فريق العروةُ الوثقىٰ
2.18K subscribers
601 photos
431 videos
216 files
712 links
ياسَيد، البُعدُ قد طالَ، وأتعبني. هذه القناة لنشر الدورات التعليمية الدينية وورشات العمل. كل ما فيها مجاناً لخدمة القرآن الكريم وآل يس. نحن مستقلون لا نتبع أحداً. انشروا القناة لكم الأجر.
https://t.me/ontlpp
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
انتضرونا
👍2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
• صلوات ليلة الجمعة :

١ ) صلاة ركعتان
عن النبي صَلَّى الله عَلَيهِ واله وسلّم: مَنْ صَلّى لَيْلَة الجُمُعَة ركعَتيْن، يقرأ فيهِمَا بفَاتِحةِ الكتاب، وإذا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا خَمْس عَشرة مرّةً، آمَنه اللَّهُ منْ عذابِ الْقَبْرِ ومن أهْوالِ يَوْمِ القيامة.

٢ ) صلاة 12 ركعة
رُوي عَن النَّبِيّ (صَلَّى اللَّه عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) أنَّه قال: مَنْ صَلَّى لَيْلَة الجُمعة بَيْن المَغْربِ وَالْعِشاءِ الآخِرةِ اثنتي عَشرة رَكعَةً، يَقرأ في كُلّ رَكعَةٍ فاتِحة الكتابِ، وَقُلْ هُوَ الله أَحَدٌ أَرْبَعينَ مَرّة، لقيتُهُ عَلى الصِّراط وَصافَحتُه، ومَن لقيتُه عَلى الصِّراطِ وَصافحتُه كفيتُه الْحِساب وَالميزان.

٣ ) صلاة 20 ركعة
رُوي عَن النّبي (صَلَّى اللَّه عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) أنّه قال: مَنْ صَلّى لَيْلة الجمعة بين المغربِ وَالْعِشاءِ الآخِرَةِ، عِشْريَن ركعة، يقرأ في كلِّ رَكعَةٍ فاتِحة الكتاب وَقُلْ هُو الله أَحَدٌ عَشر مرّاتٍ، حَفَظه الله تَعالى في أَهْلِهِ وَمالِهِ (وَوَلَدِه وذُرِّيَّتهِ) ودينه ودُنياه وَآخرَته.

٤ ) صلاة 4 ركعات
رُوي عَن النّبيّ (صَلَّى اللَّه عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) أنَّه قَال: مَنْ صَلّى لَيْلَة الجُمعَةِ أَرْبَع رَكعاتٍ، يقرأُ فيهَا قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ ألْفَ مرَّة في كُلِّ رَكعَةٍ مائتَيْ وخَمْسينَ مرّة، لَم يَمُتْ حَتّى يَرى الجَنّة أَوْ تُرِىَ لَهُ.
3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عظم الله لنا جميعا الاجر بذكرى استشهاد نبينا وهادينا الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله

يتقدم (فريق العروة الوثقى) بالتعازي الى مقام صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وسيدنا واميرنا علي بن ابي طالب عليه السلام وسيدة نساء العالمين عليها السلام والائمة المعصومين عليهم السلام والامة الاسلامية جمعاء

بالذكري الأليمة والمصيبة التي اثرها انتهك اعداء اهل البيت عليهم السلام حرمة بيت النبوة الا وهي استشهاد منقذ البشرية النبي محمد بن عبد الله عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام .

اَللّـهُمَّ اجْعَلْ جَوامِعَ صَلَواتِكَ، وَنَوامِيَ بَرَكاتِكَ، وَفَواضِلَ خَيْراتِكَ، وَشَرائِفَ تَحِيّاتِكَ وَتَسْليماتِكَ وَكَراماتِكَ وَرَحْماتِكَ، وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَأَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلِينَ، وَأَئِمَّتِكَ الْمُنْتَجَبِينَ، وَعِبادِكَ الصّالِحِينَ، وَأَهْلِ السَّماواتِ وَالأَرَضينَ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأَوَّلينَ وَالآخِرينَ، عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَشاهِدِكَ وَنَبِيِّكَ وَنَذيرِكَ وَأَمينِكَ وَمَكينِكَ وَنَجِيِّكَ وَنَجيبِكَ وَحَبيبِكَ وَخَليلِكَ وَصَفيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَخَيْرِ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، نَبِيِّ الرَّحْمَةِ، وَخازِنِ الْمَغْفِرَةِ، وَقائِدِ الْخَيْرِ وَالْبَرَكَةِ، وَمُنْقِذِ الْعِبادِ مِنَ الْهَلَكَةِ بِإِذْنِكَ، وَداعيهِمْ اِلى دينِكَ الْقَيِّمِ بِأَمْرِكَ، أَوَّلِ النَّبيِّينَ مِيثَاقاً، وَآخِرِهِمْ مَبْعَثاً، الَّذي غَمَسْتَهُ في بَحْرِ الْفَضِيلَةِ وَالْمَنْزِلَةِ الْجَلِيلَةِ، وَالدَّرَجَةِ الرَّفِيعَةِ، وَالْمَرْتَبَةِ الْخَطِيرَةِ، وَأَوْدَعْتَهُ الأَصْلابَ الطّاهِرَةَ، وَنَقَلْتَهُ مِنْها اِلَى الأَرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ، لُطْفاً مِنْكَ لَهُ وَتَحَنُّناً مِنْكَ عَلَيْهِ، إِذْ وَكَّلْتَ لِصَوْنِهِ وَحِراسَتِهِ وَحِفْظِهِ وَحِياطَتِهِ مِنْ قُدْرَتِكَ عَيْناً عاصِمَةً، حَجَبْتَ بِها عَنْهُ مَدانِسَ الْعَهْرِ، وَمَعائِبَ السِّفاحِ، حَتّى رَفَعْتَ بِهِ نَواظِرَ الْعِبادِ، وَأَحْيَيْتَ بِهِ مَيْتَ الْبِلادِ، بِأَنْ كَشَفْتَ عَنْ نُورِ وِلادَتِهِ ظُلَمَ الأَسْتارِ، وَأَلْبَسْتَ حَرَمَكَ بِهِ حُلَلَ الأَنْوارِ، اَللّـهُمَّ فَكَما خَصَصْتَهُ بِشَرَفِ هذِهِ الْمَرْتَبَةِ الْكَريمَةِ وَذُخْرِ هذِهِ الْمَنْقَبَةِ العَظِيْمَة، صَلِّ عَلَيْهِ كَما وَفى بِعَهْدِكَ، وَبَلَّغَ رِسالاتِكَ، وَقاتَلَ أَهْلَ الْجُحُودِ عَلى تَوْحيدِكَ، وَقَطَعَ رَحِمَ الْكُفْرِ في إِعْزازِ دينِكَ، وَلَبِسَ ثَوْبَ الْبَلْوى في مُجَاهَدَةِ أَعْدائِكَ، وَأَوْجَبْتَ لَهُ بِكُلِّ أَذَىً مَسَّهُ أَوْ كَيْدٍ أَحَسَّ بِهِ مِنَ الْفِئَةِ الَّتي حاوَلَتْ قَتْلَهُ فَضيلَةً تَفُوقُ الْفَضائِلَ، وَيَمْلِكُ بِهَا الْجَزيلَ مِنْ نَوالِكَ، وَقَدْ أَسَرَّ الْحَسْرَةَ وَأَخْفَى الزَّفْرَةَ وَتَجَرَّعَ الْغُصَّةَ، وَلَمْ يَتَخَطَّ ما مَثَّلَ لَهُ وَحْيُكَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلى أَهْلِ بَيْتِهِ صَلاةً تَرْضاها لَهُمْ، وَبَلِّغْهُمْ مِنّا تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَآتِنا مِنْ لَدُنْكَ في مُوالاتِهِمْ فَضْلاً وَإِحْساناً وَرَحْمَةً وَغُفْراناً، إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعظيم
3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#دعاء_الندبة
#الفقرة_الأولى

((اَللّـهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى ما جَرى بِهِ قَضاؤكَ في اَوْلِيائِكَ الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدينِكَ، اِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ الَّذي لا زَوالَ لَهُ وَلاَ اضْمِحْلالَ))

تشتمل هذه الفقرة من دعاء الندبة على جملة من المطالب التي ينبغي الالتفات إليها وعدم إغفالها و منها:

1) في القضاء والقدر: حيث تشتمل هذه الفقرة على بحثٍ في القضاء والقدر من حيث الاصطفاء والاستخلاص، فما يجري من القضاء والقدر على أولياء الله (عليهم السلام) إنَّما يكون من أجل دفعهم في سلّم الكمال, وهو قدرهم إذ أنهم سلّموا أمرهم لله تعالى.
وفي رواية عن الإمام الباقر (عليه السلام) أنه قال لزيد بن علي (رضوان الله عليه): "وأمر الله يجري لأوليائه بحكمٍ موصول وقضاء مفصول، وحتم مقضي، وقدر مقدور، وأجلٍ مسمّى كوقت معلوم، فلا يستخفّنك الذين لا يؤمنون ((إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئًا))

2) في الإذعان لقضاء الله تعالى: حيث تبدأ هذه الفقرة بذكر الله تعالى وتنسب كلّ نعم الوجود إلى ألوهيته و هي في نفس الوقت تلزم الإنسان بأنّ يخضع منتهى ألوان الخضوع من خلال الحمد والتخضّع إذعاناً لتلك النعم وإيقاناً بأنّ كلّ نعمة صدرت وتصدر إنَّما هي من معدن ومنبع الإلوهية. والنفس المستخلصة والتي وقع عليها الاختيار الإلهي ترى أنّ ذلك يوجب الحمد وأنه في كلّ الأحوال لا يفرّق فيه بين سرّاء أو ضرّاء.
كما في حديث الإمام الباقر (عليه السلام) مع جابر بن عبد الله الأنصاري حينما سأله (عليه السلام) عن أحواله فقال جابر: "أحبّ المرض على الصحة والموت على الحياة والشيخوخة على الشباب, فقال له الإمام الباقر (عليه السلام): "أمّا أنا يا جابر فإنْ جعلني الله شيخاً أحبّ الشيخوخة، وإن جعلني شاباً أحبّ الشيبوبة، وإن أمرضني أحبّ المرض، وإن شفاني أحبّ الشفاء والصحة، وإن أماتني أحبّ الموت وإن أبقاني أحبّ البقاء".

ولذلك ينبغي أن يلتفت الإنسان المؤمن، إلى الإشارات اللطيفة التي يتضمنها هذا المقطع من سموّ النفس ورقيها وتهذيبها وإعطائها نوعاً من الدربة في الممارسات السلوكية نتيجة لما يتلقّاه ويحمله من تلك المعاني الخلقيّة التي تتولّد لديه من إذعانه كلّما اشتدّ به البلاء أملاً في استخلاص نفسه لنفس الباري وذوبان وجوده في دينه، و إن هذا السمو الرفيع هو النموذج الذي أمرنا بالاقتداء به والمتمثِّل بتلك المكارم التي إنَّما بُعث رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ليُتمّمها في النفس الإنسانية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📝 دُعاءُ يَوْمِ الجُمعَة

