طائرة مساعدات قطرية مقدمة من مؤسسة حمد بن خليفة الخيرية تصل مطار دمشق الدولي تحمل على متنها 60 طناً من المساعدات الغذائية.
الرئيس التنفيذي لمؤسسة حمد بن خليفة الخيرية ناصر علي الهاجري: طائرة المساعدات هي استكمال للمساعدات التي بدأت المؤسسة إرسالها منذ يومين، والتي شملت 280 شاحنة مساعدات، تم توزيع 60 منها في مدن الشمال السوري.
الهاجري: سيتم توزيع الكمية المتبقية على باقي المحافظات، وذلك بالتنسيق مع الجهات السورية.
الرئيس التنفيذي لمؤسسة حمد بن خليفة الخيرية ناصر علي الهاجري: طائرة المساعدات هي استكمال للمساعدات التي بدأت المؤسسة إرسالها منذ يومين، والتي شملت 280 شاحنة مساعدات، تم توزيع 60 منها في مدن الشمال السوري.
الهاجري: سيتم توزيع الكمية المتبقية على باقي المحافظات، وذلك بالتنسيق مع الجهات السورية.
البيت الأبيض:
▪️ترمب دعا الرئيس السوري إلى الانضمام لاتفاقات أبراهام مع إسرائيل
▪️ترمب دعا الشرع إلى التعاون مع الولايات المتحدة لمنع عودة تنظيم الدولة
▪️ترمب دعا الرئيس السوري إلى طرد جميع الإرهابيين الأجانب
▪️ترامب دعا الشرع إلى ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين
▪️الشرع أبلغ ترامب بأنه يدعو الشركات الأمريكية للاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا
▪️ترمب دعا الرئيس السوري إلى الانضمام لاتفاقات أبراهام مع إسرائيل
▪️ترمب دعا الشرع إلى التعاون مع الولايات المتحدة لمنع عودة تنظيم الدولة
▪️ترمب دعا الرئيس السوري إلى طرد جميع الإرهابيين الأجانب
▪️ترامب دعا الشرع إلى ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين
▪️الشرع أبلغ ترامب بأنه يدعو الشركات الأمريكية للاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن لقاءه مع الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، كان “عظيمًا”.
وأضاف ترامب في تصريح على متن الطائرة التي تقله إلى قطر اليوم، الأربعاء 14 من أيار، أن “الشرع قائد حقيقي، قاد الثورة وهو مذهل”، مضيفًا أن الرئيس السوري “شاب جذاب ومقاتل له ماضٍ قوي جدًا، ولديه فرصة حقيقية للحفاظ على وحدة سوريا”.
وفي ردّه على سؤال بشأن التقارير التي تفيد بأن الرئيس السوري يريد بناء برج ترامب في دمشق، قال ترامب، “إنه يملك الإمكانات، إنه زعيم حقيقي”، وذلك في إشارة إلى الشرع
ولفت الرئيس الأمريكي إلى أنه أبلغ إسرائيل بأنه سيرفع العقوبات عن سوريا، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة أمر مهم جدًا للشرق الأوسط
وأضاف ترامب في تصريح على متن الطائرة التي تقله إلى قطر اليوم، الأربعاء 14 من أيار، أن “الشرع قائد حقيقي، قاد الثورة وهو مذهل”، مضيفًا أن الرئيس السوري “شاب جذاب ومقاتل له ماضٍ قوي جدًا، ولديه فرصة حقيقية للحفاظ على وحدة سوريا”.
وفي ردّه على سؤال بشأن التقارير التي تفيد بأن الرئيس السوري يريد بناء برج ترامب في دمشق، قال ترامب، “إنه يملك الإمكانات، إنه زعيم حقيقي”، وذلك في إشارة إلى الشرع
ولفت الرئيس الأمريكي إلى أنه أبلغ إسرائيل بأنه سيرفع العقوبات عن سوريا، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة أمر مهم جدًا للشرق الأوسط
. ❗️تحديث أسـ'ـعار❗️
▪︎ البنزين : 9,700
▪︎ المازوت : 8,400
المصدر : نشرة سادكوب الرسميّة
١٤-٥-٢٠٢٥ الساعة 3 ظهراً
▪︎ البنزين : 9,700
▪︎ المازوت : 8,400
المصدر : نشرة سادكوب الرسميّة
١٤-٥-٢٠٢٥ الساعة 3 ظهراً
الخارجية الأميركية: لقاء ترامب والشرع يحمل رسائل واضحة
في أول تعليق رسمي من الإدارة الأميركية على اللقاء المفاجئ بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع، قال المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأميركية، مايكل ميتشل، إن اللقاء جاء في إطار الحرص على تحسين الأوضاع الإنسانية والأمنية في سوريا، مشيراً إلى أن واشنطن لا ترغب في أن تتحول سوريا إلى مصدر تهديد لجيرانها.
