الصحفي مثنى النجار
غارة جوية إسرائيلية في حي الأمل غربي مدينة خانيونس
اصابات تصل إلى مستشفى ناصر الطبي بخانيونس جراء غارة استهدفت منزل غربي مدينة خانيونس
الصحفي مثنى النجار
اصابات تصل إلى مستشفى ناصر الطبي بخانيونس جراء غارة استهدفت منزل غربي مدينة خانيونس
محدث : شهداء واصابات جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل قرب مدرسة قنديلة غربي مدينة خانيونس
الدفاع المدني: إنتشال 3 شهداء أشلاء وعدد من الاصابات في إستهداف شقة سكنية بمنطقة بلوك (ج) بمحيط مجمع ناصر الطبي.
بعد التأكد مراسل صحيفة الحدث بغزة:
الشهداء هم :
1. عصام محمد عصام احمد .
2. سوار محمد عصام أحمد .
3. داليه مروان عيسى الجمل .
الشهداء هم :
1. عصام محمد عصام احمد .
2. سوار محمد عصام أحمد .
3. داليه مروان عيسى الجمل .
الصحفي مثنى النجار
الشهداء هم الام وطفليها
صور من المنزل الاخير بعد قصفه من قبل طائرات الاحتلال
الصحفي مثنى النجار
غارة جوية إسرائيلية جديدة في جنوب خانيونس
الاستهداف كان على منزل لعائلة النجار والحديث عن شهداء ولكن بسبب خطورة المنطقة لايستطيع الاسعاف أو الدفاع المدني الوصول للمكان
الصحفي مثنى النجار
الاستهداف كان على منزل لعائلة النجار والحديث عن شهداء ولكن بسبب خطورة المنطقة لايستطيع الاسعاف أو الدفاع المدني الوصول للمكان
الشهداء هم محمود النجار وزوجته ليلى واصابه واحدة
في مشهد يُمزق القلوب، وقف أحمد النجار، الممرض الفلسطيني، وهو يستقبل جثامين والده الحاج محمود النجار (78 عامًا) ووالدته الحاجة ليلى (73 عامًا) في مستشفى ناصر حيث يعمل، بعد أن قصف الاحتلال منزلهما في منطقة قيزان النجار بخانيونس.
بلال، الابن المغترب منذ 20 عامًا، لم يرَ والديه منذ زمنٍ طويل، وها هو اليوم يتلقى نبأ رحيلهم من خلف الشاشات، مثقلاً بعجز البُعد. أما وائل، شقيقه، فحُرِم من الوداع مثل أخيه، لتظل الحسرة غصة في القلب لا يزيلها الزمن.
أحمد لم يبكِ كثيرًا... كان واقفًا بثبات من اعتاد أن يرى الموت كل يوم، لكن داخله كان ينهار بصمت.
حكاية تختصر الوجع و يعجز اللسان عن وصفها.
كتب ذلك الصحفي مثنى النجار
بلال، الابن المغترب منذ 20 عامًا، لم يرَ والديه منذ زمنٍ طويل، وها هو اليوم يتلقى نبأ رحيلهم من خلف الشاشات، مثقلاً بعجز البُعد. أما وائل، شقيقه، فحُرِم من الوداع مثل أخيه، لتظل الحسرة غصة في القلب لا يزيلها الزمن.
أحمد لم يبكِ كثيرًا... كان واقفًا بثبات من اعتاد أن يرى الموت كل يوم، لكن داخله كان ينهار بصمت.
حكاية تختصر الوجع و يعجز اللسان عن وصفها.
كتب ذلك الصحفي مثنى النجار