فأنَا في دربك يا شمسي ، وردة تُزهِرُ
على إشراقةِ منك، وتذبُلُ في غيابِك ...
على إشراقةِ منك، وتذبُلُ في غيابِك ...
يامَن يُرفرِف جِناحي
عِندَ رُؤيهِ عِينيه
تَكادُ الكَلِماتُ تَخجلُ مِن
وَصفِه تُغرِد العَصافيرُ
مَع خُطُواتي أنامِله
والرِيحُ تَعصفُ مِن حُسن بَياضه
فكيفَ للِخالقِ أن يَخلقَ مِثله
كأنه البَدرُ حِين يُبصرُ مِن الرُخامِ
أقسمُ أني بَكيتُ شَوقَ مِرأه
عَن ألفِ رُمح تُلقاه
وكَفا قَلبي تَحمُل مَكابدِ حُبه
فأنا القتيلُ وهَو السَيفُ المهندِ
عِندَ رُؤيهِ عِينيه
تَكادُ الكَلِماتُ تَخجلُ مِن
وَصفِه تُغرِد العَصافيرُ
مَع خُطُواتي أنامِله
والرِيحُ تَعصفُ مِن حُسن بَياضه
فكيفَ للِخالقِ أن يَخلقَ مِثله
كأنه البَدرُ حِين يُبصرُ مِن الرُخامِ
أقسمُ أني بَكيتُ شَوقَ مِرأه
عَن ألفِ رُمح تُلقاه
وكَفا قَلبي تَحمُل مَكابدِ حُبه
فأنا القتيلُ وهَو السَيفُ المهندِ
أنت بحر وأنا الغريقُ
ولأول مره لا أُريد النجاه
أُريد الغرق أكثر أُريد أن أعرف
فِي بحر حُبك وشيٍء مستَحيلًا
أن تأخُذني العواصِفُ وألامواج
إلى الغياب ، إنني دائمًا احبك
وأطمئن معكَ .
ولأول مره لا أُريد النجاه
أُريد الغرق أكثر أُريد أن أعرف
فِي بحر حُبك وشيٍء مستَحيلًا
أن تأخُذني العواصِفُ وألامواج
إلى الغياب ، إنني دائمًا احبك
وأطمئن معكَ .
ليتكَ هنا أمامي
أعانقك متى اشاء
أقبلك كُلّما نظرتُ إليك
أتعرف أنّي أحسد من يراكَ كلَ يوم
يسمع صوتك
تطربه ضحكتك
تدهشه ابتسامتك
أنتَ ملكتني
وأنا مدمنةّ عليكَ
ولكن هذه المسافة
التي تقف بيننا
ترهقني .
أعانقك متى اشاء
أقبلك كُلّما نظرتُ إليك
أتعرف أنّي أحسد من يراكَ كلَ يوم
يسمع صوتك
تطربه ضحكتك
تدهشه ابتسامتك
أنتَ ملكتني
وأنا مدمنةّ عليكَ
ولكن هذه المسافة
التي تقف بيننا
ترهقني .
أبِعَيناكَ. سِحرٌ، أم إنَني مِنَ. العاشِقيِن ؟ .
ما كان لِلحُسن قاموس نُراجِعُه
لَد ظُهور غَريب ما فَهِمناه
حَتّى رَأَيناك تَحوي الحُسن أجمعه
ما كان لِلحُسن قاموس نُراجِعُه
لَد ظُهور غَريب ما فَهِمناه
حَتّى رَأَيناك تَحوي الحُسن أجمعه