وفي حوار خاص مع "سكاي نيوز عربية"، أكد ميتشل أن اللقاء الذي عُدّ مفاجئاً للبعض، يحمل رسائل واضحة، في مقدمتها أن الولايات المتحدة مهتمة بما يجري في سوريا، وأنها تتابع التطورات عن كثب، خصوصاً بعد سقوط نظام الأسد، وظهور إدارة جديدة بقيادة الرئيس الشرع.
وقال ميتشل: "أي لقاء بين الرئيس الأميركي وأي زائر مهم، ولكن هذا اللقاء بالتحديد جاء في ظل ظروف إنسانية متفاقمة في سوريا، وهناك حاجة ماسة لتحسين هذه الأوضاع على المستويين الإنساني والأمني".
وأضاف أن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا قد يؤدي إلى تحسن اقتصادي عام في البلاد.
وفيما يتعلق بما يمكن أن تطلبه واشنطن من الإدارة السورية الجديدة، أوضح المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن الحكومة الأميركية تريد حكومة سورية تمثل جميع السوريين بغض النظر عن الدين أو العرق، وأن تكون حكومة مسؤولة لا تشكل خطراً على جيرانها.
الأسلحة الكيميائية وداعش من أولويات واشنطن
شدّد ميتشل على أن من أبرز مطالب الولايات المتحدة التخلص الآمن من الترسانة الكيميائية السورية، إضافة إلى ضمان عدم عودة تنظيم داعش، الذي اعتبره ترامب خصماً رئيسياً خلال فترته الرئاسية، إلى الواجهة مجدداً.
وعن احتمال تطبيع العلاقات بين واشنطن والإدارة السورية الجديدة، أشار ميتشل إلى أن هذا هو الهدف النهائي، لكنه مشروط بتصرفات الحكومة الجديدة وتطور الأوضاع على الأرض، موضحاً أن البيت الأبيض سيقيم الحكومة السورية الجديدة بناءً على أفعالها لا أقوالها.
كما تطرق الحوار إلى الجدل بشأن لقاء ترامب بالرئيس الشرع، في ظل استمرار الأخير على قائمة العقوبات الدولية. ورداً على ذلك، قال ميتشل: "نحن في فترة انتقالية، وهناك تغيرات زلزالية شهدتها سوريا بعد سقوط نظام الأسد، وعلينا أن نتابع التطورات ونتكيف مع المستجدات بما يخدم مصلحة الشعب السوري".
وفيما يخص مسألة رفع العقوبات، أوضح ميتشل أن هناك نوعين من العقوبات: جزء منها صدر بأوامر تنفيذية من البيت الأبيض، والجزء الآخر فرضه الكونغرس، وبالتالي فإن رفعها يتطلب إجراءات قانونية وإدارية متعددة.
وأكد أن الإدارة الأميركية تدرك معاناة الشعب السوري من هذه العقوبات، مشيراً إلى أن العملية ستكون تدريجية ومرتبطة بتحسين الأوضاع السياسية والحقوقية، ومنها احترام حقوق الإنسان، وحماية الأقليات، ومنع الانفلات الأمني.
وفي ختام اللقاء، عبّر المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية عن تفاؤله بتحسن الأوضاع، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن الطريق ما زال طويلاً، وأن القرارات القادمة ستُبنى على سلوك الإدارة السورية الجديدة على الأرض.
في أول تعليق رسمي من الإدارة الأميركية على اللقاء المفاجئ بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع، قال المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأميركية، مايكل ميتشل، إن اللقاء جاء في إطار الحرص على تحسين الأوضاع الإنسانية والأمنية في سوريا، مشيراً إلى أن واشنطن لا ترغب في أن تتحول سوريا إلى مصدر تهديد لجيرانها.
وفي حوار خاص مع "سكاي نيوز عربية"، أكد ميتشل أن اللقاء الذي عُدّ مفاجئاً للبعض، يحمل رسائل واضحة، في مقدمتها أن الولايات المتحدة مهتمة بما يجري في سوريا، وأنها تتابع التطورات عن كثب، خصوصاً بعد سقوط نظام الأسد، وظهور إدارة جديدة بقيادة الرئيس الشرع.
وقال ميتشل: "أي لقاء بين الرئيس الأميركي وأي زائر مهم، ولكن هذا اللقاء بالتحديد جاء في ظل ظروف إنسانية متفاقمة في سوريا، وهناك حاجة ماسة لتحسين هذه الأوضاع على المستويين الإنساني والأمني".
وأضاف أن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا قد يؤدي إلى تحسن اقتصادي عام في البلاد.
