استطلاع القناة 13:
72% من الإسرائيليين يؤيدون خطة ترامب لتهجير سكان غزة، مقابل 17% يعارضونها

35% فقط من الإسرائيليين يعتقدون أن خطة ترامب سيتم تنفيذها، مقابل 46% لا يعتقدون ذلك

ليلة صعبة جدًا في #غزة،
رياح قوية جدا جدا تهاجم الخيام والركام وبقايا البيوت.
يا رب رحمتك،
اللهم اجعلها على أعدائك.

يسرائيل هيوم:
وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، أصدر توجيهًا للجيش بإعداد خطة تتيح لسكان غزة مغادرة القطاع طوعًا. وأكد أن على سكان غزة أن يتمتعوا بحرية السفر والهجرة، كما هو الحال في باقي أنحاء العالم. وتشمل الخطة توفير خيارات للخروج عبر المعابر البرية، بالإضافة إلى ترتيبات خاصة للمغادرة عبر البحر والجو.

"ليس لدينا وقت لهراء ترامب. لن يكون هناك ترحيل من غزة"

أوري مسغاف-هأرتس

لن يكون هناك أي "ترحيل" من غزة، ولن يبني الأمريكيون هناك "ريفييرا"، لا توجد خطة، ولا عمل تحضيري، ولا جدوى، ولا يوجد من سيستقبل على أرضه مليوني فلسطيني. لسنا في أيام الحرب العالمية الثانية، ترامب يهذي بلا معنى، فهذا هو أسلوبه. لقد اقترح في الماضي بناء فنادق في كوريا الشمالية بدلاً من الصواريخ النووية. ومنذ انتخابه، تحدث عن غزو بنما، والاستيلاء على غرينلاند، وضم كندا. نحن كبار بما يكفي لنتذكر كيف تفوه مرة خلال اجتماع مع نتنياهو عن ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل.

من المهين للذكاء أن نأخذ تصريحات ترامب العشوائية على محمل الجد، إنه مختل عقليًا تمامًا، ونحن نعيش في عصر من الانحدار المتسارع. صحيح أن نتنياهو هو أيضًا مختل نفسي بلا ضمير، لكنه ليس غبيًا. حتى هو تجمد بعدم ارتياح عندما بدأ ترامب يهذي حول إخلاء غزة، بينما كان نتنياهو يفرط في كيل المديح المحرج له.
ترجمة مؤمن مقداد
من المحزن أن نرى أجزاء كبيرة جدًا من الإعلام الإسرائيلي تتعاون مع هذه المهزلة، وتخوض نقاشات بمستوى درس تربية اجتماعية في الصف السابع، حول الترحيل – مع أو ضد. حتى قبل البعد الأخلاقي، هذا يعكس بالأساس سطحية وكسلًا فكريًا. من السهل جدًا التلاعب بهم. وهنا ترامب ونتنياهو بالفعل خبراء: قصف إعلامي مستمر بأحاديث فارغة عن أمور لن تحدث أبدًا - غدًا، ترامب لن يتذكر حتى ما كان يتحدث به
https://t.me/mumenjmmeqdad

عضو الكنيست ليمور سون هار-ميلخ "من حزب بن غفير":
لسنا في عجلة من أمرنا للعودة إلى الائتلاف الحكومي، عندما نرى حافلات الفلسطينيين تبدأ في مغادرة غزة، ويكون واضحًا أنها لن تعود إلى هناك – سنعود للائتلاف، في الوقت الحالي، كل ما نسمعه مجرد كلام

الوزير إيلي كوهين:
إذا كان عليّ الاختيار بين إقامة دولة فلسطينية والسلام مع السعودية، فسأتخلى عن السلام مع السعودية، لن تكون هناك حتى تصريحات لإرضاء السعوديين.

موقع القناة 7:
آري شفيتس، الذي أُصيب بجروح خطيرة وفقد ساقيه خلال القتال في غزة، التقى الثلاثاء برئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الأمريكي، بريان ماست، الذي فقد أيضًا ساقيه أثناء خدمته العسكرية في أفغانستان.

