وهذا أشد ما يكون من الاعتصام بالدنيا، والاغترار بالدنيا، وتحته طبقات من الاغترار بها.
{يود المجرم لو يفتدى من عذاب يومئذ ببنيه () وصٰحبته وأخيه وفصيلته التي تـئويه () ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه () كلا إنها لظى}.
بل الصواب أن يكون المسلم على وجل إذا تهيأت الدنيا له وبسَطت وجهها، وفيه آثار عن صحابة النبي صلى الله عليه وسلم عمر وحذيفة رضي الله عنهما وغيرهما، كنت نشرتها قديما، لكن طال المنشور!
ذلك؛ بأن الله تعالى يقول ضاربا مثل الدنيا:
{حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازَّينت وظنَّ أهلها أنهم قٰدرون عليها أتٰها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلنٰها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيٰت لقوم يتفكرون}.
فإذا ظننت أنك قادر على الدنيا، معتصم بشيء منها من غدرها، وظننت أنها تزينت لك ولانت وتزخرفت ودانت؛ فتذكر أنك مطرود منها طردًا، وتاركها كلها، فلا يبقى معك منها شيء.
ثم مسئول عنها كلها، عن كل لحظة وكل قرش، ثم لا ينفعك منها شيء، إلا ما أعددته للآخرة لا غير.
وشأن هذه المعاني في نفسي يجيز البسط، وقد ذكرت أطرافا منه مرات عديدة هنا، ولو قلت إن العناية بأطرافه كلها يقرب من العناية بثلث الوحي، لرجوت أني محقٌّ، فإنه واحد من ثلاثة أسئلة كبرى هي محل العناية الأشد في القرآن، لكن طال المكتوب.
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
#منقول
{يود المجرم لو يفتدى من عذاب يومئذ ببنيه () وصٰحبته وأخيه وفصيلته التي تـئويه () ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه () كلا إنها لظى}.
بل الصواب أن يكون المسلم على وجل إذا تهيأت الدنيا له وبسَطت وجهها، وفيه آثار عن صحابة النبي صلى الله عليه وسلم عمر وحذيفة رضي الله عنهما وغيرهما، كنت نشرتها قديما، لكن طال المنشور!
ذلك؛ بأن الله تعالى يقول ضاربا مثل الدنيا:
{حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازَّينت وظنَّ أهلها أنهم قٰدرون عليها أتٰها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلنٰها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيٰت لقوم يتفكرون}.
فإذا ظننت أنك قادر على الدنيا، معتصم بشيء منها من غدرها، وظننت أنها تزينت لك ولانت وتزخرفت ودانت؛ فتذكر أنك مطرود منها طردًا، وتاركها كلها، فلا يبقى معك منها شيء.
ثم مسئول عنها كلها، عن كل لحظة وكل قرش، ثم لا ينفعك منها شيء، إلا ما أعددته للآخرة لا غير.
وشأن هذه المعاني في نفسي يجيز البسط، وقد ذكرت أطرافا منه مرات عديدة هنا، ولو قلت إن العناية بأطرافه كلها يقرب من العناية بثلث الوحي، لرجوت أني محقٌّ، فإنه واحد من ثلاثة أسئلة كبرى هي محل العناية الأشد في القرآن، لكن طال المكتوب.
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
#منقول
النوايا المتعددة من حضور مجالس القرآن
1. حتى أكون جليس الرحمن
قال صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن رب العزة " أنا جليس من ذكرنى " .
2. حتى أكون من خير الناس
قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه " .
3. حتى أكون من أهل الله وخاصته
قال صلى الله عليه وسلم " إن لله عز وجل أهلين من الناس قيل ومن هم يا رسول الله؟ قال أهل القرآن هم أهل الله وخاصته " .
4. حتى أكون ممن يذكرهم الله قال تعالى " فإذكرونى أذكركم " .