وفيما يتعلق بما يمكن أن تطلبه واشنطن من الإدارة السورية الجديدة، أوضح المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن الحكومة الأميركية تريد حكومة سورية تمثل جميع السوريين بغض النظر عن الدين أو العرق، وأن تكون حكومة مسؤولة لا تشكل خطراً على جيرانها.
الأسلحة الكيميائية وداعش من أولويات واشنطن
شدّد ميتشل على أن من أبرز مطالب الولايات المتحدة التخلص الآمن من الترسانة الكيميائية السورية، إضافة إلى ضمان عدم عودة تنظيم داعش، الذي اعتبره ترامب خصماً رئيسياً خلال فترته الرئاسية، إلى الواجهة مجدداً.
وعن احتمال تطبيع العلاقات بين واشنطن والإدارة السورية الجديدة، أشار ميتشل إلى أن هذا هو الهدف النهائي، لكنه مشروط بتصرفات الحكومة الجديدة وتطور الأوضاع على الأرض، موضحاً أن البيت الأبيض سيقيم الحكومة السورية الجديدة بناءً على أفعالها لا أقوالها.
كما تطرق الحوار إلى الجدل بشأن لقاء ترامب بالرئيس الشرع، في ظل استمرار الأخير على قائمة العقوبات الدولية. ورداً على ذلك، قال ميتشل: "نحن في فترة انتقالية، وهناك تغيرات زلزالية شهدتها سوريا بعد سقوط نظام الأسد، وعلينا أن نتابع التطورات ونتكيف مع المستجدات بما يخدم مصلحة الشعب السوري".
وفيما يخص مسألة رفع العقوبات، أوضح ميتشل أن هناك نوعين من العقوبات: جزء منها صدر بأوامر تنفيذية من البيت الأبيض، والجزء الآخر فرضه الكونغرس، وبالتالي فإن رفعها يتطلب إجراءات قانونية وإدارية متعددة.
وأكد أن الإدارة الأميركية تدرك معاناة الشعب السوري من هذه العقوبات، مشيراً إلى أن العملية ستكون تدريجية ومرتبطة بتحسين الأوضاع السياسية والحقوقية، ومنها احترام حقوق الإنسان، وحماية الأقليات، ومنع الانفلات الأمني.
وفي ختام اللقاء، عبّر المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية عن تفاؤله بتحسن الأوضاع، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن الطريق ما زال طويلاً، وأن القرارات القادمة ستُبنى على سلوك الإدارة السورية الجديدة على الأرض.
وزير المالية محمد يسر برنية في تصريحات لتلفزيون سوريا:
📌نعيد النظر في العملة السورية الحالية وسيكون هناك عملة جديدة قريباً
📌 الضرائب ستكون مبسطة وواضحة ولا تشكّل عبئاً على رجال الأعمال والصناعيين
📌 قرار رفع العقوبات فرصة للسوريين لبناء دولتهم واقتصادها
📌عجلة الاقتصاد السوري ستعمل بشكل أسرع بعد رفع العقوبات
📌 رفع العقوبات يساعدنا على إنجاز الإصلاحات التي نعمل عليها
📌 لدينا إقبال كبير من رجال الأعمال العرب للاستثمار في سوريا
📌 الآثار الإيجابية لرفع العقوبات الأميركية بدأت منذ اليوم
📌نعيد النظر في العملة السورية الحالية وسيكون هناك عملة جديدة قريباً
📌 الضرائب ستكون مبسطة وواضحة ولا تشكّل عبئاً على رجال الأعمال والصناعيين
📌 قرار رفع العقوبات فرصة للسوريين لبناء دولتهم واقتصادها
📌عجلة الاقتصاد السوري ستعمل بشكل أسرع بعد رفع العقوبات
📌 رفع العقوبات يساعدنا على إنجاز الإصلاحات التي نعمل عليها
📌 لدينا إقبال كبير من رجال الأعمال العرب للاستثمار في سوريا
📌 الآثار الإيجابية لرفع العقوبات الأميركية بدأت منذ اليوم
اسعار المشتقات النفطيه لصباح يوم الخميس 2025/5/15
مازوت : 9025 ليرة سوريه
بنزين ٩٠ 10450 ليرة سوريه
مازوت : 9025 ليرة سوريه
بنزين ٩٠ 10450 ليرة سوريه
صفقة القرن الاقتصادية.. الرئيس ترامب ينتزع التزاماً اقتصاديا تاريخيا من قطر بقيمة 1.2 تريليون
وكالة ستيب نيوز : الأمن العام يبدأ حملة في إدلب وحماة لاعتقال مقاتلين أجانب من جنسيات عربية
صحيفة الشرق الأوسط السعودية: 33 دقيقة استغرقها اللقاء الأول بين رئيسي الولايات المتحدة وسوريا منذ 25 عاماً.. إليكم أبرز مطالب ترمب من الشرع بعد رفع العقوبات عن دمشق