وعلم الحديث الذي زهد فيه كثير من الناس، وأصبحوا يزهدون فيه, إن لم يكن الفقيه محدثا فلا بد أن يتخبط، كما ذكره الشوكاني رحمه الله تعالى في كتابه "نيل الأوطار".
المقترح للشيخ مقبل
المقترح للشيخ مقبل
ومما ينبغي أن يعلم أن سكوت الحافظ الذهبي على بعض الأحاديث التى يصححها الحاكم وهي ضعيفة لا يعد تقريرا للحاكم، بل الذي ينبغي أن يقول الكاتب: صححه الحاكم، وسكت عليه الذهبي. لأمور، منها: أن الذهبي -رحمه الله- لم يذكر في مقدمة تلخيصه (ما سكت عليه فأنا مقر للحاكم).
ومنها: أنه ذكر في "سير أعلام النبلاء" في ترجمة الحاكم أن كتابه التلخيص محتاج إلى نظر.
ومنها: أن الحاكم قد يقول: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، أو صحيح على شرط أحدهما، أو صحيح ولم يخرجاه، ويكون في سنده من قال الذهبي في "الميزان": إنه كذاب أو ضعيف وربما يذكر الحديث في ترجمته من "الميزان".
فعلى هذا فلا تقل: (صححه الحاكم وأقره الذهبي)، بل تقول: (صححه الحاكم وسكت عنه الذهبي).
المقترح للشيخ مقبل
ومنها: أنه ذكر في "سير أعلام النبلاء" في ترجمة الحاكم أن كتابه التلخيص محتاج إلى نظر.
ومنها: أن الحاكم قد يقول: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، أو صحيح على شرط أحدهما، أو صحيح ولم يخرجاه، ويكون في سنده من قال الذهبي في "الميزان": إنه كذاب أو ضعيف وربما يذكر الحديث في ترجمته من "الميزان".
فعلى هذا فلا تقل: (صححه الحاكم وأقره الذهبي)، بل تقول: (صححه الحاكم وسكت عنه الذهبي).
المقترح للشيخ مقبل
حديث: (اقرءوا على موتاكم: يس)
حديث ضعيف.
والجهال يعملون به والغريب أنهم يفعلون ذلك بعد الموت، وهذا جهل على جهل، فعلى فرض ثبوت الحديث فالمقصود أن تقرأ عند الاحتضار لينتفع الميت ويتأثر باستماعها، ولكن عمل ذلك بدعة، وفعله لمن قد مات بدعة وغباء .
حديث ضعيف.
والجهال يعملون به والغريب أنهم يفعلون ذلك بعد الموت، وهذا جهل على جهل، فعلى فرض ثبوت الحديث فالمقصود أن تقرأ عند الاحتضار لينتفع الميت ويتأثر باستماعها، ولكن عمل ذلك بدعة، وفعله لمن قد مات بدعة وغباء .
قال محمد بن يوسف البخاري: كنت عند محمد بن إسماعيل البخاري بمنزله ذات ليلة فأحصيت عليه أنه «قام وأسرج يستذكر أشياء يعلقها في ليلة ثماني عشرة مرة»
معجم الشيوخ لابن جميع
معجم الشيوخ لابن جميع
لأبي العتاهية:
بتقوى الإله نجا من نجا ... ففاز وصار إلى ما رجا
ومن يتق الله يجعل له ... كما قال من أمره مخرجا
معجم الشيوخ لابن جميع
بتقوى الإله نجا من نجا ... ففاز وصار إلى ما رجا
ومن يتق الله يجعل له ... كما قال من أمره مخرجا
معجم الشيوخ لابن جميع
قال المغيرة ابن مقسم الضبي الكوفي:
«احتلمت وأنا ابن ثنتي عشرة سنة»
علقه البخاري
«احتلمت وأنا ابن ثنتي عشرة سنة»
علقه البخاري
قال وكيع : سمعت سفيان -الثوري- يقول: كان عمر بن عبد العزيز من ائمة الهدى.
