة في فكرك، في عقلك
في روحك وظنك .. أنيقة في قلبك
وفي مبسمك، في روحك ومظهرك
في حزنك وغضبك، أنيقة في كل شيء
ومع كل شيء .. حتى مع نفسك

فريدةٌ أنتِ لا تُشبهين أحداً تُشبهين كل الجمال الذي يُلون الأرض تُشبهين أشياء لا يُمكن أن تُرى
تُشبهين الأحلام و الرُؤى

يَليقُ بكِ أن تكوني فراشة أو زهرةِ عبّاد
الشّمس ‏أو شمس بحدّ ذاتها .

أضحَكي وَ أثبتَي إنَّ العتمَةُ نورَها أنتِ .

وحدها كلماتك
ورسائلك
تؤنس روحي وتبدد الوحشة بي
وحدك أنت وحدك
كلما جئت رتقت لي
فراغات روحي
بشمس ضحكاتك

وجدتك دون أن أبحث عنك، مثل غريب يصطدم كتفه بغريب فيصبحان رفقة إلى الأبد

بلحظة خوف جاء وجهك فكرة مبتكرة . كي يعيد تشكيل الأمان

وجهك أشبه بخبر سار لكل أيامي الحزينة

بنَص حِزني وأتذَكَرك وأرجَع وأحِن وأبتسِم .

وانتِ تدرين عَيونچ
مسَويتلي واهِس حتى أعيش .

أَبقى أَحِبك لو يشتلونَك گِزازة بِـ مَجرى دَمي