5. حتى أكون ممن تنزل عليهم السكينة وتغشاهم الرحمة ويغفر الله لهم ذنوبهم
قال صلى الله عليه وسلم " ما اجتمع قوم فى بيت من بيوت الله يقرأون كتاب الله ويتدارسونه إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده " .
وقوله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن رب العزة" أشهدكم يا ملائكتى أنى قد غفرت لهم " .
6. حتى أكون من المجاهدين فى سبيل الله قال تعالى " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ".
7. حتى أكون ممن يحبهم الله " لا يزال عبدى يتقرب الى بالنوافل حتى أحبه ".
#منقول
1. حتى أكون جليس الرحمن
قال صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن رب العزة " أنا جليس من ذكرنى " .
2. حتى أكون من خير الناس
قال صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه " .
3. حتى أكون من أهل الله وخاصته
قال صلى الله عليه وسلم " إن لله عز وجل أهلين من الناس قيل ومن هم يا رسول الله؟ قال أهل القرآن هم أهل الله وخاصته " .
4. حتى أكون ممن يذكرهم الله قال تعالى " فإذكرونى أذكركم " .
5. حتى أكون ممن تنزل عليهم السكينة وتغشاهم الرحمة ويغفر الله لهم ذنوبهم
قال صلى الله عليه وسلم " ما اجتمع قوم فى بيت من بيوت الله يقرأون كتاب الله ويتدارسونه إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده " .
وقوله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن رب العزة" أشهدكم يا ملائكتى أنى قد غفرت لهم " .
6. حتى أكون من المجاهدين فى سبيل الله قال تعالى " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ".
7. حتى أكون ممن يحبهم الله " لا يزال عبدى يتقرب الى بالنوافل حتى أحبه ".
#منقول
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«تَعَاهَدُوا هَذَا الْقُرْآنَ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الْإِبِلِ فِي عُقُلِهَا».
[صحيح] - [متفق عليه]
أَمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بمُعاهَدةِ القرآنِ والمواظبةِ على تلاوتِهِ كي لا ينساه بعد أن كان حافظًا له في صدرِهِ، وأَكَّدَ ذلك بِحَلِفِهِ صلى الله عليه وسلم على أنَّ القرآنَ أشدُّ تَخَلُّصًا وذهابًا من الصدور مِن الإبل المَعقولة وهي المشدودة بحبلٍ في وسط الذراع، إنْ تَعاهدَها الإنسانُ أَمْسَكَها وإنْ أَطْلَقَها ذهبتْ وضاعتْ.
#منقول
«تَعَاهَدُوا هَذَا الْقُرْآنَ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الْإِبِلِ فِي عُقُلِهَا».
[صحيح] - [متفق عليه]
أَمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بمُعاهَدةِ القرآنِ والمواظبةِ على تلاوتِهِ كي لا ينساه بعد أن كان حافظًا له في صدرِهِ، وأَكَّدَ ذلك بِحَلِفِهِ صلى الله عليه وسلم على أنَّ القرآنَ أشدُّ تَخَلُّصًا وذهابًا من الصدور مِن الإبل المَعقولة وهي المشدودة بحبلٍ في وسط الذراع، إنْ تَعاهدَها الإنسانُ أَمْسَكَها وإنْ أَطْلَقَها ذهبتْ وضاعتْ.
#منقول
في هذا الزمن.. تعامل مع البشر بحذر؛ فليس كل إنسانٍ في ظاهره سيكون بالضرورة إنساناً في باطنه.. تخيل أنك في فيلم (زومبي) وتحرك بحذر.. أنت لا تعرف متى سيتحول جارُك أو صديقُك أو حتى شيخُك إلى خنزير متوحش يُحدثك عن عدم أخلاقية الشماتة في ملاعين الرافضة قبل أن يغرس أنيابَه في رقبتك!!
