تانيتكُم شِجرة وكتلّها العطَش .

انتَ الحنين قسيت !
شلون ترحمني الظروف ؟

اكـو حَضنه ملاگه
وحَضنه وداع
ياهَي تريد منهُن مِن ألاگيك؟

اللغم ماسوه شي
داسوا ببطنه وثار
و گتلك گلبي هذا وعاندت دسته

انت كلش خربتني
آنه اليحلفون بيه شنهي انام ويه السكاره .

و آنه كل ماريد اجيچ
يحير چفي
اغله من گلبي شيجيب

شلون چنت تعوفني اترجه
إعله بابك
إللا انشف ماي اصابيعك
و اخليها إتّراعش من كثر دگها إعله بابي
إللا اضوگك ذلة الملّاك من يصير راعي
إللا اخليك بمكان الماله داعي

سألني بكل سهوله
إعله اصعب الاشياء
و جاوبته بسهوله و گتله لا سهله
الوداع يغير المعنه و طبقة الصوت
و يچتف اللسان و يسجن الجمله
لو واگفلي لحظه شلون اليصلون
اقدملك ثبات اكثر من القبله

ونرجع ونكول

چوي روحك من تحن كللهة عيب !

القناة صارلهة سنتين ١٢٠٠ جا شوكت تصعد

ضل گلبي بأمل
ترجع وألاگيك وگلت خلة بأمل
ماحچي خلة
محظرلك لحن ما سامعة العود
مثل الريح تعزف على ألگذلة
وطلع كل الرسمتا أوهام بأوهام
ارسم على ظلام بقلم كحلة .

ليلة ٧ مُـحرم
" الليلة التي سيُـكسر ظهر الحُـسين فيها
وستذبل روح زينب بفقد أخيها العباس " .

واعتاد قلبي من الترحال لوعتهُ
ما عاد شيءٌ من الآلام يوجعهُ
بتنا نصبّر بعضًا حين نذكرهم
الله قدّر بُعدًا كيف نمنعهُ

كلشُي أنتهى حَتى الفُرص
على الرجعه أبد ما أنصحك
ما مستعَد أسمع چذب
لا حجيك يبَرد الگلب
ولا حجيي راح يصلحَك .

كارهني اجاني الحچي
و تگول ما اريده
و جرّت اثبات السفن
خلي يجر أيده!
چا مو كلشي سوه؟
چنه على كلشي سوه
حتى على سمع الشعر
نوگف البيت الحلو
واثنينه نعيده .

مو گُتلي أنه أختلف.
عِن اليحّبونك.
مو گتلي هذا الهوىٰ.
ما أشِمُة مِن دونك.
شو واصل لمِرحلة.
تستنكف مِن الحَچي.
تأشرلي بعُيونك !