سئل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -: ما حكم اقتناء المجوهرات مثل الألماس؟ وهل تجب فيها الزكاة؟ وهل يعتبر حكم الألماس حكم الذهب والفضة؟
فأجاب فضيلته بقوله: اقتناء المجوهرات لاستعمالها جائز بشرط ألا يصل إلى حد الإسراف، فإن وصل إلى حد الإسراف كان ممنوعا بمقتضى القاعدة العامة التي تحرم الإسراف، وهو مجاوزة الحد لقول الله تعالى: {ولا تسرفو"ا إنه لا يحب المسرفين}
. وإذا لم يخرج اقتناء هذه المجوهرات من الألماس وغيره إلى حد الإسراف فهي جائزة؛ لعموم قوله تعالى: {هو الذى خلق لكم ما فى الأرض جميعا ثم استوى إلى السمآء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شىء عليم}
وليس فيها زكاة إلا أن تعد للتجارة، فإنها تكون كسائر الأموال التجارية.
فتاوى العثيمين
فأجاب فضيلته بقوله: اقتناء المجوهرات لاستعمالها جائز بشرط ألا يصل إلى حد الإسراف، فإن وصل إلى حد الإسراف كان ممنوعا بمقتضى القاعدة العامة التي تحرم الإسراف، وهو مجاوزة الحد لقول الله تعالى: {ولا تسرفو"ا إنه لا يحب المسرفين}
. وإذا لم يخرج اقتناء هذه المجوهرات من الألماس وغيره إلى حد الإسراف فهي جائزة؛ لعموم قوله تعالى: {هو الذى خلق لكم ما فى الأرض جميعا ثم استوى إلى السمآء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شىء عليم}
وليس فيها زكاة إلا أن تعد للتجارة، فإنها تكون كسائر الأموال التجارية.
فتاوى العثيمين
وقوله : ( ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا ) قال عبد الله بن كثير ، والسدي : هذه امرأة خرقاء كانت بمكة ، كلما غزلت شيئا نقضته بعد إبرامه .
وقال مجاهد ، وقتادة ، وابن زيد : هذا مثل لمن نقض عهده بعد توكيده .
ابن كثير
وقال مجاهد ، وقتادة ، وابن زيد : هذا مثل لمن نقض عهده بعد توكيده .
ابن كثير
قال أحمد بن نصر الخزاعي : رأيت مصابا قد وقع فقرأت في أذنه فكلمتني الجنية من جوفه؛ يا أبا عبد الله! بالله دعني أخنقه فإنه يقول القرآن مخلوق.
صفة الصفوة
صفة الصفوة
عن المسور بن مخرمة، أنه دخل هو وابن عباس على عمر بن الخطاب فقالا: «الصلاة يا أمير المؤمنين» بعدما أسفر، فقال: «نعم، ولا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة فصلى والجرح يثغب دما»
الزهد لأحمد
الزهد لأحمد
كان سلفنا يجرحون من يستحق الجرح ويعدّلون من هو أهل للتعديل نصحا لدين الله ونفاحا عنه، لا تشهيا ولا لهوى فأيدهم الله ورفع ذكرهم، وهذا هو الواجب أن نسير بسيرهم، بعيدين عن حظوظ النفوس ونصحا لله ولدينه وللناس .
عن الضحاك بن عبد الرحمن بن عزرم، أنه كان إذا فرغ من خطبته يوم الجمعة وأراد أن يهبط عن المنبر قال: «الله الله في يتاماكم، الله الله في أراملكم، الله الله فيمن لا أحد له إلا الله» .
الزهد لأحمد
الزهد لأحمد
عن الأوزاعي قال: سمعت بلال بن سعد، يقول: «رب مسرور مغبون ولا يشعر، يأكل ويشرب ويضحك وقد حق له في كتاب الله أنه من وقود النار» .
الزهد لأحمد
الزهد لأحمد
قال كثير بن مرة: «لا تحدث الحكمة عند السفهاء فيكذبوك، ولا تحدث الباطل عند الحكماء فيمقتوك، ولا تمنع العلم أهله فتأثم، ولا تحدثه غير أهله فتجهل، إن عليك في علمك حقا كما عليك في مالك حقا» .
الزهد لأحمد
الزهد لأحمد
{أو كصيب من السماء} " اللهم صيبا" ،
الصّيِّب: سحاب ذو صوب . [العين للخليل]
الصّيِّب: سحاب ذو صوب . [العين للخليل]
قتيبة: تصغير قتب، وجمعه أقتاب، وهي الأمعاء. قال الأصمعي والكسائي: واحدها قتبة.
[أدب الكاتب]
[أدب الكاتب]
قال البخاري: رأيت قوما دخلوا إلى محمد بن يوسف الفريابي، فقيل لمحمد بن يوسف: يا أبا عبد الله إن هؤلاء مرجئة، فقال: أخرجوهم فتابوا ورجعوا.
تهذيب الكمال
تهذيب الكمال
قال محمد بن يوسف الفريابي: رأيت في منامي كأني دخلت كرما فيه من أصناف العنب فاكلت من عنبه كله غير الأبيض، فلم آكل منه شيئا، فقصصتها على سفيان الثوري، فقال: تصيب من العلم كله غير الفرائض، فإنها جوهر العلم كما أن العنب الأبيض جوهر العنب، قال: فكان الفريابي كذلك، لم يكن يجيد النظر في الفرائض.
[تهذيب الكمال]
[تهذيب الكمال]