#منقول
#منقول
#خارج_السياق لفتة نفسية من واقعنا المعاصر :
حالة الهوس بتتبع تعليقات الناس لمعرفة كلامهم فيك، وتتبع عدادات الإعجاب، والفرح بتعليقات المدح: تؤدي غالبا الى أمراض نفسية متقدمة وتصيب المرء بحالة مرضية تصل الى عدم الإتزان العقلي والخسارة الدينية والمادية والاجتماعية.
وسائل التواصل خمر العصر :
فشرب الخمر يذهب العقل ويصدك عن ذكر الله وعن الصلاة، وكذا تأثير وسائل التواصل ... والخمر أم الكبائر ووسائل التواصل تفتح باب الكبائر، فهما متماثلان في هذا التأثير (الصد عن العبادة والوقوع في الكبائر).
ومن الكبائر : التجسس والغيبة والبهتان والغل والحسد والحقد والخوض مع الخائضين والكلام بجهل في الدين ...
موبقات تمارس على وسائل التواصل ليلا ونهارا، والبعض وصل به الحال الى الهوس الجنوني في تتبع الناس والتصيد واشعال الضغائن فهلك وأهلك!
ونصيحتي لمن كان هذا حاله:
اترك الشاشات ونظم وقتك وصل نفسك بالله، واجعل لنفسك وردا من كتابه تلتزم به، ثم مارس الرياضة واقرأ وطور نفسك ودع قيل وقال.... العمر قصير وإدمان الشاشات سيدمر حياتك ونفسيتك.
#منقول
حالة الهوس بتتبع تعليقات الناس لمعرفة كلامهم فيك، وتتبع عدادات الإعجاب، والفرح بتعليقات المدح: تؤدي غالبا الى أمراض نفسية متقدمة وتصيب المرء بحالة مرضية تصل الى عدم الإتزان العقلي والخسارة الدينية والمادية والاجتماعية.
وسائل التواصل خمر العصر :
فشرب الخمر يذهب العقل ويصدك عن ذكر الله وعن الصلاة، وكذا تأثير وسائل التواصل ... والخمر أم الكبائر ووسائل التواصل تفتح باب الكبائر، فهما متماثلان في هذا التأثير (الصد عن العبادة والوقوع في الكبائر).
ومن الكبائر : التجسس والغيبة والبهتان والغل والحسد والحقد والخوض مع الخائضين والكلام بجهل في الدين ...
موبقات تمارس على وسائل التواصل ليلا ونهارا، والبعض وصل به الحال الى الهوس الجنوني في تتبع الناس والتصيد واشعال الضغائن فهلك وأهلك!
ونصيحتي لمن كان هذا حاله:
اترك الشاشات ونظم وقتك وصل نفسك بالله، واجعل لنفسك وردا من كتابه تلتزم به، ثم مارس الرياضة واقرأ وطور نفسك ودع قيل وقال.... العمر قصير وإدمان الشاشات سيدمر حياتك ونفسيتك.
#منقول
من بديع أقوال الحسن البصري رضي الله عنه
"إن من يخوفك حتى تلقى الأمن، أشفق عليك ممن يؤمنك حتى تلقى الخوف"
ذكره شيخ العربية في رسالته
#منقول
"إن من يخوفك حتى تلقى الأمن، أشفق عليك ممن يؤمنك حتى تلقى الخوف"
ذكره شيخ العربية في رسالته
#منقول
لما وصل خبر مقـــــت..ــــل مصعب بن الزبير إلى مسامع عبد الله بن الزبير، خطب في الناس قائلا:
"إن يقـــ..ــتل فقد قُتــــــــ.ـــل أبوه وأخوه وعمه، إنا والله لا نمــــــ..ــــوت حتف أنوفنا ولكن نمـــــــ..ــــــوت قعصاً بأطراف الرماح وموتـــ...ـــاً تحت ظلال السيوف، وإن يُقـــ..ــتل مصعب فإن في آل الزبير خلفا منه"
#منقول
"إن يقـــ..ــتل فقد قُتــــــــ.ـــل أبوه وأخوه وعمه، إنا والله لا نمــــــ..ــــوت حتف أنوفنا ولكن نمـــــــ..ــــــوت قعصاً بأطراف الرماح وموتـــ...ـــاً تحت ظلال السيوف، وإن يُقـــ..ــتل مصعب فإن في آل الزبير خلفا منه"
#منقول
عالم سعودي يبتكر قصة بترتيب سور القرآن علموها لأبناءكم .