[الجرح والتعديل]
[الجرح والتعديل]
عن الربيع بن خثيم أنه قال لأهله: " اصنعوا لي خبيصا فصنع له فدعا رجلا به خبل فجعل يلقمه ولعابه يسيل , فلما ذهب قال أهله: تكلفنا وصنعنا , وما يدري هذا ما أكل قال الربيع: «لكن الله يدري»
[الزهد لهناد بن السري (٣٤٣/١)]
[الزهد لهناد بن السري (٣٤٣/١)]
كان الربيع بن خثيم إذا جاءه السائل قال: «أطعموه السكر فإن الربيع يحب السكر»
الزهد لهناد
الزهد لهناد
كان الربيع يصنع الخبيص ثم يخرجه إلينا , فيقول: «كلوا فوالله ما صنعته إلا من أجلكم»
الزهد لهناد
الزهد لهناد
عن خالد بن دينار قال: دخلنا على ابن سيرين , فقال: «ما أدري ما أطعمكم ليس منكم رجل إلا وفي بيته كذا وكذا , ثم أخرج إلينا شهدة»
الزهد لهناد
الزهد لهناد
فصل
[ في ما يهدم البدن:]
أربعة تهدم البدن: الهم، والحزن، والجوع، والسهر.
وأربعة تفرح: النظر إلى الخضرة، وإلى الماء الجاري، والمحبوب، والثمار.
وأربعة تظلم البصر: المشي حافيا، والتصبح والتمسي بوجه البغيض والثقيل، والعدو، وكثرة البكاء، وكثرة النظر في الخط الدقيق.
وأربعة تقوي الجسم: لبس الثوب الناعم، ودخول الحمام المعتدل، وأكل الطعام الحلو الدسم، وشم الروائح الطيبة.
وأربعة تيبس الوجه، وتذهب ماءه وبهجته وطلاوته: الكذب، والوقاحة، وكثرة السؤال عن غير علم، وكثرة الفجور.
وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته: المروءة، والوفاء، والكرم، والتقوى.
وأربعة تجلب البغضاء والمقت: الكبر، والحسد، والكذب، والنميمة.
وأربعة تجلب الرزق: قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره.
وأربعة تمنع الرزق: نوم الصبحة، وقلة الصلاة، والكسل، والخيانة.
وأربعة تضر بالفهم والذهن: إدمان أكل الحامض والفواكه، والنوم على القفا، والهم، والغم.
وأربعة تزيد في الفهم: فراغ القلب، وقلة التملي من الطعام والشراب، وحسن تدبير الغذاء بالأشياء الحلوة والدسمة، وإخراج الفضلات المثقلة للبدن.
ومما يضر بالعقل: إدمان أكل البصل، والباقلا، والزيتون، والباذنجان، وكثرة الجماع، والوحدة، والأفكار، والسكر، وكثرة الضحك، والغم.
قال بعض أهل النظر: قطعت في ثلاث مجالس، فلم أجد لذلك علة إلا أني أكثرت من أكل الباذنجان في أحد تلك الأيام، ومن الزيتون في الآخر، ومن الباقلا في الثالث.
الطب النبوي لابن القيم
[ في ما يهدم البدن:]
أربعة تهدم البدن: الهم، والحزن، والجوع، والسهر.
وأربعة تفرح: النظر إلى الخضرة، وإلى الماء الجاري، والمحبوب، والثمار.
وأربعة تظلم البصر: المشي حافيا، والتصبح والتمسي بوجه البغيض والثقيل، والعدو، وكثرة البكاء، وكثرة النظر في الخط الدقيق.
وأربعة تقوي الجسم: لبس الثوب الناعم، ودخول الحمام المعتدل، وأكل الطعام الحلو الدسم، وشم الروائح الطيبة.