سموتريتش:
بدعم ترامب، سيكون بمقدورنا ترحيل مليوني فلسطيني من غزة ومساعدتهم على بدء حياة جديدة في دول أخرى

عيديت شفران غيتلمان-معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي:

في صباح يوم السابع من أكتوبر، تم أسر 255 شخصًا إلى قطاع غزة، لا خلاف على واجب الدولة في استعادة جميع الأسرى، فهذا التزام غير مكتوب بين الحكومة والجمهور، وجزء من عقيدة "جيش الشعب"، التي تنص على عدم ترك الجرحى والأسرى خلفهم. إلا أن التوتر بين تحقيق هذا الواجب وبين الهدف الآخر للحرب، الذي يراه قطاع واسع من الجمهور متمثلًا في القضاء على حماس، حتى دون استيعاب كامل لمعنى ذلك، جعل مسألة استعادة الأسرى محل جدل على مدار شهور الحرب. وللأسف، تسربت هذه الخلافات إلى المجال السياسي، حتى وصل الأمر إلى وسم عائلات الأسرى بأنهم يعرقلون تحقيق النصر المرجو على حماس.

ومع الإعلان عن بنود اتفاق الأسرى، الذي من المفترض أن يعيد الأسرى على مراحل، أبدى الجمهور دعمًا كبيرًا لتنفيذه. لا أحد ينكر أن ثمن هذا الاتفاق مرتفع ويحمل في طياته مخاطر. لكن هناك أيضًا ثمن باهظ لعدم استعادة الأسرى، وهو ثمن لن تدفعه عائلاتهم وأقاربهم فقط، بل المجتمع بأسره. من الصعب تصور التعافي من الصدمة والكوارث التي أصابت الدولة دون تنفيذ هذا الواجب الأخلاقي الأسمى، المتمثل في تحرير الأسرى وتحقيق التضامن الاجتماعي، الذي لطالما تم التأكيد عليه.

أياً كانت الطريقة التي يُعرَّف بها النصر، فإنه لن يتحقق ما لم يعد آخر أسير من غزة. وبعد مرور ما يقارب العام ونصف على اندلاع حرب "السيوف الحديدية"، يبدو أن غالبية الجمهور الإسرائيلي يشترك في هذا الشعور.

مسؤول مرافق لنتنياهو في واشنطن:
ليس هناك تأكيد بعد على سفر وفد غدًا إلى الدوحة لمواصلة مناقشة تنفيذ صفقة الأسرى

قناة i24NEWS:
البيت الأبيض: ترامب سيفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بسبب الإجراءات المتخذة ضد إسرائيل وحلفاء آخرين.

موقع والا العبري عن مسؤولين أمريكيين:
نتنياهو عرض في واشنطن خطته للتفاوض على المرحلة الثانية من الصفقة والتي تتضمن، مقترحًا لقادة حماس بالتخلي عن حكم القطاع ومغادرته إلى الخارج.

مسؤولون إسرائيليون: حماس غير مستعدة للتنازل عن قوتها العسكرية أو تسليم سلاحها، واحتمالية موافقة قادتها على مغادرة القطاع ضئيلة جدًا

مسؤولون إسرائيليون أوضحوا بأن حماس مستعدة للتخلي عن السيطرة المدنية وإعادة إعمار قطاع غزة، ونقل المسؤولية إلى السلطة الفلسطينية أو هيئة مستقلة

ترامب قال لنتنياهو إن هدفه الأساسي هو استعادة جميع الأسرى وشدد على ثقته في المبعوث ستيف ويتكوف للإفراج عنهم
https://t.me/mumenjmmeqdad

قناة كان العبرية:
حماس تهدد بأن الترويج لخطة التهجير من غزة سيؤثر سلبا على صفقة الأسرى، بما في ذلك المرحلة الثانية وربما حتى المرحلة الثالثة من الصفقة.

نتنياهو:
قطر تُدير قناة الجزيرة التي تحرّض العالم العربي

نتنياهو عن المرحلة الثانية من الصفقة: "ستكون أكثر تعقيدًا"

نتنياهو: "المستوطنون يواجهون الإرهاب العربي بشجاعة"

بنيامين نتنياهو:
التقيت قبل يومين بالرئيس ترامب في اجتماع تاريخي يُمثل تحولًا كبيرًا لمستقبل إسرائيل. خلال اللقاء، طرح ترامب رؤيته بشأن غزة وما سيحدث بعد زوال حكم حماس. أعتقد أنه من المهم الاستماع جيدًا لهذه الفكرة، فهي أول مقترح جديد من نوعه يُطرح منذ سنوات

كما تحدثت مع كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية ومجلس النواب، ورؤساء الكونغرس ومجلس الشيوخ وقد اتفق الجميع معي على نقطتين: الأولى – لا يجوز لإيران امتلاك سلاح نووي، والثانية – يجب القضاء على حماس، فلا يمكن أن تبقى في غزة.