نجح عالم سعودي في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:
إن رجلا قرأ ( الفاتحة )
قبل ذبْح ( البقرة ) ،
وليقتدي بـ ( آل عمران )
تزوج خير ( النساء ) ،
وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام )
مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال )
إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) –
عليهم السلام – ،
ومع صوت ( الرعد )
قرأ قصة ( إبراهيم )
و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام –
، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى
( الإسراء ) والمعراج،
ووضعها في ( كهف ) له،
ثم أمر ابنتَه ( مريم )
وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء )
في العمل والجِد.
ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين )
متجهين إلى حيثُ ( النور )
يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) –
وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ،
فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛
لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ،
وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم )
ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه –
أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ،
وألا يجحدوا مثل ( سبأ )
نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ،
وما ( صاد ) صَيْدًا ؛
إذ لا زال مع ( الزُّمرِ )
في الحرَم داعيًا ( غافر )
الذنبِ الذي ( فُصِّلت )
آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين.
ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ،
مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية
كـ ( الدُّخان ) ؛
خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ،
فمَرُّوا على ( الأحقافِ )
في حضرموت ؛
لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ،
مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ،
وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ،
فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور )
من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر )
يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ).
ووقعتْ بعدها ( واقعة )
جعلت حالهم – كما يقال –
على ( الحديد ) ،
فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛
لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ،
وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ،
فكانوا كـ ( الصّف )
يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ،
فكاد ( الطلاق )
يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ،
فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم
كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون )..
وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة )
في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ،
وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ،
بعدأن كان (المزّمّل )و ( المدّثّر ) ،
وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة )
كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) ..
فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ،
فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين )
عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ
ذاتِ ( البروجِ )
وذات ( الطّارق )
من ربهم ( الأعلى )
إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟
هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر )
وأهلُ ( البلد )
نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل )
وصلاةِ ( الضّحى ) ،
فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ،
وخلق الإنسان من ( علق )
إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ،
فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله
قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ،
ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ،
فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ،
لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله –
كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل )
على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) ،
وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر )
يوم يعطش الظالمون
و ( الكافرون ) ،
وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ،
في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ،
فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص )
في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )
إذا اتممت القراءه صلّ علي النبي
#منقول
نجح عالم سعودي في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:
إن رجلا قرأ ( الفاتحة )
قبل ذبْح ( البقرة ) ،
وليقتدي بـ ( آل عمران )
تزوج خير ( النساء ) ،
وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام )
مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال )
إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) –
عليهم السلام – ،
ومع صوت ( الرعد )
قرأ قصة ( إبراهيم )
و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام –
، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى
( الإسراء ) والمعراج،
ووضعها في ( كهف ) له،
ثم أمر ابنتَه ( مريم )
وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء )
في العمل والجِد.
ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين )
متجهين إلى حيثُ ( النور )
يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) –
وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ،
فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛
لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ،
وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم )
ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه –
أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ،
وألا يجحدوا مثل ( سبأ )
نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ،
وما ( صاد ) صَيْدًا ؛
إذ لا زال مع ( الزُّمرِ )
في الحرَم داعيًا ( غافر )
الذنبِ الذي ( فُصِّلت )
آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين.
ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ،
مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية
كـ ( الدُّخان ) ؛
خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ،
فمَرُّوا على ( الأحقافِ )
في حضرموت ؛
لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ،
مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ،
وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ،
فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور )
من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر )
يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ).