وأربعة تيبس الوجه، وتذهب ماءه وبهجته وطلاوته: الكذب، والوقاحة، وكثرة السؤال عن غير علم، وكثرة الفجور.
وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته: المروءة، والوفاء، والكرم، والتقوى.
وأربعة تجلب البغضاء والمقت: الكبر، والحسد، والكذب، والنميمة.
وأربعة تجلب الرزق: قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره.
وأربعة تمنع الرزق: نوم الصبحة، وقلة الصلاة، والكسل، والخيانة.
وأربعة تضر بالفهم والذهن: إدمان أكل الحامض والفواكه، والنوم على القفا، والهم، والغم.
وأربعة تزيد في الفهم: فراغ القلب، وقلة التملي من الطعام والشراب، وحسن تدبير الغذاء بالأشياء الحلوة والدسمة، وإخراج الفضلات المثقلة للبدن.
ومما يضر بالعقل: إدمان أكل البصل، والباقلا، والزيتون، والباذنجان، وكثرة الجماع، والوحدة، والأفكار، والسكر، وكثرة الضحك، والغم.
قال بعض أهل النظر: قطعت في ثلاث مجالس، فلم أجد لذلك علة إلا أني أكثرت من أكل الباذنجان في أحد تلك الأيام، ومن الزيتون في الآخر، ومن الباقلا في الثالث.
الطب النبوي لابن القيم
فمدار العلوم كلها على معرفة الله وأمره وخلقه، وذلك مسلم إلى الرسل صلوات الله عليهم وسلامه، فهم أعلم الخلق بالله وأمره وخلقه وحكمته في خلقه وأمره.
وطب أتباعهم: أصح وأنفع من طب غيرهم. وطب أتباع خاتمهم وسيدهم وإمامهم محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه وعليهم: أكمل الطب وأصحه وأنفعه، ولا يعرف هذا إلا من عرف طب الناس سواهم وطبهم، ثم وازن بينهما، فحينئذ يظهر له التفاوت، وهم أصح الأمم عقولا وفطرا، وأعظمهم علما، وأقربهم في كل شيء إلى الحق لأنهم خيرة الله من الأمم، كما أن رسولهم خيرته من الرسل. والعلم الذي وهبهم إياه، والحلم والحكمة أمر لا يدانيهم فيه غيرهم.
الطب النبوي لابن القيم
وطب أتباعهم: أصح وأنفع من طب غيرهم. وطب أتباع خاتمهم وسيدهم وإمامهم محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه وعليهم: أكمل الطب وأصحه وأنفعه، ولا يعرف هذا إلا من عرف طب الناس سواهم وطبهم، ثم وازن بينهما، فحينئذ يظهر له التفاوت، وهم أصح الأمم عقولا وفطرا، وأعظمهم علما، وأقربهم في كل شيء إلى الحق لأنهم خيرة الله من الأمم، كما أن رسولهم خيرته من الرسل. والعلم الذي وهبهم إياه، والحلم والحكمة أمر لا يدانيهم فيه غيرهم.
الطب النبوي لابن القيم
يقول أبو هريرة رضي الله عنه: " إذا مات الميت قالت الملائكة: ما قدم؟ ويقول الناس: ما ترك؟ ".
الزهد لأبي داود
الزهد لأبي داود
عن الزهري قال: «للعلم خزائن تفتحها المسألة»
وعن ابن سيرين قال: «إن للعلم أقفلة ومفاتيحها المسألة»
المحدث الفاصل
وعن ابن سيرين قال: «إن للعلم أقفلة ومفاتيحها المسألة»
المحدث الفاصل
عن أبي خالد مولى ثقيف قال: كان أبو العالية الرياحي جار بيتي فكان يقول: «سلني واكتب حديثي قبل أن تلتمسه عند غيري فلا تجده»
المحدث الفاصل
المحدث الفاصل
عن الأعمش قال: «ما زال الحسن يبتغي الحكمة حتى نطق بها».
المحدث الفاصل
المحدث الفاصل