اَلْحَمْدُ للهِ الاْوَّلِ قَبْلَ الاْنْشاءِ وَالاْحْياءِ وَالاْخِرِ بَعْدَ فَناءِ الاْشْياءِ الْعَليمِ الَّذى لا يَنْسى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ وَلا يَخيبُ مَنْ دَعاهُ وَلا يَقْطَعُ رَجاءَ مَنْ رَجاهُ اَللّـهُمَّ اِنّى اُشْهِدُكَ وَكَفى بِكَ شَهيداً وَاُشْهِدُ جَميعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكّانَ سَمواتِكَ وَ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ اَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ وَاَنْشَأْتَ مِنْ اَصْنافِ خَلْقِكَ اَنّي اَشْهَدُ اَنَّكَ اَنْتَ اللهُ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ وَلا عَديلَ وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْديلَ وَاَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ اَدّى ما حَمَّلْتَهُ اِلَى العِبادِ وَجاهَدَ فِي اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْجِهادِ وَاَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌّ مِنَ الثَّوابِ وَاَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ الْعِقابِ اَللّـهُمَّ ثَبِّتْني عَلى دينِكَ ما اَحْيَيْتَني وَلا تُزِغْ قَلْبي بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَني وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهّابُ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَعَلى آلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْني مِنْ اَتْباعِهِ وَشيعَتِهِ وَاحْشُرْني في زُمْرَتِهِ وَوَفِّقْني لاِداءِ فَرْضِ الْجُمُعاتِ وَما اَوْجَبْتَ عَلَيَّ فيها مِنَ الطّاعاتِ وَقَسَمْتَ لاِهْلِها مِنَ الْعَطاءِ في يَوْمِ الْجَزاءِ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زيارة الإمام صاحب الزَّمان (صلواتُ الله عليه) يوم الجمعة أوردها الشيخ عباس القمي في كتاب مفاتيح الجنان
وهو يوم صاحب الزّمان (صلوات الله عليه) و باسمه وهو اليوم الذي يظهر فيه (عجّل الله فرجه) ، فقل في زيارته (عليه السلام) :
السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ الله في أرضِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا عَينَ الله في خَلقِهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا نورَ الله الَّذي يَهتَدي بِهِ المُهتَدونَ ويُفَرَّجُ بِهِ عَنِ المُؤمِنينَ، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها المُهَذَّبُ الخائِفُ، السَّلامُ عَلَيكَ أيُّها الوَليُّ النّاصِحُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا سَفينَةَ النَّجاةِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا عَينَ الحياةِ، السَّلامُ عَلَيكَ صَلّى اللهُ عَلَيكَ وَعَلى آلِ بَيتِكَ الطَّيِّبينَ الطَّاهِرينَ، السَّلامُ عَلَيكَ، عَجَّلَ الله لَكَ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصرِ وَظُهورِ الأمرِ، السَّلامُ عَلَيكَ يا مَولايَ أنا مَولاكَ عَارِفٌ بِأُولاكَ واُخراكَ. أتَقَرَّبُ إلى اللهِ تَعالى بِكَ وَبِآلِ بَيتِكَ، وَأنتَظِرُ ظُهورَكَ وَظُهورَ الحَقِّ عَلى يَدَيكَ، وَأسألُ الله أن يصلّي عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأن يَجعَلَني مِنَ المُنتَظِرينَ لَكَ وَالتَّابِعينَ وَالنَّاصِرينَ لَكَ عَلى أعدائِكَ، وَالمُستَشهَدينَ بَينَ يَدَيكَ في جُملَةِ أوليائِكَ، يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ، صَلَواتُ الله عَلَيكَ وَعَلى آلِ بَيتِكَ، هذا يَومُ الجُمُعَةِ وَهُوَ يَومُكَ المُتَوَقَّعُ فيهِ ظُهورُكَ، وَالفَرَجُ فيهِ لِلمُؤمِنينَ عَلى يَدَيكَ، وَقَتلُ الكافِرينَ بِسَيفِكَ، وَأنا يا مَولايَ فيهِ ضَيفُكَ وَجارُكَ، وَأنتَ يا مَولايَ كَريمٌ مِن أولادِ الكِرامِ وَمَأمورٌ بِالضيافَةِ وَالإجارَةِ فَأضِفني وَأجِرني صَلَواتُ الله عَلَيكَ وعَلى أهلِ بَيتِكَ الطَّاهِرينَ.
ملاحظة درس الفقة سيكون للمراجعين السيد علي السيستاني دام ظله والسيد محمد الصدر دام فضله

الإنضمام عبر الرابط أدناه 👇
https://t.me/+_kHv1OgTJqFlNDky
👍32
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM