📒دفتر الفوائد المختارة📒
1.36K subscribers
442 photos
40 videos
21 files
4.19K links
درر متنوعة…نثر…وشعر…
من اختيارات مُنشئ القناة.

وللمنقول👇:
@A_qutuf

قناة الأحاديث الصحيحة:👇
@Hadeeth_sahih

الخاص:👇
@a_1kj
Download Telegram
عن قتادة , في قوله تعالى: {ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله}
قال: «هم المهاجرون والأنصار»

تفسير عبد الرزاق
قوله تعالى {يسألونك عن الخمر والميسر}
عن مجاهد وسعيد , قالا: " الميسر: القمار كله , حتى الجوز الذي تلعب به الصبيان ".

تفسير عبد الرزاق
عن قتادة , في قوله تعالى: {لعلكم تتفكرون في الدنيا والآخرة}
"فتعرفون فضل الآخرة على الدنيا "

تفسير عبد الرزاق
كن ورعاً في الفقه، وفقيهاً في الورع!.
👍1
س:إذا وقع البول في الأرض الصلبة فهل يكاثر عليه الماء كالأرض الرخوة أم ماذا؟

الجواب: ينشف أولاً البول ثم يراق على المكان ماءٌ.

[الكنز الثمين للعثيمين]
قال الفضيل -بن عياض- : " خصلتان تقسيان القلب: كثرة النوم , وكثرة الأكل "

[الزهد للبيهقي]
ﻗﺎﻝ ﺑﻌﺾ ﻗﻀﺎﺓ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ اﻟﻌﺰﻳﺰ رحمه الله ﻭﻗﺪ ﻋﺰﻟﻪ ﻟﻢ ﻋﺰﻟﺘﻨﻲ؟
ﻗﺎﻝ: " ﺑﻠﻐﻨﻲ ﺃﻥ ﻛﻼﻣﻚ ﻣﻊ اﻟﺨﺼﻤﻴﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻛﻼﻡ اﻟﺨﺼﻤﻴﻦ ﺇﻟﻴﻚ ".

أدب المجالسة لابن عبد البر
قال ابن حزم: من عجيب قدرة الله تعالى كثرة الخلق ثم لا ترى أحدا يشبه آخر شبها لا يكون بينهما فيه فرق وقد سألت من طال عمره وبلغ الثمانين عاما هل رأى الصور في ما خلا مشبهة لهذه شبها واحدا فقال لي لا بل لكل صورة فرقها .

مداواة النفوس
كان بعض الحكماء يقول: «مسكين ابن آدم، مكتوم الأجل، مكتوم العلل، أسير الجوع، صريع الشبع»

الزهد للبيهقي
🖋️مقاتل بن حيان وابن سليمان متعاصران:

▪️فـ مقاتل بن حيان ، سني العقيدة، ثقة في الحديث والتفسير.
▪️ومقاتل بن سليمان مجروح في العقيدة والتفسير والرواية، بل هم متروك، ورمي بالتشبيه.

📌راجع السير للذهبي
عيسى بن أبي حرب، قال: سمعت علي بن المديني، يقول: كنا في مجلس سفيان بن عيينة، فحدث بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقال رجل: ما أحسنه، فقال سفيان: " أتقول لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ما أحسنه؟ ألا قلت: هو أحسن من الجوهر أحسن من الدر، أحسن من الياقوت، أحسن من الدنيا كلها "

(المحدث الفاصل)
عبد الله بن إدريس قال: " سئل الأعمش عن حديث فامتنع أن يحدث به، فلم يزالوا به حتى استخرجوه منه، فلما حدث به ضرب مثلا فقال: جاء قفاف إلى صيرفي بدراهم يريه إياها، فوزنها، فوجدها تنقص سبعين درهما، فأنشأ يقول:

عجبت عجيبة من ذئب سوء ... أصاب فريسة من ليث غاب
فقف بكفه سبعين منها ... تنقاها من السود الصلاب
فإن أخدع فقد يخدع ويؤخذ ... عتيق الطير في جو السحاب

المحدث الفاصل
قال شعبة: حدثنا سماك بن حرب قال: " نفخ رجل زقا وأوكأه وركب البحر فجعل الوكاء يسترخي، وجعل الرجل يستغيث فقال الزق: يدك أوكت، وفوك نفخ "

المحدث الفاصل
قال محمد بن مناذر: " كنت أمشي مع الخليل بن أحمد فانقطع شسعي فخلع نعليه فقلت: ما تصنع؟ قال: أواسيك في الحفاء ".

الجامع للخطيب
قال يوسف بن أسباط: " صحب عبد الله بن المبارك سفيان الثوري في سفر في موضع مخيف فقال له ابن المبارك: يا أبا عبد الله هذا موضع مخيف فنهض سفيان وهو يقول:

وإذا صاحبت فاصحب صاحبا ... ذا عفاف ووفاء وكرم
قوله: للشيء لا إن قلت: لا ... وإذا قلت: نعم قال: نعم"

الجامع للخطيب
قال الشاعر:

إن من عد غدا من أجله ... وتمادى جاهلا في أمله

لمسيء صحبة الموت إذا ... لم يقدم صالحا من عمله

الزهد للخطيب
عن سفيان الثوري، قال: " من زهد في الدنيا ملكها، ومن رغب فيها عبدها، فمن شاء فليعش فيها ملكا، ومن شاء فليعش فيها عبدا "

الزهد للخطيب
- (ليس الأعمى من يعمى بصره، ولكن الأعمى من تعمى بصيرته) .
ضعيف جدا
رواه الخطيب في "حديثه عن شيوخه" عن عبد الله بن جراد مرفوعا.

الضعيفة ٤٣٨٢
كتب رجل إلى محمد ابن السماك - الواعظ - : صف لي الدنيا؟ فكتب إليه: " أما بعد، فإن الله حفها بالشهوات، ثم ملأها آفات، فحلالها بالرزيات، وحرامها بالتبعات، فحلالها حساب، وحرامها عذاب "

الزهد للخطيب
هل يستحب تذكير العاطس بالتحميد إذا لم يحمد؟

في فتاوى اللجنة الدائمة: التشميت إنما يشرع لمن عطس فحمد الله، أما من لم يحمد الله فلا يشرع تشميته، ولا أن يذكر بأن يحمد الله؛ لما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم «أنه عطس عنده رجلان، فشمت أحدهما ولم يشمت الآخر، فقال الرجل: يا رسول الله: شمت هذا ولم تشمتني، قال: إن هذا حمد الله وأنت لم تحمد الله» فلو كان تذكير العاطس مشروعا لذكر النبي صلى الله عليه وسلم هذا الرجل أن يحمد الله. اهـ

وفي الأذكار للنووي: قال: إذا لم يحمد العاطس لا يشمت؛ للحديث المتقدم.

وقال أيضا: واعلم أنه إذا لم يحمد أصلا يستحب لمن عنده أن يذكره الحمد، هذا هو المختار.
وقد روينا في معالم السنن للخطابي نحوه عن الإمام الجليل إبراهيم النخعي، وهو باب النصيحة والأمر بالمعروف، والتعاون على البر والتقوى، وقال ابن العربي: لا يفعل هذا وزعم أنه جهل من فاعله. وأخطأ في زعمه، بل الصواب استحبابه لما ذكرناه، وبالله التوفيق. اهـ

وذكر الذهبي في السير عن الإمام ابن المبارك أنه عطس عنده رجل فلم يحمد الله، قالتفت إليه ابن المبارك وقال له: ما ذا يقول العاطس؟ فكأنه يرى مشروعية تذكيره، فالظاهر عدم الإنكار على من ذكّر العاطس بالتحميد، ومن تركه استدلالا بالحديث المتقدم فلا ينكر عليه أيضا والله أعلم.
👍1