استطلاع قناة كان:
هل تؤيد أم تعارض صفقة تتضمن إعادة جميع الأسرى مقابل إنهاء الحرب والإفراج عن "فلسطينيين"؟

56% يؤيدون الصفقة
22% يعارضون الصفقة
22% لا يعرفون

الوزير ميكي زوهار:
إعادة الأسرى هي دون شك هدف مهم جدًا.
في بداية الحرب حُددت ثلاثة أهداف: إعادة الأسرى، القضاء على حماس، واستعادة الأمن – ويجب علينا تحقيق الأهداف الثلاثة.

ليشي، زوجة الأسير عومري ميران ردا على تصريحات سموتريتش:
تصريح كهذا يُعبّر عن سياسة تخلٍّ واستسلام. إلى متى سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة؟ ماذا يعني النصر الكامل؟ طالما أحد الأسرى ما زال هناك، فنحن لم ننتصر، طالما هم هناك، نحن لا ننتصر، نحن نخسر في كل يوم من جديد.

فيكي، والدة الأسير نمرود كوهين، ردا على تصريحات سموتريتش:
لا يُعقل أن يُدلي مسؤولون منتخبون بتصريحات كهذه، نحن نقدّس الحياة

بن كسبيت-معاريف:
نحن نعيش في عصر الغباء، أحد الأبواق الإعلامية للحكومة يقول إننا ننكر إنجازات الحرب، لا يا عزيزي، أنا أقول دائمًا – لقد انتصرنا انتصارًا ساحقًا، وهذا يعني أن الوقت قد حان لإعادة الأسرى.

لولا أنكم قطيع من الأغبياء تواصلون السير خلف من يقودكم نحو الهاوية، لكنتم استوعبتم هذه الحقيقة منذ زمن.

معاريف:
الأطباء يكافحون للحيلولة دون بتر الساق الثانية للضابطة نوريت التي أصيبت في كمين بغزة أول أمس

يديعوت أحرونوت:
رئيس الشاباك، رونين بار، ذكر في إفادة قدّمها للمحكمة العليا أنه لا يعرف الأسباب التي أدت إلى إقالته من منصبه من قبل رئيس الحكومة، وقال:

تسلسل الأحداث يفرض الاستنتاج بأن دوافع الإقالة ليست مهنية، بل تعود إلى توقّع ولاء شخصي مني لرئيس الحكومة.

رئيس الحكومة نتنياهو طلب منه استخدام جهاز الشاباك ضد الاحتجاجات الشعبية المناهضة له، وقال لي "عليك أن تطيعني، وليس المحكمة العليا"

قناة كان العبرية:
لأول مرة: مناورة عسكرية مشتركة بين سلاح الجو الصيني والمصري – على الأراضي المصرية.

تشارك في المناورة مقاتلات صينية من طراز J-10C، وطائرة تزويد بالوقود جوًا من طراز YU-20، بالإضافة إلى طائرة إنذار مبكر من طراز KJ-500.

مكتب نتنياهو:
رئيس الشاباك رونين بار قدّم اليوم إلى المحكمة العليا إفادة كاذبة، وسيتم دحضها بالتفصيل في الوقت القريب - ترقبوا التفاصيل.

حدشوت للو تسنزورا:
الحدث الأمني جرى في جنوب قطاع غزة، وتم نقل عدد من المصابين إلى مستشفى شيبا-تل هشومير
https://t.me/mumenjmmeqdad

زعيم المعارضة يائير لابيد:
إفادة رئيس الشاباك تثبت أن نتنياهو يشكل خطرا على أمن إسرائيل ولا يمكنه الاستمرار في منصبه كرئيس حكومة.

نتنياهو حاول استخدام الشاباك للتجسس على مواطنين إسرائيليين، لتقويض الديمقراطية ودفن تحقيق "قطر_غيت".

إذا قام نتنياهو بتعيين رئيس الشاباك القادم، فذلك يشكل خطرا حقيقيا على إسرائيل وجميع مواطنيها.

القناة 14 العبرية:
في طريقنا نحو صفقة؟ مسؤول سياسي صرح لمراسلنا تامير موراغ: "المحادثات لا تزال مستمرة، رغم عدم وجود وفود حاليًا في الدوحة أو القاهرة، المحادثات تجري عبر اتصالات هاتفية مستمرة عبر الوسطاء، حماس لا تزال متمسكة بمطلبها الأساسي بإنهاء الحرب".
https://t.me/mumenjmmeqdad

باراك رافيد:
إيتمار بن غفير وصل اليوم إلى ميامي، حيث استُقبل في المطار من قبل متظاهرين إسرائيليين من حركة UnXeptable.
من المتوقع أن يزور بن غفير أيضًا نيويورك وواشنطن، لكن حتى الآن لا يُعرف ما إذا كان سيلتقي بمسؤولين رسميين في إدارة ترامب.

نيتسان شابيرا:
سكان من منطقة وسط البلاد أفادوا بسماع أصوات انفجارات، والجيش يقوم حاليًا بالتحقق من الأمر.

ايتسك زواريتس-كان:
مشاهد الحدث الأمني الخطير التي نشرتها حماس، والذي وقع يوم السبت، يبرز حجم الإخفاق الأمني في الحادث، كما يُظهر كم كان هناك حظ كبير في أن المسلحين لم يتمكنوا من أسر المجندات المصابات من الجيب العسكري المتضرر.

اللقطات تؤكد مدى خطورة الوضع، والفجوات في الاستعدادات الميدانية، وتشير إلى أن الأمور كادت تنتهي بكارثة أكبر.

ألموغ بوكير:
فيديو الحادث الخطير الذي وقع يوم السبت، والذي نشرته حماس هذا الصباح، يُسلّط الضوء على حجم الإخفاق العملياتي الخطير:

فتحة نفق كانت معروفة للجيش وترِكت دون معالجة، والأسوأ من ذلك – الموقع العسكري أُقيم على بُعد 200 متر فقط من فتحة النفق.

الحظ فقط حال دون وقوع عملية أسر جديدة هذه المرة.

على الجيش الإسرائيلي أن يأخذ ما حدث هنا بمنتهى الجدية، ولا يمكن أن تمر هذه الحادثة وكأن شيئًا لم يكن.

مجلس الأمن القومي الإسرائيلي:
من المتوقع أن تُنظَّم غدًا مظاهرات داعمة للفلسطينيين في أنحاء متفرقة من العالم، قد تتطور إلى أعمال عنف ضد إسرائيليين.

لذا، ندعو الإسرائيليين المتواجدين في الخارج إلى توخي أقصى درجات الحيطة والحذر، وتجنّب إظهار أي رموز تشير إلى الهوية الإسرائيلية، والابتعاد عن مواقع التظاهرات أو مناطق التوتر.

رفيف دروكر-هأرتس:
نتنياهو يقول إن استمرار الحرب سيُسقط حكم حماس، لكن هذا يبدو خيارًا قليل الاحتمال، خاصة في ظل غياب بديل حُكومي واضح.

نتنياهو سُئل عشرات المرات في جلسات مغلقة: "لماذا لا تلتزم بوقف الحرب، ثم تعود للقتال بعد أشهر؟"

ضباط كبار في الجيش قالوا لنتنياهو: سنقدّم لك عشرات الذرائع يوميًا لاستئناف القتال ضد حماس، مثل ذرائع تهريب سلاح، تحركات مسلحين، تخزين ذخيرة، وأكثر.

من سيغضب من إسرائيل في هذه الحالة؟ السعودية، التي تريد القضاء على حماس؟ دونالد ترامب؟

الخلاصة محزنة وبديهية في آن واحد: كل شيء عند نتنياهو يدور حول البقاء السياسي فقط، كالعادة، لا مبدأ، لا استراتيجية – فقط سياسة تخدم مصلحته الشخصية.