"كانت كُلثوم بنتُ أبي بَكر تقُول:
" دعوتُ الله أنْ يرزُقني زوجًا يَصبُّ الحُبَّ عليّ صبًّا، وَعابدًا لله"
فرزقهَا الله «طلحة بنُ عُبيد الله » أحدُ العَشرة المبشَّرين بالجنَّة..
نقلَ عنهَا أهلُ السَّلف أنَّها قَالت : كَان إذَا رَآني تهللَّ.. وَإذَا سَمع صَوتي تَبسَّم ..
وكُنت إذَا بكيتُ بكَى..ولَا ينَامُ حتَّى يطمئنَّ علَى دِفئي فِي فِراشِي..ومَا تركَ صلاةً إلَّا ودعَا لِي فيهَا قبلَ نَفسهِ.. وكُنت إذَا مرضتُ جَاوزنِي فِي الألَم..وكَأَّن العِلَّة فِي جَسدهِ..ولَا يَهنأُ لهُ بالٌ حتَّى يُجلسنِي بِجانبِه..
وكَان إذَا آكل يَسبقُني باللُّقمَة إلَى فَمي .. فَيطعمُني بِيدهِ .. كُنت فَخارَهُ وَ عِزَّه فِي سِرِّه وَ عَلنِه "

لم يَكن عابَرًا ، كان السبِيل كُله 🖤.

ي الله❤️❤️❤️..

‏أقسى عقوبة في الوجود !

"كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ"

اللهم لا تحرمنا لذّة النَّظَرِ الى وجهكَ الكريم"....

" أني مغلوب فانتصر"
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله
وأن سكان العالم سيفنون إلا هو ومن معه في السفينة فسبحان من يقول للشيء كن فيكون.

"فَثِق بربك وأحسن الدعاء وتيقن بالإجابة

فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ. فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ. وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ. 💛

﴿ حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴾.

‏"هل كُلُّ هذا أَنتِ؟
‏غامضةً وواضحةً
‏وحاضرةً وغائبةً معاً ..
‏أنتِ كثيفةٌ وشفيفةٌ، وعصيَّةٌ وأَليفةٌ🖤."

‏- "محمود درويش" •

للهِ حساباتٌ
أُخرى،
وترتيباتٌ أوسعُ،
و إنّي له و إليه
أسلمتُ
وعليه توكلتُ🖤

"كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ "

لا أدري أيهما أكثر طمأنينة

لفظ "الرّحمة"، أم "ربكم" الذي نسبنا إليه رغم معاصينا🥹🖤.

"أنت شمساً تُنير ظلمةً داخلي
كيف لا أحبك و أنت أول ما أبصر "