ما يحصل اليوم في الضفة هو ضريبة تأخير الحسم الذي كان يفترض ان يحصل من سنوات عديدة
سبق وان قالها ابو عبيدة ولم يسمع منه احد.

وهذا تاج الرأس والد الشهداء الشيخ أبو أسامة خليل الحية حفِظه الله برفقة ابنه الشهيد المجاهد أسامة الحية تقبَّله الله.

"يعزّ مَن يشاء، و يذِّل مَن يشاء."

" يا أبناء القسام ، دماؤكم لم تذهب هدرًا و عطاؤكم أذلّ العدو و مرّغ عنجهيته في التراب ، ها هو العدوّ اليوم يطلب الرحمة تحت ضرباتكم و ينسحب من ساحات المواجهة ، يا إخوتي الأحباب طريقنا طويل و القادم أشد فمزيدًا من العطاء و الثبات "

- القائد محمد السنوار " أبو ابراهيم " .

"ولِي في هذه الأرض آلافُ البُذُور..
"
-القائد الشّهيد محمد الضيف رضي الله عنه و ارضاه💚

"كيف بربكم لمحمد الضيف أن يذكر في التاريخ دون وسم الشهادة، وكيف للقائد مروان عيسى عقل القسام وركنه المتين أن يموت على الفراش.."

‏"زراعة العقیدة صعب جداً ، لكن اقتلاع تلك العقیدة بعد أن زرعت أصعب ألف مرة ، بل یكاد أن یكون مستحیلاً ، وھنا أقول أن عقیدة أبناء ‌القسّام⁩ زرعت بالفطرة الطبیعیة التي كانت بوصلتھا ‌الإسلام⁩ والعزة ، فلم أشاھد قسّامیاً واحداً طوال عملي الجهادي لا یقدم نفسه للشّھادة ویتقدم للصفوف مثل أولئك القسّامیین .. "

- مولانا أبو أسامة البرغوثي فكّ الله بالعزّ اسره

بارَك اللَّه بالثَائرين، وبَارَك اللَّه بِأهل البُندُقية الشَريفة والدربِ الوَاضح، ندَاءٌ وَاحد
"حيَّ عَلى الجِهَاد النَّصر أو الإستشهَاد".

سَلامًا عَلى جِنين وأهلهَا.

جداريَّات غزَّة 💚 .

هذا السِّلاحُ عِزُّكَ يا فتى،
فَاقبِض عليهِ بعزمٍ وثباتِ.

"ما يجب أن تُصدِّره غزّة لغيرها فقط صواريخ للأعداء وبصاق لمن يُفترض أنَّهم إخوة"

• باسل الأعرج تقبّله الله.

وما زِلنا نُرَدِد

وَ دِيني دِينُ عِزٍّ..
لَستُ أدري أَذِلَة قومنَا مِن أين جاؤُوا!!

فَحَشَرَ فَنَادَىٰ فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَىٰ فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَىٰ

لو باعــــت الدُّنيا سنظلُّ يا غـــــزّة.

إلى رضـوان الله ، ونحـن على العهــد لـو طبّع و خَـان كلّ العالـم

نصيحة أبو عبيدة إلى أجهزة أمن سلطة أوسلو في الضفة الغربية

وفي النهاية، ليس هُناك أحد يُمكنه التقرير بالنيابة عن أهل غزة ومقاومتها، لا ترامب ولا عبدالله ولا السيسي ولا كل حكام العالم.
أهل غزة هُم الذين عبروا وحدهم، أسروا وحدهم، قاتلوا وحدهم، وقُتلوا وحدهم..

الرأي رأي القاهر الغلّاب، رأي غزة والياسين 105 وفقط