"فسبحان من قلًّب عباده في اختلاف الأوقات بين وظائف الخدم، يسبغ عليهم فيها فواضل النعم، ويعاملهم بنهاية الجود والكرم".
لطائف ابن رجب
لطائف ابن رجب
ألسنا نرى شهوات النفو ... س تفنى وتبقى علينا الذنوب
يخاف على نفسه من يتوب ... فكيف يكون الذي لا يتوب
لطائف ابن رجب
يخاف على نفسه من يتوب ... فكيف يكون الذي لا يتوب
لطائف ابن رجب
عن إبراهيم، قال: «لا يتطوع الرجل بصوم، وعليه شيء من قضاء رمضان»
#مصنف_ابن_أبي_شيبة
#مصنف_ابن_أبي_شيبة
عن هشام، عن أبيه، قال: «مثل الذي يتطوع وعليه قضاء من رمضان، مثل الذي يسبح وهو يخاف أن تفوته المكتوبة»
#مصنف_ابن_أبي_شيبة
#مصنف_ابن_أبي_شيبة
عن مجاهد، في الرجل يكون عليه صوم من رمضان فيفرق صيامه أو يصله؟ قال: «إن الله أراد بعباده اليسر، فلينظر أيسر ذلك عليه، إن شاء وصله، وإن شاء فرق»
#مصنف_ابن_أبي_شيبة
#مصنف_ابن_أبي_شيبة
قال داود بن أبي هند: "جالست الفقهاء فوجدت ديني عندهم ، وجالست شرار الناس فوجدت أحدهم يطلق امرأته على ما لا يساوي شعرة!"
المروءة لابن المرزبان
المروءة لابن المرزبان
هذا حال الكثير إلا من رحم الله:
المال يستر كل عيب في الفتى ... والمال يرفع كل نذل ساقطِ
فعليك بالأموال فاقصد جمعها ... واضرب بكتب العلم عرض الحائط
المال يستر كل عيب في الفتى ... والمال يرفع كل نذل ساقطِ
فعليك بالأموال فاقصد جمعها ... واضرب بكتب العلم عرض الحائط
أبو بكر بن عتبة، قال: كنت عند ابن عباس فسأل رجلا: " هل لك بيت تسكنه؟ قال: نعم. قال: ولك امرأة تأوي إليها؟ قال: نعم. قال: ولك خادم يكفيك مهنة أهلك؟ قال: نعم. قال: فكتب على ظهره بأصبعه: أنت - والله الذي لا إله إلا هو - ملك ".
الزهد للمعافى
الزهد للمعافى
ابن تيمية: المبتدئ بالخير والشر: له مثل من تبعه من الأجر والوزر، كما في الحديث:«من سن سنة حسنة ..، ومن سن سنة سيئة » الحديث.
"شرائط الصلاة ما يجب لها قبلها ويستمر حكمه إلى انقضائها ، وكذلك كل متقدم على الشيء يسمى شرطا، كشروط الطلاق، ومنه أشراط الساعة".
شرح العمدة لابن تيمية
شرح العمدة لابن تيمية
التلافز والدشوش غيرت الأخلاق والقيم والشيم، انظروا إلى الجيل الحاضر، كيف منشاهم ومبداهم إلا قليل. والسبب مخالطة من يشبهون البهائم.
اختصم رجلان في شاة، وكل واحد منهما قد أخذ بأُذنها. فجاء رجل، فقالا: قد رضينا بحكمك. فقال: إن رضيتما بحكمي فليحلف كل واحد منكما بالطلاق أنه لا يرجع فيما أحكم به، فحلفا، فقال: خلِّياها! فخلَّياها، فأخذ بأُذنها وساقها، فجعلا ينظران إليه ولا يقدران على كلامه.
(الأذكياء)
(الأذكياء)
وفي الجهل قبل الموت موت لأهله ... وأجسادهم قبل القبور قبور
- وإن امرأ لم يحيى بالعلم صدره ... فليس له حتى النشور نشور
عزي لعلي بن أبي طالب
- وإن امرأ لم يحيى بالعلم صدره ... فليس له حتى النشور نشور
عزي لعلي بن أبي طالب
جهلت فعاديت العلوم وأهلها ... كذاك يعادي العلم من هو جاهله
- ومن كان يهوى أن يرى متصدرا ... ويكره لا أدري أصيبت مقاتله
ابن دريد الأسدي
- ومن كان يهوى أن يرى متصدرا ... ويكره لا أدري أصيبت مقاتله
ابن دريد الأسدي