ووقعتْ بعدها ( واقعة )
جعلت حالهم – كما يقال –
على ( الحديد ) ،
فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛
لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ،
وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ،
فكانوا كـ ( الصّف )
يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ،
فكاد ( الطلاق )
يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ،
فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم
كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون )..
وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة )
في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ،
وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ،
بعدأن كان (المزّمّل )و ( المدّثّر ) ،
وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة )
كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) ..
فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ،
فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين )
عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ
ذاتِ ( البروجِ )
وذات ( الطّارق )
من ربهم ( الأعلى )
إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟
هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر )
وأهلُ ( البلد )
نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل )
وصلاةِ ( الضّحى ) ،
فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ،
وخلق الإنسان من ( علق )
إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ،
فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله
قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ،
ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ،
فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ،
لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله –
كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل )
على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) ،
وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر )
يوم يعطش الظالمون
و ( الكافرون ) ،
وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ،
في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ،
فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص )
في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس )
إذا اتممت القراءه صلّ علي النبي
#منقول
حجم الفساد اللي أفسده الفود بلوجرز وملاك المطاعم من طريقة إعلاناتهم يفوق حجم المكاسب التي اكتسبوها بمراحل لا يتخيلونها.
تخيل زمان كنا متربيين ان بلاش تاكل ساندويتش في الشارع؛ إذ ربما يشوفك فقير أو طفل نفسه في الحاجة دي وهيتحرج يقولك.
ولو رجعنا لزمن النبي صلى الله عليه وسلم فهتلاقي آداب الطعام أبواب في كتب الحديث وغيرها وهتلاقي شروحات للعلماء في الباب دا.
ويكفي ان صناع الأفلام لما كانوا يحبون أن يظهروا الفرق بين المسلمين والمشركين كانوا يجيبوهم قاعدين وحولهم أكل كتير وقاعدين يقهقهوا وهم بياكلوا ويتفاخرون.
هي هي طريقة عرض الفود بلوجرز والمطاعم ويتفننون في إثارة الغرائز..
تماما كأفلام البورنو في التفنن في إثارة غريزة الجماع..
تخيل انت العالم كله الآن مجبر يوميا بعد ما تخلص شغلك وتروح تتصفح وسائل التواصل علشان تريح شوية من ضغوطات الحياة فتلاقي واحد قاعد يهزلك كرشه وولحد تاني قاعد يضغطلك على شريحة برجر بالجبنة وواحد قاعد يمطلك في بيتزا بالموتزاريلا وواحد منزل فاتورة بالراتب بتاعك وواحد قاعد مع صحابه يصرفوا في دولارات بابي ويقولولك جيس ذا تشيك فيطلع رقم مكافئة معلم بعد 40 سنة شغل.
أو تلاقي واحدة رأس مالها جسدها قاعدة تاخد آلاف من هنا ومن هنا مقابل تصوير جسدها جنب وجبة بروست مثلا أو ساندويتش تشيكن كريسبي!
بعد ما تشوف كل دول حجم سخطك هيوصل لايه؟
يزداد الأمر سوءا بقى لو انت مش فاهم توزيع الأرزاق واتقالك انها 24 قيراط بالتساوي!
أو اتقالك انك كل ما تقرب من ربنا هيفتحها عليك وعد بقى الملايين!
أو اتقالك ان ربنا لما بيحب حد بيفتحها عليه من كل الأبواب!
او اتقالك تعالى بس صلي وشوف بقى الرزق!
أو اتقالك انا معرفش حد اتصدق بجنيه غير ورجعله 1000ج!
مع التصور المغلوط دا يزداد الإلحاد..
ويزداد السخط..
ويزداد الطلاق..
ويزداد الانت***ر وتزداد الجري*ة ويزداد التسول وتزداد التفاهة ويزداد عرض النساء لأنفسهن في التيك توك والانسغرام وغيرهم، وتزداد الدياثة، ويزداد سعي الشباب للثراء السريع، ويزداد سخط المحجبات على الحجاب...
وغيرها من المفاسد التي لا يعلمها إلا الله.
فقبحا لهذه المهنة وتلك الصناعة والإعلانات ولا بارك الله لأصحاب المطاعم الذين يتاجرون بإذلال الناس ونشر التفاهة وإفساد الذوق العام وتقريب الناس من تشبيه الله عز وجل للك**ر: يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام.
#منقول
تخيل زمان كنا متربيين ان بلاش تاكل ساندويتش في الشارع؛ إذ ربما يشوفك فقير أو طفل نفسه في الحاجة دي وهيتحرج يقولك.
ولو رجعنا لزمن النبي صلى الله عليه وسلم فهتلاقي آداب الطعام أبواب في كتب الحديث وغيرها وهتلاقي شروحات للعلماء في الباب دا.
ويكفي ان صناع الأفلام لما كانوا يحبون أن يظهروا الفرق بين المسلمين والمشركين كانوا يجيبوهم قاعدين وحولهم أكل كتير وقاعدين يقهقهوا وهم بياكلوا ويتفاخرون.
هي هي طريقة عرض الفود بلوجرز والمطاعم ويتفننون في إثارة الغرائز..
تماما كأفلام البورنو في التفنن في إثارة غريزة الجماع..
تخيل انت العالم كله الآن مجبر يوميا بعد ما تخلص شغلك وتروح تتصفح وسائل التواصل علشان تريح شوية من ضغوطات الحياة فتلاقي واحد قاعد يهزلك كرشه وولحد تاني قاعد يضغطلك على شريحة برجر بالجبنة وواحد قاعد يمطلك في بيتزا بالموتزاريلا وواحد منزل فاتورة بالراتب بتاعك وواحد قاعد مع صحابه يصرفوا في دولارات بابي ويقولولك جيس ذا تشيك فيطلع رقم مكافئة معلم بعد 40 سنة شغل.
أو تلاقي واحدة رأس مالها جسدها قاعدة تاخد آلاف من هنا ومن هنا مقابل تصوير جسدها جنب وجبة بروست مثلا أو ساندويتش تشيكن كريسبي!
بعد ما تشوف كل دول حجم سخطك هيوصل لايه؟
يزداد الأمر سوءا بقى لو انت مش فاهم توزيع الأرزاق واتقالك انها 24 قيراط بالتساوي!
أو اتقالك انك كل ما تقرب من ربنا هيفتحها عليك وعد بقى الملايين!
أو اتقالك ان ربنا لما بيحب حد بيفتحها عليه من كل الأبواب!
او اتقالك تعالى بس صلي وشوف بقى الرزق!
أو اتقالك انا معرفش حد اتصدق بجنيه غير ورجعله 1000ج!
مع التصور المغلوط دا يزداد الإلحاد..
ويزداد السخط..
ويزداد الطلاق..
ويزداد الانت***ر وتزداد الجري*ة ويزداد التسول وتزداد التفاهة ويزداد عرض النساء لأنفسهن في التيك توك والانسغرام وغيرهم، وتزداد الدياثة، ويزداد سعي الشباب للثراء السريع، ويزداد سخط المحجبات على الحجاب...
وغيرها من المفاسد التي لا يعلمها إلا الله.
فقبحا لهذه المهنة وتلك الصناعة والإعلانات ولا بارك الله لأصحاب المطاعم الذين يتاجرون بإذلال الناس ونشر التفاهة وإفساد الذوق العام وتقريب الناس من تشبيه الله عز وجل للك**ر: يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام.
#منقول
اللهم انصر دينك وكتابك وعبادك المؤمنين في كل مكان ، وأبرم للأمة أمر رشد وخير وعز وتمكين للصالحين ، وخزي وهلاك للظالمين المجرمين ، ونجاة للمستضعفين المبتلين ، وأنت حسبنا ونعم الوكيل .
#منقول
#منقول