اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد

صلُّوا على الهادي البشيرِ وأبشِروا ، قَد فازَ مَن صَلَّى عليهِ وأكثَرَا

- وَمَا الْكَهْف إلَّا نُورًا لِجُمعتِك ، فاقْرَأْهَا .

لاتعاملون يوم الجمعه كأي يوم بالاسبوع

يقول ابن القيم في الزاد:

"يوم الجمعة يوم عبادة، وهو في الأيام كشهر
رمضان في الشهور، وساعة الإجابة فيه كليلة
القدر في رمضان، ومن صح له يوم جمعته
وسلم سلمت له سائر جمعته، ومن صح له
رمضان وسلم سلم له سائر سنته، فيوم
الجمعة ميزان الأسبوع "

‏اللهُم اجعل هذه الجمعه فرجًا لمن ضاقت به وليس له إلا بابك يا الله.

وهو الذي تصفو القلوب بحُبه
‏صلّوا عليه وسلّموا تسليما ﷺ

لاتنسون قراءة سورة الكهف فإنها نورٌ ما بين الجمعتين .

لا يُؤدي ‌صلاة الفجر في وقتها إلا من أرآد الله تعالى به خيرًا في دُنياه وآخرته .

فريضتها : ﴿ تجعلك في ذمة الله ﴾
و سنتها : ﴿ خير من الدنيا ومافيها ﴾
وقرآنها : ﴿إنّ قُرآن الفٓجْرِ كٓانٓ مٓشْهُودًا﴾

- هنيئًا لـ أهل الفجر .

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ۝ ﴾

عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: (( مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ ))

‏أوتِرو فإن الوتر
‏ خيرُ خِتام ليوُمكم

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ۝ ﴾

عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: (( مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ ))